مستشار إعلامي: الإعلام العربي أظهر درجة من المسؤولية تجاه أحداث غزة بعكس الإعلام الغربي
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أكد الدكتور “ياسر عبد العزيز” المستشار الإعلامي، أن الإعلام العربي أظهر درجة من المسؤولية تجاه أحداث غزة بعكس الإعلام الغربي.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “هنا الرياض”، أن الإعلام الغربي سقط أخلاقيا في تعامله مع تغطية الأحداث في غزة، ولم يلتزم بالشفافية والموضوعية أثناء نقله للأحداث الجارية.
وأشار إلى أن المواطن العربي بات يعتمد على ما يقدمه له الإعلام العربي دون البحث في مصادر غربية أخرى.
فيديو | المستشار الإعلامي د. ياسر عبد العزيز لـ #هنا_الرياض: الإعلام العربي أظهر درجة من المسؤولية تجاه أحداث غزة بعكس الإعلام الغربي pic.twitter.com/Mz35ODtv0r
— هنا الرياض (@herealriyadh) December 11, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة فلسطين الإعلام العربی الإعلام الغربی
إقرأ أيضاً:
استطلاع للرأي يكشف موقف الأميركيين من قرارات ترامب المبكرة
أظهر استطلاع لرويترزإبسوس، أن الأميركيين مستاؤون من بعض الأوامر التنفيذية التي أصدرها الرئيس دونالد ترامب في وقت مبكر من ولايته التي تضمنت محاولته إلغاء حق الجنسية بالولادة وقراره بتغيير اسم خليج المكسيك.
وتحرك الرئيس الجمهوري بسرعة، منذ توليه منصبه في 20 يناير، للقضاء على الهجرة وتقليص حجم الحكومة وهي جهود حظيت برؤية أكثر إيجابية من المشاركين في الاستطلاع الذي استمر ثلاثة أيام واختتم يوم الأحد.
وعموماً، أظهر الاستطلاع أن 45 بالمئة من الأميركيين يؤيدون أداء ترامب كرئيس، بانخفاض طفيف عن 47 بالمئة في استطلاع أجري في 20 و21 يناير . وكانت نسبة المعارضين أكبر قليلاً لتبلغ 46 بالمئة، صعوداً من 39 بالمئة في الاستطلاع السابق.
أخبار ذات صلة ترامب يأمر بتجميد برامج المساعدات الحكومية ترامب يدعو نتانياهو إلى واشنطن
وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو أربع نقاط مئوية.
ووجد الاستطلاع أن أغلب الأميركيين يعارضون إنهاء الممارسة القديمة المتمثلة في منح الجنسية لمن يولد في الولايات المتحدة حتى إذا لم يكن لأي من الوالدين وضع هجرة قانوني.
وقال نحو 59 بالمئة من المشاركين بالاستطلاع، بينهم 89 بالمئة من الديمقراطيين و36 بالمئة من الجمهوريين، إنهم يعارضون إنهاء حق المواطنة بالولادة.
وعارض 70 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع تغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا، وهو إجراء أصدر به ترامب أمراً في أول يوم في منصبه. ولم يؤيد الفكرة إلا 25 بالمئة، ولم يحسم الباقون رأيهم.
وكانت هناك مؤشرات إيجابية لترامب أيضاً. إذ يوافق نحو 48 بالمئة من الأمريكيين على نهجه في التعامل مع الهجرة، مقارنة مع 41 بالمئة يعارضونه.
وأجري استطلاع رويترز إبسوس عبر الإنترنت وعلى مستوى البلاد بين يومي 24 و26 يناير وشمل 1034 شخصاً بالغاً.