أدلى النائب أبو سريع إمام، عضو مجلس الشيوخ ومنسق حملة حازم عمر بالقليوبية، مؤكدًا عقب إدلائه بصوته على أن مصر تشهد حدثًا عظيمًا ولحظة فارقة في تاريخها المعاصر وتاريخ المصريين بعد سنوات من رفع الوعي والبناء الفكري والسياسي.

وأضاف أبو سريع، لـ«الوطن»، أنّ مصر اليوم في عرس ديمقراطي جميل يشهد تنوعا واضحا في الاختبارات وترابطا للشعب المصري وازدهارها للأحزاب السياسية لاختيار رئيس لمصر بشكل حضاري، مضيفا بقوله هنا تشهد حضارة 7000 عام على رقي المصريين؛ لتكون مصر في مكانتها العظيمة بين الأمم.

وأكد أن نزول المصريين بهذا الشكل العظيم، والمشاركة في الانتخابات الرئاسية، رسالة للعالم أجمع بأن مصر عظيمة وهي أم الأمم ومهد الحضارات.

وناشد الشعب المصري بأن يخرج بقوة اليوم في آخر أيام الانتخابات الرئاسية؛ لأنّ خروجه يمثل ردًا واضحًا على أعداء الوطن والمتربصين لمصر بأنّ المصريين لديهم من الثقافة والوعي والحب لوطنهم يفوق ما يحاك بهم وبوطنهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران

إقرأ أيضاً:

المعارضة التركية تطلق حملة لسحب الثقة من أردوغان وتطالب بانتخابات مبكرة

الثورة نت/
اطلقت المعارضة التركية، ممثلة في حزب الشعب الجمهوري حملة لجمع التوقيعات بهدف التعبير عن “سحب الثقة” من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة.
جاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الاستثنائي الـ21 للحزب، الذي عقد في العاصمة أنقرة اليوم الأحد، حيق قال رئيس الحزب أوزغور أوزيل، في خطاب متلفز إن الحملة ستبدأ رسميا اعتبارا من يوم الاثنين، حيث سيتم جمع التوقيعات “في كل بيت وعلى كل شارع” في البلاد.

وأوضح أوزيل أن هذه الخطوة تهدف إلى إظهار موقف شعبي قوي ضد أردوغان، معربا عن استعداد المعارضة لخوض الانتخابات الرئاسية المبكرة في يونيو المقبل.
وأضاف: “إذا لم يتمكن أردوغان من خوض المواجهة في شهر يونيو، فنحن مستعدون لخوضها في النصف الأول من شهر نوفمبر، ليخرج ويتنافس مع مرشحنا”.

هذا ويعتبر إكرام إمام أوغلو، عمدة إسطنبول السابق الذي تم اعتقاله مؤخرا، المرشح الوحيد حتى الآن من جانب حزب الشعب الجمهوري للمشاركة في الانتخابات الرئاسية، وينظر إليه على أنه الخصم الرئيسي لأردوغان، في حال إجراء انتخابات مبكرة.
ومع ذلك، فإن تنظيم مثل هذه الانتخابات يتطلب موافقة البرلمان، حيث يحتاج القرار إلى دعم 360 نائبا.

وفقا للتوازنات الحالية في البرلمان التركي، يمتلك حزب الشعب الجمهوري 127 مقعدا فقط، بينما يسيطر تحالف حزب العدالة والتنمية الحاكم وحزب الحركة القومية على 315 مقعدا، وبالتالي، فإن تحقيق النصاب القانوني لإجراء انتخابات مبكرة يبدو تحديا كبيرا أمام المعارضة.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد اتهم في وقت سابق المعارضة بمحاولة إخفاء حجم الفساد في بلدية إسطنبول عبر “الإرهاب الشارع”، مؤكدا أن الشعب التركي لم يقع في “ألعابها”.
وتتواصل منذ 19 مارس الماضي احتجاجات مؤيدة لعمدة إسطنبول المعتقل أكرم إمام أوغلو، عضو حزب الشعب الجمهوري المعارض، رغم حظر السلطات كافة أشكال التظاهر. وفي 26 مارس، تم انتخاب المعارض نوري أصلان قائما بأعمال العمدة.

مقالات مشابهة

  • رئيس شباب المصريين بالخارج: زيارة ماكرون تعكس ثقة المجتمع الدولي في الدور المصري المحوري إقليميًا ودوليًا
  • المصري الديمقراطي يطالب بحوار شامل قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة
  • كوريا الجنوبية تحدد موعد «الانتخابات الرئاسية» المبكّرة
  • النائبة هند حازم: الشعب المصري يقف خلف الرئيس السيسي في قراراته.. وتهجير الفلسطينيين خط أحمر
  • المعارضة التركية تقود حملة لسحب الثقة من “أردوغان” 
  • المعارضة التركية تطلق حملة لسحب الثقة من أردوغان وتطالب بانتخابات مبكرة
  • استمرار حملة تحصين الماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع بالقليوبية
  • عمرو أديب: «في أي خناقة أو حرب مع المصريين هتتعور وهيتنكد على أهلك.. هو ده المصري وحضارة الكفاح»
  • انطلاق حملة تحصين الماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع بالقليوبية
  • اليوم .. انطلاق حملة تحصين الماشية ضد الحمى القلاعية بالقليوبية