مساعد وزير الداخلية الأسبق: نشهد عُرسا انتخابيا والبلد تحتاج لرئيس يديرها بحكمة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلى اللواء عبد الجواد أحمد عبدالجواد، مساعد وزير الداخلية الاسبق، بصوته في مقر لجنته الانتخابية بالجامعة العمالية بمدينة نصر، ثالث أيام الانتخابات.
وقال في تصريح لصدى البلد، إن البلد تشهد عُرسا انتخابيا، وهناك إقبال كبير من المواطنين وهذا هو المتوقع في مثل الظروف الموجودة حاليا في البلد.
وأضاف مساعد وزير الداخلية الاسبق، أدعو جميع المواطنين بالتوجه للمقرات الانتخابية فهذا واجب وطني علينا جميعا أين كان سيدلى بصوته لمن.
وأشار الى اننا نشهد مرحلة تستوجب أن يكون لدينا رئيس لديه خبرة وقيادة يدير البلد بحكمة وعقلانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية 2024
إقرأ أيضاً:
مساعد وزير الخارجية يبرز أهمية الأبعاد التنموية للتناول الأممى للذكاء الاصطناعي
شارك السفير عمرو الجويلى مساعد وزير الخارجية للشئون متعددة الأطراف والأمن الدولي كمتحدث في حوار حوكمة الذكاء الاصطناعي بين الاتحاد الإفريقي ومنظمة التعاون الاقتصادى والتنمية الذى استضافته وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالقاهرة.
وأبرز، خلال كلمته في الجلسة الخاصة "بالمبادرات الأفريقية في الأطر متعددة الأطراف"، أهمية مراعاة الأبعاد التنموية في جميع المحافل الدولية التي تبحث موضوعات الذكاء الاصطناعي، مشدداً على أهمية أن تقوم الدول الأفريقية بطرح أولوياتها السياساتية المتعلقة بمصلحة المجتمع في الدول النامية لتوازن وتتكامل مع المقاربات التي تقتصر على منظور السوق خاصة في المنتديات متعددة أصحاب المصلحة.
وأضاف "الجويلى" أن متابعة موضوع الذكاء الاصطناعى في الأطر متعددة الأطراف ترتكز على ثلاثة محاور، الأول تأثيره على مناخ وهيكل العلاقات الدولية، والثانى كونه أداة مطوعة للاستخدام في العلاقات الدولية، والثالث أنه أصبح جزءاً من جدول الأعمال بما يحمله من قضايا جديدة مثل البيانات، والقدرات الحاسوبية، والنماذج الخوارزمية. واستطرد مشدداً على الحرص على إدماج التقدير البشرى في استخدامات الذكاء الاصطناعى، خاصة تلك التي قد تمس سلامة وأمن المجتمعات.
وفى الجلسة الختامية برئاسة الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عرض مساعد وزير الخارجية للإسهام الرائد لمصر في تناول القضايا الرقمية على الصُعد متعددة الأطراف الذى يتوجه استضافة الحوار بين الاتحاد الأفريقي وبين منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية في مصر، وسبقه قيام مصر بتنسيق أعمال مجموعة الـ٧٧ في نيويورك في التفاوض على الميثاق الرقمى العالمى الذى اعتمدته قمة الأمم المتحدة للمستقبل في سبتمبر الماضى.