حرص المؤلف هاني سرحان على الإدلاء بصوته في اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية  بمدرسة قصر الدوبارة في محافظة القاهرة.

تعقد الانتخابات الرئاسية 2024 أيام 10،11،12 ديسمبر في الداخل وذلك بعد الانتهاء من تصويت المصريين بالخارج أيام 1،2،3 من هذا الشهر.

جهزت وزارة التعليم المصرية 8563 مدرسة بجميع محافظات الجمهورية للجان والمقار، ويحق التصويت لنحو 65 مليون مواطن، فيما ستكون الانتخابات تحت إشراف قضائي كامل، يتولاه 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، وسط مشاركة 14 منظمة دولية و62 منظمة محلية، وتعلن النتيجة يوم 18 ديسمبر في حالة حسم الانتخابات من الجولة الأولى.

كان بدأ الصمت الانتخابي منذ 8 ديسمبر الماضي، لجميع المرشحين البالغ عددهم 4 هم الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، ورئيس حزب الوفد عبد السند يمامة، ورئيس الحزب المصري الديمقراطي فريد زهران، ورئيس حزب الشعب الجمهوري حازم عمر.

بعد أن أدلى المصريون بالخارج في الأول من الشهر الحالي بأصواتهم يجري التصويت داخل مصر من 10 إلى 12 ديسمبر، على أن تعلن النتائج في 18، مع ضرورة حصول أحد المرشحين على الأغلبية المطلقة لتجنب إجراء جولة إعادة في أوائل يناير المقبل.

تقام الانتخابات الرئاسية 2024 تحت إشراف قضائي كامل، يتولاه 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية داخل 8563 مدرسة بجميع محافظات الجمهورية تم إعدادها للجان والمقار، فيما يحق لنحو 65 مليون مصري فوق سن 18 عاما التصويت من إجمالي عدد السكان البالغ 104 ملايين نسمة، وفقا للهيئة الوطنية للانتخابات.

أما الأشخاص الممنوعين من التصويت، فهم أصحاب الأمراض العقلية والمدانون بأحكام نهائية بجرائم تشمل التهرب الضريبي وإفساد الحياة السياسية، بالإضافة إلى المدانين الذين حكم عليهم بعقوبات سالبة للحرية.

5

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة 2023 انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة مصر مصر تنتخب الرئيس السيسي عبدالفتاح السيسي فريد زهران حازم عمر عبدالسند يمامه اخبار مصر اخبار مصر اليوم أخبار عاجلة انتخابات الرئاسة الان انتخابات الرئاسة اليوم انتخابات الرئاسة عاجل أخبار انتخابات الرئاسة تصويت المواطنين احتفالات المواطنين انتخابات رئاسة مصر انتخابات الرئاسة مباشر

إقرأ أيضاً:

جليلي وبيزشكيان يتنافسان في جولة الإعادة الرئاسية في إيران

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بعد فرز جميع الأصوات البالغ عددها 24.5 مليون، يتقدم المرشح المؤيد للإصلاح مسعود بيزشكيان في الانتخابات الرئاسية المبكرة في إيران، يليه المتشدد سعيد جليلي الذي سيتنافس في جولة الإعادة يوم الجمعة المقبل. 

ويتقدم بيزشكيان بأغلبية 10.4 مليون صوت، ويبلغ إجمالي الأصوات التي تم الإدلاء بها 24.53 مليون من أصل أكثر من 61 مليون ناخب مؤهل. ويليه سعيد جليلي بحوالي 9.5 مليون صوت، ومحمد باقر قاليباف بـ 3.4 مليون صوت، ومصطفى بور محمدي بـ 206 آلاف صوت، بحسب الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة الداخلية صباح السبت. 

وتعد نسبة إقبال الناخبين التي تبلغ حوالي 40% هي الأدنى في تاريخ إيران، بالإضافة إلى ذلك، هناك 1.05 مليون صوت باطل. 

وقاطع غالبية الناخبين الانتخابات، متجاهلين المرشد الأعلى علي خامنئي الذي دعا إلى إقبال كبير على التصويت. 

طوال يوم الجمعة، كانت هناك تقارير عديدة عن انخفاض نسبة المشاركة، حتى من قبل الصحفيين والسياسيين الذين كانوا يراقبون مراكز الاقتراع. وتمثل نسبة المشاركة التي بلغت 40% هزيمة كاملة لإيران والمرشد الأعلى علي خامنئي الذي حث الناس مراراً وتكراراً على التصويت، مما جعل الانتخابات بمثابة استفتاء على شرعية نظامه. 

في عام 2021، بلغت نسبة المشاركة 48%، وهي الأدنى في أي انتخابات رئاسية، في حين أن نسبة المشاركة الحالية البالغة 40% تمثل اتجاهًا غير مسبوق في تاريخ إيران منذ عام 1979. 

وتضمن رقم 2021 أعلى نسبة على الإطلاق للأصوات الباطلة والفارغة بنسبة 13% من جميع الأصوات التي تم الإدلاء بها.

وتم تمديد فترة الاقتراع ثلاث مرات حتى منتصف الليل على أمل أن يتدفق المزيد من الناس على التصويت، وتقليديا، يذهب الناخبون الإيرانيون في الغالب إلى مراكز الاقتراع في ساعات المساء، وعادة ما يمتد التصويت إلى ما بعد الساعات الرسمية. لكن يوم الجمعة لم يساعد أي شيء على تحسين معنويات الناخبين. 

منذ عام 2020، أصبح من الواضح أن غالبية الإيرانيين فقدوا الثقة في قدرة الحكومة على تحسين الاقتصاد والسماح بمزيد من الحريات الاجتماعية والسياسية. 

وفقد انخفضت نسبة المشاركة في كل من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية إلى أقل من 50%، مع تشكك العديد من الناس في نتائج الانتخابات الرسمية وارتيابهم في أن الحكومة تبالغ حتى في أرقام المشاركة المنخفضة. 

وعلق بعض المراقبين السياسيين في طهران يوم الجمعة بأن الحكومة تكافح من أجل رفع العدد الرسمي للأصوات إلى 40%، إذ لم يكن أحد ليصدق أي رقم أعلى. وفي تغريدة عقب تمديد ساعات التصويت، حث وزير الخارجية السابق محمد ظريف الإيرانيين على عدم البقاء في منازلهم. 

وكتب: “تجاهلوا الرسائل النصية الخادعة ومحاولات إبقائكم في المنزل”، دون أن يوضح مصدر هذه الرسائل أو محتواها. 

 

مقالات مشابهة

  • كارلسون: أوباما لا يؤمن بقدرة بايدن على الفوز في الانتخابات الرئاسية
  • "أكسيوس": مرشحو الكونغرس الديمقراطيون ينأون بأنفسهم عن بايدن بعد فشله في المناظرة
  • نتائج أولية.. الغزواني يتصدر نتائج الانتخابات الرئاسية في موريتانيا
  • الرئيس الغزواني يتصدر نتائج الانتخابات الرئاسية مبكرا في موريتانيا
  • انتهاء التصويت برسم الدور الأول من الانتخابات الرئاسية في موريتانيا 
  • تفاصيل انطلاق الانتخابات الرئاسية في موريتانيا بمشاركة 20 مراقبا دوليا
  • الموريتانيون يدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية مع توقع فوز الرئيس الحالي  
  • جليلي وبيزشكيان يتنافسان في جولة الإعادة الرئاسية في إيران
  • الكشف عن النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة الإيرانية
  • انطلاق الانتخابات الرئاسية الموريتانية 2024.. و7 مرشحين يتنافسون على منصب الرئيس