علق الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، على المشاركة في الانتخابات الرئاسية.

المستشار بندارى: الانتخابات الرئاسية لم تتم مبكرا والدستور حدد مواعيدها رئيس نادي المقاولون العرب يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية

وقال الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة،  خلال استضافته عبر تغطية تقدمها فضائية "صدي البلد"، تقديم الإعلامي مصطفي بكري،: هذه الانتخابات لها أهمية خاصة نظرا للظروف التي تحيط بها، خاصة الأحداث في غزة والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

 

وأضاف: "الانتخابات الرئاسية جعلتنا نطمئن على الوعي الشعبي المصري، حتى الأطفال أصبح لديهم وعي و الشعب المصري دائما لديه وعي لكن حالة الوعي ازدادت في هذه الأيام وكان لها دور في الوعي والتأثير".


وأشار الكاتب الصحفي عبدالمحسن سلامة، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام،: "الإقبال على الانتخابات بهذه الكثافة له دور مهم في توصل رسالة قوية للعدو الإسرائيلي ومن خلفه أمريكا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عبدالمحسن سلامة الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

هجوم إيران الباليستي.. الرد المتأخر الذي حمل رسالة لم تكُ لإسرائيل

بغداد اليوم - طهران

أكد المحلل السياسي الإيراني طالب مهدي، اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، أن الضربات التي وجهتها ايران لإسرائيل تعكس تصميم طهران على الرد على الجرائم المستمرة التي ترتكبها تل ابيب.

وقال مهدي لـ "بغداد اليوم" إن "الضربات الموجهة لإسرائيل ليست مجرد رد فعل عابر، بل هي رسالة استراتيجية إلى الولايات المتحدة "راعية الجرائم" التي يرتكبها الكيان الصهيوني".

وأشار المحلل الإيراني إلى أن "إيران أثبتت قدرتها على تحقيق وعودها منذ اغتيال هنية"، مؤكدًا أن "العالم يشهد الآن نتائج هذه السياسة".

تأتي هذه التصريحات في سياق تصاعد التوترات في المنطقة، مما يثير تساؤلات حول مستقبل الصراع بين إيران وإسرائيل، بالإضافة إلى الأدوار التي تلعبها القوى الكبرى في هذه المعادلة.

وكانت إيران قد قصفت إسرائيل مساء اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، بمئات الصواريخ على مختلف انحائها.

واعتبرت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك، أن الهجمات الصاروخية التي شنها الحرس الثوري على إسرائيل هذه الليلة بأنه "حق مشروع"، محذرة أن أي رد من قبل إسرائيل على إيران سيواجه برد مدمر.

ومنذ اليوم الأول لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية في طهران، والسلطات العسكرية والسياسية والقضائية والدينية الإيرانية تؤكد باستمرار "الرد المدمر على انتهاك السيادة في اغتيال الضيف"، و"الثأر"، و"الرد بقوة وحزم"، و"الانتقام الدموي"، و"الانتقام الصعب"، و"الوعد الصادق".

وظل الإيرانيون والمراقبون الدوليون ينتظرون هذا الرد، ولكن على الرغم من التحذيرات المتكررة للرحلات الجوية الدولية لتجنب سماء غرب إيران والاتصالات المتكررة مع الدول المجاورة والقوى العالمية، فقد طال أمد هذا الرد وتأخر طويلًا، لدرجة أن الكثيرين باتوا يعتقدون أنه قد لا يكون هناك أي رد من طهران على الإطلاق.

مقالات مشابهة

  • مغردون: غزة ولبنان بخير والجامعة العربية تراقب انتخابات تونس الرئاسية
  • رسالة عتب من الكاتب الزعبي إلى صحيفة الرأي
  • "معالم الفيوم الأثرية والسياحية" ندوة لإدارة الوعي الأثري.. صور
  • أول تعليق من عمرو سلامة بعد مشاركته في منتدى جمعية الفيلم بـ لوس أنجلوس (صور)
  • هجوم إيران الباليستي.. الرد المتأخر الذي حمل رسالة لم تكُ لإسرائيل
  • إبراهيم عيسى: ضرب إيران لإسرائيل رسالة قوية بقدرتها على الرد والردع
  • الكاتب الصحفي عبد اللطيف وهبة: «حياة كريمة» تلعب دورا مهما في توفير متطلبات المواطن
  • المتخصصون: رسائل خامنئي تحذيرات قوية لإسرائيل وأمريكا وسط توترات داخل إيران
  • 6 أكتوبر.. الانتخابات الرئاسية بتونس والجامعة العربية تشارك ببعثة مراقبة
  • «القاهرة الإخبارية»: كلمة نائب الأمين العام لحزب الله تحمل رسالة قوية لإسرائيل