القماطي: تحدثت مع الحويج عن مصادر الثروة غير النفطية من أجل مستقبل مزدهر للأجيال القادمة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن القماطي تحدثت مع الحويج عن مصادر الثروة غير النفطية من أجل مستقبل مزدهر للأجيال القادمة، أعرب جمعة القماطي رئيس ما يعرف 8220;حزب التغيير 8221; عن سعادته للقاء وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة محمد الحويج في .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القماطي: تحدثت مع الحويج عن مصادر الثروة غير النفط ية من أجل مستقبل مزدهر للأجيال القادمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعرب جمعة القماطي رئيس ما يعرف “حزب التغيير” عن سعادته للقاء وزير الاقتصاد والتجارة بحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة محمد الحويج في طرابلس.
كتب قائلًا على تويتر “سعدت بزيارة وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة الوحدة الوطنية الاستاذ محمد الحويج في مكتبه في طرابلس. وهو من الشخصيات الوطنية الليبية المرموقة بخبرته في مجال المال والاقتصاد والذي قدم الكثير لوطنه كأحد رجال الدولة المحترمين”.
أضاف قائلًا “استمعت من الاستاذ الحويج عن معالم استراتيجية وزارة الاقتصاد في تطوير الاقتصاد الليبي بعيدا عن الاعتماد الكلي على النفط والغاز، و عن زيادة الاستثمار الأجنبي في ليبيا وتطوير مصادر دخل وثروة أخرى بديلة حتى نخرج من سلبية الاقتصاد الريعي، ونحقق التطور والازدهار المطلوب للشعب الليبي واجياله القادمة” وفق تعبيره.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب كردي سابق: حكومة البارزاني لم ترسل إيراداتها غير النفطية إلى الخزينة الاتحادية وهي المعرقل الرئيسي لرواتب موظفي الإقليم
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب الكردي السابق غالب محمد، الاحد، عن طلب تقدمت به وزارة المالية الاتحادية كشرط لإرسال رواتب موظفي الإقليم لشهر آذار قبل العيد.وقال محمد في حديث صحفي، إن “وزارة المالية طلبت من حكومة الإقليم تسليم الإيرادات الداخلية غير النفطية لشهري شباط وآذار، وستمول رواتب الموظفين لشهر اذار قبل العيد”.وأضاف أن “حكومة الإقليم تضع العراقيل شهريا، وهي غير جادة لحل مسألة الرواتب، وفي كل شهر هنالك خلافات ومشكلة في القوائم، وهي من تتحمل مسألة التأخير في الرواتب، وهذه القضية لن تحل، وستستمر المشكلة شهريا، إلا من خلال التوطين في المصارف الاتحادية”.