دافع خالد الجوادي مترجم مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، عن ما يتعرض لها المدرب السويسري مؤخرًا من انتقادات من جانب الجماهير الحمراء.

مترجم كولر يدافع عن السويسري بعد الانتقادات الاخيرة

الجوادي كتب عبر حسابه بموقع التواصل "فيس بوك":"مع المدرب الكبير (تاريخ كبير) احد افضل المدربين في تاريخ الاهلي (بالانجازات والارقام) واحد افضل المدربين في القارة (بترشيح الكاف والاتحاد الدولي للاحصاء)"

وأضاف:"مع الانسان الملهم صاحب القلب الكبير والأخلاق العالية الذي لا تعرف إلا أن تحبه وتحترمه وتحارب العالم من أجله".

وتابع:"مع مارسل كولر الإنسان والمدرب الذي يتعرض لأكبر حملة نقد وهجوم ظالمة رأيتها في حياتي 
مارسل كولر الذي حارب من أجل الاهلي وجماهيره وضحى بالكثير (وانا اشهد واعلم بالتفاصيل) من أجل حب الاهلي وجماهيره ولكنه تم تسليمه للإعلام والجماهير الغاضبة دون دروع ولا حتى فرصة لان يشرح ويفسر".

وواصل:"مارسل كولر الذي يعمل اكثر من ١٨ ساعة يوميا من أجل الفريق وحبا في النجاح في تفاني لعمله لم اره في حياتي".


وزاد:"يهاجمونه على أشياء ٩٠% منها ليست ذنبه ولكن لا احد يريد أن يرى الحقيقة أو أن يحلل ويقيم بموضوعية".

وأشار:"لا يرون ان كل الفرق التي شاركت في دوري السوبر منهكة وتحقق نتائج سلبية أصدفة تلك؟"


واستنكر:"كم مباريات وسفر مميت في بداية الموسم الذي في الطبيعي يبدأ كما العالم اجمع بشكل متدرج... قبل التوقف الدولي الاخير ١٣ مباراة في ٥٨ يوم (٨ قاري + ٧ محلي) مع كم سفر لدرجة نلعب ضد صنداونز مرتين في ٤ ايام مع ١٠ ساعات طيران ذهاب ومثلهم عودة في مقابل الموسم الماضي ١٣ مباراة في ٧٨ يوم !!!!!!! (٩ محلي + ٢ قاري فقط) !!!!! ألا يرى احد ذلك؟؟؟؟".


وأوضح:"لا يرون أن الفريق يخلق فرصا اضعافا هذا الموسم مقارنة بالموسم الماضي ولولا غياب التوفيق لاكتسحنا كل المباريات السابقة بالثلاثيات".

وتساءل:"ماذا لو احرزت كل أو حتى نصف هذه الفرص؟ حينها سيكون افضل مدرب في الكون؟ أين موضوعية التقييم؟".

وأشار:"الموسم الماضي في نفس الوقت تقريبا اهتزت النتائج قليلا لكن بدعم جمهور الاهلي العظيم عدنا عودة أسطورية واكتسحنا كل البطولات... لماذا لا نجد الدعم هذا الموسم؟؟؟".

وواصل:"لماذا الحديث دوما عن المشروع مثل السيتي وصنداونز ومع أول تعادلين ثلاثة نريد هدم المعبد ونشكك في كل شيء وندمر أنفسنا وفريقنا؟ كم بطولة خسر صنداونز وكم بطولة ومباراة خسرها السيتي حتى يصل إلى ما يتحدث الناس عنه؟ كم؟ كم؟ هذا الأسبوع بايرن يخسر بالخمسة والسيتي يخسر وبرشلونة وو ولم يقم احد بهدم المعبد لان هناك ايمان بالمشروع والأفراد التي حققت نجاحات ليست ببعيدة (من شهرين فقط كان افضل جهاز فني في التاريخ) المشروع هو رؤية لفترة طويلة وليس التعامل بالقطعة أو هكذا اتصور".

وأكمل:"حزين على ما يتعرض له الرجل من ظلم... اكيد النقد الصحي مفيد وبالتأكيد حزن الجمهور على رؤسنا لكن الموضوعية الموضوعية الموضوعية".


وشدد:"انا احب هذا الرجل لإنه يستحق كل الحب".

وأردف:"انا ادعم هذا الرجل لإنه يستحق كل الدعم وسنحارب سويا حتى آخر لحظة من أجل مجد نادينا العظيم".

وأتم:"عارف ان الجمهور زعلان وده حقه ونص لكن بدعم جمهور الاهلي العظيم القادم أفضل بإذن الله".

واختتم:"اسف على الإطالة".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كولر الأهلي النادى الاهلى مارسيل كولر خالد الجوادي من أجل

إقرأ أيضاً:

أين تنشأ عملات البيتكوين؟ السر الذي لم يُكشف بعد

#سواليف

شر موقع “شيناري إيكونومتشي” تقريرًا، سلّط فيه الضوء على لغز مصدر #عملات_البيتكوين على #الإنترنت، متسائلاً عن المواقع الفعلية للنظام الذي يدعم هذه العملة الرقمية، وموضحًا كيف أن هذه العمليات تتم عبر “الطرق السريعة” للإنترنت التي تديرها أنظمة مستقلة، والتي تشمل #شركات_التكنولوجيا العملاقة مثل #أمازون و #جوجل.

وتساءل الموقع، في التقرير ، أين تقع عُقَد البيتكوين وفقًا لتوزيع شبكات إيه إس إن، التي تُشكل “الطرق السريعة” للإنترنت العالمية؟ وتُظهر الأبحاث كيف يتم ضمان إخفاء الهوية داخل هذه البنية التحتية. ولكن، من أي جزء من الإنترنت تنشأ البيتكوين فعليًا؟ لا يتعلق الأمر هنا بالمحافظ الرقمية، بل بالبنية التحتية التي تجعل هذه العملة المشفرة قابلة للتشغيل.

فمن أي جزء من الإنترنت العام تأتي البيتكوين؟ وما الذي يعنيه ذلك حقًا؟ لفهم الصورة الكاملة، دعونا نحلل مرجعيات إيه إس إن ودورها في توزيع عُقَد البيتكوين.

مقالات ذات صلة أسعار الليرة الرشادي والإنجليزي في السوق المحلي 2025/03/15

بطاقة هوية الإنترنت
أوضح الموقع أنه يمكن تخيل الإنترنت كشبكة طرق عملاقة، حيث تنتقل البيانات من نقطة إلى أخرى، ولكي يعمل كل شيء بسلاسة، هناك “طرق سريعة” رئيسية تُدار من قبل شركات كبيرة، تُعرف باسم الأنظمة المستقلة (AS)، وكل نظام مستقل لديه رقم تعريف فريد يُعرف باسم إيه إس إن، وهو بمثابة بطاقة هوية لهذا النظام.

تتم إدارة هذه الأنظمة المستقلة من قبل مؤسسات كبرى تقدم خدمات الوصول إلى الإنترنت أو الخدمات الإلكترونية، مثل:
· مزودو خدمات الإنترنت (ISP): وهم الشركات التي توفر لنا الاتصال بالإنترنت في المنازل أو المكاتب، مثل كومب كاست أو هيتزنير أونلاين جي إم بي إتش.
· عمالقة التكنولوجيا: مثل أمازون أو جوجل؛ حيث تدير هذه الشركات مراكز بيانات ضخمة لتشغيل خدمات الحوسبة السحابية التي نستخدمها يوميًا.
· شبكات الخصوصية: مثل شبكة تور، المصممة لجعل التصفح عبر الإنترنت مجهول الهوية.
في كل مرة نتصفح فيها الإنترنت، يمر اتصالنا عبر واحد أو أكثر من هذه الأنظمة المستقلة، التي يتم التعرف عليها من خلال رقم إيه إس إن الخاص بها.

عُقَد البيتكوين: أعمدة الشبكة
أشار الموقع أن عقد البيتكوين هي أجهزة كمبيوتر خاصة تشارك بشكل نشط في شبكة البيتكوين، وهي ليست مجرد أجهزة مستخدمين عاديين، بل تؤدي مهام أساسية لضمان عمل هذه العملة المشفرة، مثل:

·التحقق من المعاملات: في كل مرة يُرسل فيها شخص ما البيتكوين، تقوم العُقَد بفحص المعاملة للتأكد من أنها صالحة وتُطابق القواعد الصارمة للنظام.
·حفظ سجل البيتكوين: تحتفظ العُقَد بنسخة كاملة من جميع المعاملات التي حدثت على الإطلاق في شبكة البيتكوين، فيما يُعرف بـ البلوكشين. هذا السجل يعمل بمثابة دفتر حسابات عام وثابت لا يمكن تغييره.
·نشر المعلومات: عندما تتم إضافة معاملة جديدة أو كتلة جديدة من المعاملات إلى البلوكتشين، تتولى العُقَد مهمة نشر هذه المعلومات عبر الشبكة بالكامل، مما يضمن أن الجميع على اطلاع دائم بآخر التحديثات.
بعبارة أخرى، تُعد عُقَد البيتكوين الركائز الأساسية التي تدعم البنية الكاملة للنظام. بدونها، لن تكون الشبكة قادرة على العمل.


أين تقع عُقَد البيتكوين؟ تحليل منصة نيوهيدج

أشار الموقع إلى أن منصة نيوهيدج تقوم بتحليل توزيع أنشطة التعدين وعُقَد البيتكوين، حيث أنتجت رسمًا بيانيًا يوضح انتشار هذه العُقَد عبر مختلف شبكات إيه إس إن، التي تمثل البنية التحتية الأساسية للإنترنت، أو ما يُعرف بـ “الطرق السريعة” الرقمية. يعتمد هذا التوزيع على أرقام إيه إس إن الخاصة بكل شبكة، مما يُتيح فهماً أعمق لكيفية انتشار البنية التحتية للبيتكوين.

ويبرز المخطط الدائري، الذي يحمل عنوان “عُقَد البيتكوين بحسب إيه إس إن”، خريطة غير تقليدية لمواقع هذه العُقَد. فبدلاً من عرض التوزيع الجغرافي لها، يركز هذا التحليل على الشبكات المستقلة (إيه إس إن) التي تستضيف أكبر عدد من عُقَد البيتكوين، مما يمنح نظرة فريدة على البنية التحتية الرقمية التي تدعم تشغيل الشبكة.

هيمنة شبكة تور (64.03%): أكبر نسبة من الرسم البياني تحتلها شبكة تور. هذا الرقم مهم جدًا، حيث إن شبكة تور صُممت لضمان إخفاء الهوية أثناء التصفح على الإنترنت. حقيقة أن أغلبية عُقَد البيتكوين تعمل داخل تور تشير إلى أن الكثير من مشغلي العُقَد يسعون إلى العمل بسرية تامة. قد يكون ذلك مرتبطًا بعوامل مثل:
الخصوصية الشخصية
الأمان ضد المراقبة
تجنب الملاحقات القانونية في بعض الدول التي تفرض قيودًا على البيتكوين
حصص أصغر لكن مهمة لبعض إيه إس إن المحددة: بعض الشبكات المستقلة تستحوذ على نسب أصغر لكنها لا تزال مؤثرة، ومنها:
هتزنير أونلاين جي إم بي إتش 4.22 %
أو في إتش ساس 2.02 %
غوغل كلاود بلاتفورم 1.93%
أمازون -02 1.68%
كوم كاست-7922 1.40%
وهذه الشبكات تمثل شركات معروفة تقدم خدمات مثل:
استضافة المواقع والخوادم (مثل هتزنير وأو في إتش)
البنية التحتية السحابية (غوغل كلاود وأمازون إيه دابليو إس)
توفير الوصول إلى الإنترنت (كوم كاست)
هذا يوضح أن جزءًا من عُقَد البيتكوين مُستضاف على بنية تحتية تجارية تقليدية، وليس فقط على شبكات خاصة أو مجهولة.

حصة “أخرى” كبيرة (21.29%): ما يقرب من ربع العُقَد تقع ضمن فئة “أخرى”، هذا يشير إلى أن هناك تنوعًا كبيرًا في الشبكات المستقلة التي تستضيف عُقَد البيتكوين، والتي قد تشمل:
شركات استضافة صغيرة
شبكات خاصة
أنظمة غير معروفة أو غير مُعرَّفة بسهولة
هذه الفئة أكثر غموضًا، مما يجعل تحليلها أكثر تعقيدًا، لكنها تؤكد أن شبكة البيتكوين ليست محصورة فقط في مقدمي الخدمات الكبار، بل تمتد أيضًا إلى شبكات لامركزية أصغر يصعب تتبعها.

لذلك؛ يمكننا القول إن 85% من العُقَد تعمل بشكل مجهول الهوية. وهذا أمر مفهوم؛ حيث توجد دول لا تنظر بعين الرضا إلى استهلاك الطاقة المرتبط بنشاط التعدين، أو حيث يكون البيتكوين نظريًا محظورًا.

التداعيات والتأملات
ولفت الموقع إلى أن هذا يفتح لنا نافذة مثيرة للاهتمام بعالم البيتكوين، فهو يُظهر لنا أنه على الرغم من فكرة اللامركزية التي ترتبط عادةً بالعملات المشفرة، فإن بنية البيتكوين التحتية تظل مركزة جزئيًا في شبكات محددة، بما في ذلك شبكة تور، التي تضع تركيزًا قويًا على إخفاء الهوية.

فهم توزيع عُقَد البيتكوين حسب إيه إس إن أمر مهم لعدة أسباب:
· اللامركزية: يساعدنا هذا التحليل في تقييم مدى لامركزية شبكة البيتكوين فعليًا. فإذا كانت غالبية العُقَد مركزة في عدد قليل من الشبكات المستقلة (إيه إس إن)، فقد تصبح الشبكة أكثر عرضة للمشاكل أو للرقابة.

· المرونة: إن التوزيع المتنوع للعُقَد بين شبكات إيه إس إن مختلفة يجعل الشبكة أكثر مقاومة للأعطال أو الهجمات المحتملة.

· الخصوصية وإخفاء الهوية: إن النسبة العالية من العُقَد الموجودة على شبكة تور تثير تساؤلات مثيرة حول دور إخفاء الهوية داخل منظومة البيتكوين.

واختتم الموقع تقريره بالتأكيد على أن نسبة ضئيلة جدًا من معاملات البيتكوين تُستخدم لأغراض إجرامية، لكن القدرة على البقاء مجهول الهوية هي ضمان الحرية للجميع. وهذا شيء لا يفهمه، ولا يمكن أن يفهمه، البنك المركزي الأوروبي.

مقالات مشابهة

  • أحمد زاهر يرد على الانتقادات ويتحدث عن بناته
  • بمواصفات خيالية.. هل يكون «OnePlus» الحاسب الذي ننتظره؟
  • أين تنشأ عملات البيتكوين؟ السر الذي لم يُكشف بعد
  • رابطة الأندية تتحدي الاهلي بشأن مباراة القمة.. فوز الزمالك 3-0 وخصم 3 نقاط
  • في غياب كولر.. الأهلي يستأنف التدريبات استعدادًا لمواجهة الهلال السوداني
  • سلوت يدافع عن نونيز بعد إهداره ركلة جزاء ضد سان جيرمان
  • رافينيا يواجه الانتقادات بردود نارية بعد نشر صوره مع زوجته
  • برونو فرنانديز يرد بقوة على انتقادات روي كين
  • أحمد مجاهد يرد بقوة على الانتقادات بعد أزمة مباراة الأهلي والزمالك
  • مبابي يدافع عن روديجر قبل ركلة الترجيح الحاسمة ضد أتلتيكو.. فيديو