أكد عضو مجلس الدولة الاستشاري، بلقاسم قزيط، أن “هناك معارضة شديدة داخل المجلس بشأن مبادرة باتيلي، لأن خطته “مرتبكة”.

وقال قزيط، في تصريح صحفي، إنه يتوقع “فشل اللقاء الذي يدعو له باتيلي”، مردفًا أن “هناك نزاعا كبيرًا حول من يحضر، ومن ينبغي له أن يغيب”.

وأشار إلى أنه يعتقد أن “السؤال الآن ليس إذا كان اللقاء سيعقد في ديسمبر أم لا؟ بل السؤال، هل سيبقى باتيلي أم يغادر منصبه؟”.

وأردف قزيط، أنه لا يتصور أن “يكون هناك لقاء، فالمعارضة واسعة، وهناك تشكيك في كفاءة البعثة ونواياها”.

وختم موضحًا أن “البعثة تواجه اتهامات كبيرة وواسعة النطاق بأنها أصبحت جزءًا من المشكلة، وليست جزءًا من الحل”. 

الوسوم«قزيط»

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: قزيط

إقرأ أيضاً:

من منا لا يكذب؟ علامات قد تفضحنا بثوانٍ!

لا أحد يفلت من الكذب. سواء كانت الكذبة “بيضاء أم سوداء”. ويبدو أن هناك علامات يمكن أن تساعدك في اكتشاف الكذب بثوانٍ.
في هذا السياق، كشفت خبيرة لغة الجسد، فانيسا فان إدواردز، خلال حديثها في بودكاست The Diary of a CEO، عن علامات رئيسية يجب الانتباه إليها، قد تكشف ما إذا كان الشخص يكذب، وهي نبرة السؤال، انخفاض الصوت، التناقض بين الكلمات وحركة الجسد، ونظرة الاشمئزاز التي غالباً ما تصاحب الخداع.

1- نبرة السؤال وانخفاض الصوت
عندما يتحدث شخص ما بنغمة استفهام في جملة ليست سؤالاً في جوهرها، فإن ذلك قد يكون مؤشراً على أنه يحاول التهرب من الإجابة أو يفتقر إلى اليقين بشأن ما يقوله، وهو ما يحدث أحياناً عند الكذب، وفق صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
فمثلاً، قد يتضمن الحديث السؤال التالي: “ليس لدي أي فكرة عما تتحدث عنه، أليس كذلك؟”، في هذه الجملة، لم يُطرح سؤال فعلي من الشخص، لكنه ينهي الجملة بنغمة استفهام، ما قد يوحي بشك أو محاولة لإضفاء شكوك على كلامه.
كما يمكن أن يكون انخفاض الصوت مؤشراً آخر على الكذب، إذ عادة ما يؤدي القلق والتوتر لفقدان الصوت والهدوء المفاجئ في الكلام، ما قد يشير إلى أن الشخص لا يقول الحقيقة.

2- تناقض ببين الكلام والسلوك
إذا قال شخص ما “نعم” بينما يهز رأسه كعلامة على النفي، فهذا يعتبر تناقضاً واضحاً بين الكلام والسلوك.

مع ذلك، يجب الانتباه إلى أن هناك استثناءات ثقافية لهذه القاعدة، حيث تختلف طريقة الإيماء بالرأس في بعض البلدان، مثل الهند وبلغاريا وباكستان.

3- الاشمئزاز
عندما يكذب الشخص، قد يشعر بالاشمئزاز من نفسه، ما ينعكس في تصرفاته الجسدية.

على سبيل المثال، قد يعبّر الكاذب عن مشاعر الاشمئزاز من خلال تجعيد أنفه أو إغلاق منخريه، وهي إشارات جسدية تشير إلى تفاعل داخلي مع الخداع.
إشارات إضافية
كذلك لفت خبراء آخرون إلى إشارات إضافية قد تكشف عن الكذب، بما في ذلك السلوكيات المهدئة مثل التململ أو تعديل الملابس أو فرك الوجه والتي قد تدل على انزعاج نفسي ناتج عن الكذب.
وأفادت الخبيرة غابرييل ستيوارت أن الكاذبين يستخدمون لغة مختلفة عن الأشخاص الصادقين، حيث يتجنبون استخدام ضمير المتكلم “أنا” و”لي” لتجنب الارتباط المباشر بالكذب.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • إعلام الاحتلال: أضرار كبيرة خلفها الصاروخ اليمني الذي استهدف قلب “تل أبيب” فجرًا
  • من منا لا يكذب؟ علامات قد تفضحنا بثوانٍ!
  • قزيط: مبادرة خوري جاءت في الوقت المناسب
  • قزيط: مبادرة خوري جاءت في وقتها بعد فشل حكومة الدبيبة 
  • الجولاني عقد “لقاء إيجابيا” مع وفد دبلوماسي أميركي
  • نائب وزير الدفاع الألماني يدعو إلى تمديد مشاركة قوات بلاده في عملية “إيريني”
  • بلينكن: «الجولاني» قال أشياء إيجابية لكن السؤال «ما الذي سيفعله على الأرض»؟
  • شاهد بالفيديو.. لحظة وصول الصاروخ اليمني إلى وسط “تل أبيب” وحجم الدمار الكبير الذي ألحقه بالمنشآت الصهيونية
  • فيدان يدعو لإزالة “هيئة تحرير الشام” من قوائم الإرهاب
  • حليب الحمير “الذهب الأبيض” الذي يباع كيلو الجبن المصنّع منه بأكثر من 1500 دولار