عند 11395 نقطة.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أنهى مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تعاملاته اليوم الثلاثاء، مرتفعًا 14.05 نقطة، ليقفل عند مستوى 11395 نقطة، وبقيمة تداولات بلغت 6.2 مليارات ريال.
ووفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية، بلغت كمية الأسهم المتداولة 251 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 105 شركات ارتفاعًا في قيمتها، فيما أغلقت أسهم 111 شركة على تراجع.
وجاءت أسهم شركات؛ جازادكو، وأميانتيت، والصناعات الكهربائية، وعلم، والغاز الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات الحفر العربية، وأسمنت اليمامة، وسيرا، وولاء، وشركة الاتصالات السعودية الأكثر انخفاضًا في التعاملات، إذ تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 6.63% و3.43%.
وكانت أسهم شركات؛ أمريكانا، والباحة، وشمس، وأرامكو السعودية، والصناعات الكهربائية هي الأكثر نشاطًا في الكمية، وجاءت أسهم شركات؛ الراجحي، وأرامكو السعودية، وشركة الاتصالات السعودية، وسابك، واتحاد اتصالات هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأنهى مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) تعاملاته اليوم منخفضًا 45.97 نقطة، ليقفل عند مستوى 23659.42 نقطة، وبقيمة تداولات بلغت 21.7 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليون سهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سوق الأسهم السعودية مؤشر سوق الأسهم السعودية الأسهم السعودیة أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
السفر والترفيه والطاقة تقود ارتفاع أسهم أوروبا
فتح مؤشر الأسهم الرئيسي في أوروبا على ارتفاع، الثلاثاء، مع تصدر قطاع السفر والترفيه وقطاع الطاقة لمكاسب السوق واسعة النطاق وسط تداولات ضعيفة قبيل عطلة عيد الميلاد.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة بحلول الساعة 0815 بتوقيت غرينتش وسط إغلاق كثير من الأسواق أو عملها لساعات مخفضة عشية عيد الميلاد.
وستمتد الجلسة لنصف يوم فقط في أمستردام وبروكسل وباريس، في حين تُغلق السوق في فرانكفورت وميلانو، وهو ما يبقي حجم التداولات منخفضا خلال اليوم.
وتعافى قطاع السفر والترفيه من بعض الخسائر بصعوده 0.5 بالمئة بعد أن هبط أمس الاثنين. وصعد قطاع الطاقة أيضا 0.5 بالمئة مقتفيا أثر ارتفاع أسعار النفط.
ومن بين الأسهم الفردية، هوى سهم شركة فيستري البريطانية لتشييد المنازل 18 بالمئة إلى قاع المؤشر بعد إصدارها ثالث تحذير بشأن أرباحها في العام المالي 2024 عازية ذلك إلى حالات تأخير في إكمال مشروعات ومعاملات كانت متوقعة بحلول نهاية العام.