مترجم كولر يدافع عن السويسري بعد الانتقادات الاخيرة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
دافع خالد الجوادي مترجم مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، عن ما يتعرض لها المدرب السويسري مؤخرًا من انتقادات من جانب الجماهير الحمراء.
مترجم كولر يدافع عن السويسري بعد الانتقادات الاخيرةالجوادي كتب عبر حسابه بموقع التواصل "فيس بوك":"مع المدرب الكبير (تاريخ كبير) احد افضل المدربين في تاريخ الاهلي (بالانجازات والارقام) واحد افضل المدربين في القارة (بترشيح الكاف والاتحاد الدولي للاحصاء)"
وأضاف:"مع الانسان الملهم صاحب القلب الكبير والأخلاق العالية الذي لا تعرف إلا أن تحبه وتحترمه وتحارب العالم من أجله".
وتابع:"مع مارسل كولر الإنسان والمدرب الذي يتعرض لأكبر حملة نقد وهجوم ظالمة رأيتها في حياتي
مارسل كولر الذي حارب من أجل الاهلي وجماهيره وضحى بالكثير (وانا اشهد واعلم بالتفاصيل) من أجل حب الاهلي وجماهيره ولكنه تم تسليمه للإعلام والجماهير الغاضبة دون دروع ولا حتى فرصة لان يشرح ويفسر".
وواصل:"مارسل كولر الذي يعمل اكثر من ١٨ ساعة يوميا من أجل الفريق وحبا في النجاح في تفاني لعمله لم اره في حياتي".
وزاد:"يهاجمونه على أشياء ٩٠% منها ليست ذنبه ولكن لا احد يريد أن يرى الحقيقة أو أن يحلل ويقيم بموضوعية".
وأشار:"لا يرون ان كل الفرق التي شاركت في دوري السوبر منهكة وتحقق نتائج سلبية أصدفة تلك؟"
واستنكر:"كم مباريات وسفر مميت في بداية الموسم الذي في الطبيعي يبدأ كما العالم اجمع بشكل متدرج... قبل التوقف الدولي الاخير ١٣ مباراة في ٥٨ يوم (٨ قاري + ٧ محلي) مع كم سفر لدرجة نلعب ضد صنداونز مرتين في ٤ ايام مع ١٠ ساعات طيران ذهاب ومثلهم عودة في مقابل الموسم الماضي ١٣ مباراة في ٧٨ يوم !!!!!!! (٩ محلي + ٢ قاري فقط) !!!!! ألا يرى احد ذلك؟؟؟؟".
وأوضح:"لا يرون أن الفريق يخلق فرصا اضعافا هذا الموسم مقارنة بالموسم الماضي ولولا غياب التوفيق لاكتسحنا كل المباريات السابقة بالثلاثيات".
وتساءل:"ماذا لو احرزت كل أو حتى نصف هذه الفرص؟ حينها سيكون افضل مدرب في الكون؟ أين موضوعية التقييم؟".
وأشار:"الموسم الماضي في نفس الوقت تقريبا اهتزت النتائج قليلا لكن بدعم جمهور الاهلي العظيم عدنا عودة أسطورية واكتسحنا كل البطولات... لماذا لا نجد الدعم هذا الموسم؟؟؟".
وواصل:"لماذا الحديث دوما عن المشروع مثل السيتي وصنداونز ومع أول تعادلين ثلاثة نريد هدم المعبد ونشكك في كل شيء وندمر أنفسنا وفريقنا؟ كم بطولة خسر صنداونز وكم بطولة ومباراة خسرها السيتي حتى يصل إلى ما يتحدث الناس عنه؟ كم؟ كم؟ هذا الأسبوع بايرن يخسر بالخمسة والسيتي يخسر وبرشلونة وو ولم يقم احد بهدم المعبد لان هناك ايمان بالمشروع والأفراد التي حققت نجاحات ليست ببعيدة (من شهرين فقط كان افضل جهاز فني في التاريخ) المشروع هو رؤية لفترة طويلة وليس التعامل بالقطعة أو هكذا اتصور".
وأكمل:"حزين على ما يتعرض له الرجل من ظلم... اكيد النقد الصحي مفيد وبالتأكيد حزن الجمهور على رؤسنا لكن الموضوعية الموضوعية الموضوعية".
وشدد:"انا احب هذا الرجل لإنه يستحق كل الحب".
وأردف:"انا ادعم هذا الرجل لإنه يستحق كل الدعم وسنحارب سويا حتى آخر لحظة من أجل مجد نادينا العظيم".
وأتم:"عارف ان الجمهور زعلان وده حقه ونص لكن بدعم جمهور الاهلي العظيم القادم أفضل بإذن الله".
واختتم:"اسف على الإطالة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كولر الأهلي النادى الاهلى مارسيل كولر خالد الجوادي من أجل
إقرأ أيضاً:
بين الأناقة والجرأة.. روبي ترد على الانتقادات بإطلالة فضية جديدة|شاهد
تستمر الفنانة روبي في فرض حضورها على الساحة الفنية والموضة، حيث لا تقتصر إطلالاتها على الإبداع في الغناء فحسب، بل تمتد لتشمل خيارات الأزياء التي تثير الجدل أحيانًا، وتستقطب انتقادات إيجابية وسلبية على حد سواء في أحدث حفلاتها الغنائية، كانت روبي محور حديث الجمهور عندما اختارت تغيير إطلالتها، لتطل بفستان فضي لامع قصير.
انتقادات روبيبعد أن لقي فستانها البرتقالي في حفلة سابقة انتقادات من إحدى المتابعات التي اعتبرت أن لون الفستان كان "وحش" وغير مناسب.
روبيالانتقادات التي تلقتها روبي بشأن فستانها البرتقالي لم تمر مرور الكرام، فقد أشار العديد من المتابعين إلى أن لون الفستان كان جريئًا بشكل مبالغ فيه، كما اعتبره البعض بعيدًا عن الأذواق السائدة في تلك الفترة.
فستان روبيلكن، في المقابل، كان هناك العديد من محبي روبي الذين عبروا عن إعجابهم بإطلالتها، معتبرين أن الفستان يعكس شخصيتها الجريئة ويضيف لمسة مميزة على حفلها. ومع ذلك، لم تقتصر ردود الفعل على الإيجابية فقط، حيث كانت تعليقات المتابعة، التي وجهت الانتقاد إلى الفستان، لافتة للنظر، مما جعل روبي تعبر عن رأيها في الرد على تلك الانتقادات بطريقة تحمل جرعة من الثقة في نفسها، دون المساس بذوقها الشخصي.
إطلالة روبي فى حفلها الأخيرروبيعند ظهورها في الحفل الجديد، اختارت روبي فستانًا فضيًا لامعًا يعكس بريقًا وأناقة متميزة. لم يكن هذا الفستان مجرد تغيير في الشكل أو اللون، بل كان بمثابة رد غير مباشر على الانتقادات التي تلقتها من المتابعة. وقد ربطت الصحف والمنتقدون بين اختيارها للفستان الفضي وبين رغبتها في تقديم إطلالة متجددة وأنيقة تتماشى مع المعايير التقليدية للجمال، بينما لا تزال تحمل في طياتها لمستها الخاصة التي تجمع بين الجاذبية والتميز.
لم تقتصر الأناقة التي ظهرت بها روبي على اللون أو التصميم فقط، بل امتدت إلى طريقة تنسيق الفستان مع مكياجها وتسريحتها. حيث أظهرت روبي براعة في دمج التفاصيل البسيطة التي تبرز جمالها الطبيعي دون أن تطغى على الإطلالة العامة. فاختيار اللون الفضي كان خيارًا موفقًا يعكس إشراقها وأناقتها ويعطيها مظهرًا عصريًا يتناغم مع أجواء الحفل الغنائي، بينما تبقى الإطلالة التي ظهرت بها في الحفل البرتقالي محفوظة في ذاكرتنا كدليل على جرأتها وتفردها في اختياراتها.
وفي ردها على الانتقادات، أكدت روبي في تصريحاتها أنها دائمًا ما تسعى لاختيار ما يتناسب مع شخصيتها ويعبر عن ذوقها، بعيدًا عن أي ضغوط قد تملي عليها خيارات معينة. وأوضحت أنها تحترم آراء متابعيها، لكن الأهم بالنسبة لها هو أن تكون راضية عن اختياراتها في كل إطلالة تقدمها، دون تقييد أو تحفظ.
الواقع أن هذا النوع من الانتقادات لا يعد غريبًا في عالم الأزياء، حيث يظل الذوق الشخصي عاملاً محوريًا في اختيار الملابس التي تعكس الشخصية وتتماشى مع أسلوب الفنان أو الفنانة. ما يميز روبي في هذا السياق هو قدرتها على تقديم نفسها بأكثر من صورة، مما يجعلها فنانة متعددة الأبعاد لا تتوقف عند قالب واحد، بل تواكب التغيرات والاتجاهات بشكل متوازن.
وفي النهاية، يمكن القول إن إطلالات روبي، سواء كانت برتقالية أو فضية أو غيرها من الألوان، ليست مجرد ملابس تختارها لحفل غنائي، بل هي بمثابة رسالة فنية تعكس أسلوبها في الحياة والموسيقى والموضة.
ورغم اختلاف الآراء حول اختياراتها، تظل روبي واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن، وقدرتها على إدارة النقاش حول أزيائها دليل على تأثيرها الكبير في المشهد الفني والجماهيري.