أعصابي تعبت.. فيفى عبده: طبيبي نصحني بالذهاب لدكتور نفسى بسبب مشاهد غزة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
كشفت الفنانة فيفى عبده عن تعرضها لأزمة نفسة شديدة بسبب المشاهد المؤسفة التى تشهدها فلسطين من إبادة جماعية على يد الاحتلال الصهيوني الغاشم.
وقالت فيفى عبده: كنت بأدي واجب ربنا ميكتبهاش على حد، وإحنا كل يوم بنأدي في واجبات وأهل بنتي فلسطينيين وكل يوم أنا في غم لدرجة إن الدكتور قال يودوني عند دكتور نفسي، من كتر ما أعصابي تعبت، مش عارفة أعمل حاجة مفيش في إيدي ولا إيد حد حاجة عمالين ندعي وده مش كفاية، وأطفال متقطعة وحاجات عمرنا ما شوفناها.
وأضافت فيفى عبده فى تصريحات تلفزيونية ردا على موقفها فى عزاء المنتجة ناهد فريد شوقي: الناس فهمتني غلط، وفي مرحلة غزة واللي حاصل فيها أنا كل أهل بيتي من غزة فأنا عندي ظروف خاصة وقولت اللفظ ده علشانها، وأنا زي أي مواطن بحب بلدي وبموت في ترابها.
فيفى عبدهوحرصت الفنانة فيفي عبده على تقديم الاعتذار للصحفيين في عزاء شقيق الفنان أحمد حلمي بعد انفعالها في عزاء المنتجة ناهد فريد شوقي منذ أيام.
وقالت فيفي عبده:" آسفة ليكوا.. كنت منفعلة عشان موضوع غزة مش قصدي حاجة والله.. أنا بحبكم .. انتوا قريتوا عليا.. ربنا يخليكوا ليا".
وأثارت الفنانة فيفي عبده الجدل في تصريحات لها أثناء حضورها عزاء المنتجة ناهد فريد شوقي بمسجد الشرطة.
وقالت فيفي عبده في تصريحات مقتضب للكاميرات:" معنديش حاجة أقولها غير أيامنا سودة ومهببة وأشوفكوا بكره في عزاء تاني".
وظهرت فيفي عبده مرتين مؤخرا مستندة على ابنتها، الأولى لمواساة ريهام عبد الغفور في وفاة والدها الفنان أشرف عبد الغفور، والثانية في عزاء ناهد فريد شوقي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة فيفي عبده ناهد فرید شوقی فیفی عبده فیفى عبده فی عزاء
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن
كشف صحيفة "HABERTURK" التركية، أن زوجة رئيس النظام السوري المخلوع، أسماء الأسد، تعبّر عن إحباطها من حياتها في موسكو وتبحث عن بداية جديدة. فيما بدأت والدتها، سحر الأطرش، في التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية رائدة لتنظيم عودة ابنتها إلى بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة، أن أسماء الأسد، التي تم تشخيصها بأنها مصابة بسرطان الدم، تقول إنها لا تتلقى العلاج الطبي المناسب في موسكو، وتقدمت بطلب طلاق في المحكمة.
وفي السياق نفسه، أبرزت الصحيفة، أن "هذه الخطوة تهدف إلى السماح لها بمغادرة روسيا والعودة إلى لندن، إذ أنها تحمل الجنسية البريطانية" مشيرة إلى أن "عودتها إلى لندن قد تواجه خلاله عقبات قانونية، بما في ذلك التهم الموجهة إليها بالفساد واغتناء غير قانوني".
إلى ذلك، قدّر عدد من الخبراء، خلال تقارير صحافية، متفرّقة، أن "ثروتها الشخصية، التي تراكمت جزئيًا من خلال الاستيلاء على ممتلكات ابن عمها رامي مخلوف، قد تساعدها في بناء حياة جديدة في بريطانيا".
"كما أن خلفيتها المهنية في مجال البنوك الدولية، بما في ذلك العمل في دويتشه بنك وجي بي مورغان، قد تعزز فرصها في إعادة الاندماج في لندن" تابعت المصادر نفسها.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ اللحظات الأولى من سقوط نظام بشار الأسد، في تاريخ 8 ديسمبر، قد توالت التقارير التي تحدّثت علي أن مصير أسماء الأسد الشخصي والقانوني قد بات في مهب الريح.