أخبار الاقتصاد والأعمال التجارة بين الصين وروسيا تسجل أعلى مستوياتها منذ فبراير 2022
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن التجارة بين الصين وروسيا تسجل أعلى مستوياتها منذ فبراير 2022، وزادت واردات الصين من روسيا 15.7 بالمئة إلى 11.28 مليار دولار، مقارنة مع زيادة بعشرة بالمئة في مايو. وتشتري الصين النفط والفحم وبعض المعادن .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التجارة بين الصين وروسيا تسجل أعلى مستوياتها منذ فبراير 2022، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزادت واردات الصين من روسيا 15.7 بالمئة إلى 11.28 مليار دولار، مقارنة مع زيادة بعشرة بالمئة في مايو. وتشتري الصين النفط والفحم وبعض المعادن من روسيا بأسعار مخفضة.
وارتفعت الشحنات الواردة إلى روسيا 90.9 بالمئة الشهر الماضي إلى 9.55 مليار دولار إجمالا، تراجعا من 114 بالمئة في مايو.
ووفقا لوكالة أوتوستات لتحليل البيانات، فإن 6 من أعلى عشر علامات تجارية من حيث الحصة السوقية في صناعة السيارات بروسيا هي شركات صينية، مثل هافل وشيري وجيلي، التي ملأت الفراغ الناجم عن انسحاب الشركات الغربية.
وقال الكرملين الأربعاء إن زيارة الرئيس فلاديمير بوتين للصين مطروحة على جدول الأعمال، مضيفا أن هذا هو الوقت المناسب للحفاظ على العلاقات الجيدة بين البلدين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تشغيل ممر تجاري بحري بين الهند وروسيا
سلط تليفزيون "بريكس"، اليوم الجمعة، الضوء على تشغيل الهند وروسيا لممر "تشيناي-فلاديفوستوك" البحري بشكل رسمي، وهو طريق بحري حيوي مصمم لتعزيز التجارة والتواصل الثنائي بين البلدين.
ونقل التلفزيون عن وزير الموانئ والشحن والممرات المائية الهندي "سارباناندا سونوال" قوله ان هذا المشروع يمثل إنجازا في الجهود التعاونية التي تبذلها البلدين من أجل تنويع طرق التجارة وتعزيز الكفاءة اللوجستية.
وأضاف أن الممر، الذي تم طرح فكرة إنشائه للمرة الأولى في شهر سبتمبر عام 2019 عقب اتفاق بين رئيس الوزراء الهندي "ناريندرا مودي" والرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، يمتد على مسافة نحو عشرة آلاف و300 كيلومتر، مشيرا إلى أن هذا الطريق يربط مدينة "تشيناي" الهندية بمدينة "فلاديفوستوك" الروسية، في حين سيربط موانىء هندية رئيسية مثل "باراديب" و "فيشاخاباتنام".
ومن خلال تقليل زمن العبور بنسبة 40 في المائة، يعد الممر بإحداث ثورة في لوجستيات التجارة للبلدين.. وقد بدأت بالفعل بعض السلع الأساسية، بما في ذلك النفط الخام والغاز الطبيعي المسال والأسمدة وقطع غيار الآلات والمنسوجات، في التدفق عبر هذا الممر.. ويتوافق هذا التشغيل مع سياسة "التحرك شرقا" الهندية.
وأعرب مجموعة من الخبراء عن اعتقادهم بأنه مع اكتساب الممر زخما، فإنه سيتم مراقبة تأثيره عن كثب على العلاقات التجارية الهندية-الروسية والخدمات اللوجستية، مما يسلط الضوء على دوره الاستراتيجي في تعزيز التكامل الاقتصادي في سلاسل التوريد العالمية.