مني عبد الغني تدلي بصوتها فى الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
نشرت الفنانة مني عبد الغني عبر صفحتها الرسمية على موقع الصور والفيديوهات الشهير “ إنستجرام ” اثناء الإدلاء بصوتها فى الانتخابات الرئاسية .
ودعت مني عبد الغني خلال الفيديو الناخبين على النزول والتصويت حتي يكون لهم الحق بعد ذلك فى محاسبة المسؤول أو المطالبة باي أمر .
View this post on InstagramA post shared by Mona Abd El Ghany (@monaabdelghanyofficial)
كشفت الفنانة والإعلامية منى عبد الغني عن رفضها قبول أي هدايا في عيد ميلادها وطالبت بدعم غزة وأهالينا في فلسطين.
وقالت "عبدالغني" خلال حلقة اليوم من برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" الذي تقدمه مع الإعلامية إيمان عز الدين على قناة "CBC"، إنها جمعت المال الخاص بعيد الميلاد بالفعل وتم التبرع به لدعم غزة، مضيفة أن خالتها عمرها أكثر من 80 عامًا ولا تنام بسبب ما يحدث في فلسطين وغزة وتعمل لأجل الواجب وتقديم الدعم لأهل غزة.
وشددت على أن الناس يجب أن تتكاتف لأجل فلسطين وتقديم المساعدات إلى غزة، سواء من خلال مناسبات أو عمل مجموعات أو مؤسسات المجتمع المدني فهناك طرق عديدة للتبرع.
من جهتها، قالت الإعلامية إيمان عز الدين إن ما يحدث في فلسطين يؤثر في النساء بشكل خاص لمشاعرهن وسرعة تأثرهن، مشددةً على أن النساء لا يعشن في كوكب آخر بل يشعرن بكل ما يحدث في فلسطين وغزة، مؤكدةً أن برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" اجتماعي ولا يخاطب النساء فقط لهذا لا يمكن أن لا يركز على الوضع في فلسطين.
وتابعت أن النساء متواجدات في حملات التبرع بالدم أو في تقديم كل ما يمكن لأجل فك كرب أهل غزة، مشددةً على أنه في النهاية جميعنا بشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منى عبد الغني الانتخابات الرئاسية الستات مايعرفوش يكدبوا الفنانة مني عبد الغني إيمان عز الدين برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا عبد الغنی فی فلسطین
إقرأ أيضاً:
ماهر صافي: لا أمن للمنطقة دون وقف العدوان على فلسطين وإنهاء الاحتلال
أكد الدكتور ماهر صافي، القيادي في حركة فتح الفلسطينية، أن استمرار العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وغياب أفق حقيقي لإنهاء الاحتلال يمثلان التهديد الأكبر لأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط بأسرها.
وقال صافي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، ، إن ما يجري على الأراضي الفلسطينية، سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية والقدس، لا يمكن فصله عن حالة التوتر الإقليمي، مشيرًا إلى أن الاحتلال يصر على فرض واقع جديد بالقوة، من خلال القتل والتهجير والتجويع، بهدف كسر إرادة الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن الحديث عن الأمن الإقليمي لا يمكن أن يكون جادًا في ظل إبقاء الشعب الفلسطيني تحت نير الاحتلال والمجازر اليومية، مؤكدًا أن المنطقة لن تشهد استقرارًا حقيقيًا دون التزام واضح بوقف العدوان، وفتح الطريق أمام حل عادل وشامل، يعيد الحقوق لأصحابها، ويضمن قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي، وخصوصًا القوى الفاعلة في الإقليم، مدعوون اليوم لتحمل مسؤولياتهم أمام التصعيد الخطير في الأراضي المحتلة، محذرًا من أن سياسة الصمت والازدواجية في المواقف لن تفضي إلا إلى مزيد من العنف وانفجار الأوضاع.
وختم صافي تصريحه بالتأكيد على أن الشعب الفلسطيني لن يتنازل عن حقوقه المشروعة، وأن المقاومة بكافة أشكالها ستظل قائمة ما دام الاحتلال قائمًا، داعيًا إلى اصطفاف عربي وإسلامي حقيقي لإسناد القضية الفلسطينية باعتبارها قضية الأمة المركزية.