أعلن الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين مساءً عن قرار بفتح معبري كرم أبو سالم ونيتسانا لإجراء عمليات تفتيش أمنية بهدف زيادة المساعدات المدخلة إلى قطاع غزة.

 

صفقات الأهلي 2024.. بديل علي معلول في القلعة الحمراء شؤون الأسري: إسرائيل تحتجز في سجونها 142 أسيرة من غزة بينهن طفلات رضيعات حماس تنشر تفاصيل مثيرة عن فشل الجيش الإسرائيلي في تحرير أحد الأسرى القانون الدولي.

. ماذا ينتظر إسرائيل بعد مشهد "الأسرى العراة"؟

ووفقًا لمصدر فلسطيني مطلع على ملف التفاوض بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين بين حركة حماس وإسرائيل، فقد بدأت الوساطة في تقديم عروض واستطلاع آراء الأطراف المعنية يوم الجمعة الماضي.

وأشار المصدر الفلسطيني إلى أن عملية "جس النبض"، وهي المرحلة التمهيدية التي تسبق المفاوضات الجادة، بدأت خلال فترة التهدئة السابقة قبل عشرين يومًا من إعلان الهدنة الإنسانية.

 ومن المتوقع أن تكون مرحلة "جس النبض" قصيرة هذه المرة بسبب الترتيبات والتفاهمات التي تم التوصل إليها في المرحلة السابقة من المفاوضات، والتي تتعلق بتصنيف الأسرى الإسرائيليين داخل غزة ووصف الأسرى الفلسطينيين وتقسيمهم من قِبَل الفصائل الفلسطينية، وبالتالي، تكون الخطوط العامة للتفاوض ونطاقه محددًا ومعروفًا.

وأوضح المصدر أن ملف المعتقلين من قطاع غزة في ضوء الهجوم البري الإسرائيلي يُعَدّ موضوعًا قيد النقاش بين الفصائل.

وأضاف قائلًا: "لن نسمح بأن يكون هذا الملف هو المحور الرئيسي للتفاوض، دون النظر إلى الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية". 

وبشأن تفاصيل العروض التي تم تقديمها في مرحلة "جس النبض"، أشار المصدر إلى أن إسرائيل قدمت قائمة تضم 50 إسرائيليًا، بما في ذلك جنود ومصابين وكبار السن المدنيين، بالإضافة إلى النساء والأطفال المتبقين، وقد رفضت الفصائل الفلسطينية هذا العرض قبل انهيار التهدئة السابقة.

ونفى القائد في حركة حماس، محمود مرداوي، وجود مفاوضات أو صفقات مع إسرائيل، وأكد أنه لن يتم بدء أي مفاوضات بشأن إطلاأعلن الجيش الإسرائيلي في مساء يوم الاثنين أنه تم اتخاذ قرار بفتح معبري كرم أبو سالم ونيتسانا لأغراض التفتيش الأمني، بهدف زيادة حجم المساعدات التي يتم إدخالها إلى قطاع غزة.

ووفقًا لمصدر فلسطيني مطلع على ملف التفاوض بين حركة حماس وإسرائيل بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين، فقد بدأت الوساطة في تقديم عروض واستطلاع آراء الأطراف المعنية يوم الجمعة الماضي.

وأفاد المصدر الفلسطيني لوكالة أنباء العالم العربي أن عملية "جس النبض" التي تسبق المفاوضات الجدية بدأت خلال فترة التهدئة السابقة قبل عشرين يومًا من إعلان الهدنة الإنسانية. ومن المتوقع أن تكون هذه المرة مرحلة "جس النبض" قصيرة نظرًا للترتيبات والاتفاقات التي تم التوصل إليها في المرحلة السابقة من المفاوضات بشأن تصنيف الأسرى الإسرائيليين في غزة وتصنيف وتقسيم الأسرى الفلسطينيين من قبل الفصائل الفلسطينية. وبالتالي، فإن الخطوط العريضة للمفاوضات ونطاقها محددة ومعروفة.

المعتقلين من قطاع غزة

وأوضح المصدر أن ملف المعتقلين من قطاع غزة في ضوء الاقتحام البري الإسرائيلي قد أصبح موضوعًا للنقاش بين الفصائل. وأضاف أنهم لن يسمحوا بأن يكون هذا الملف هو المحور الرئيسي للمفاوضات دون أخذ الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية بعين الاعتبار. وبالنسبة للعروض التي تم تقديمها في مرحلة "جس النبض"، أشار المصدر إلى أن إسرائيل قدمت قائمة تضم 50 إسرائيليًا، بما في ذلك جنود ومصابين وكبار السن المدنيين، بالإضافة إلى النساء والأطفال المتبقين. وقد رفضت الفصائل الفلسطينية هذا العرض تمامًا قبل انهيار التهدئة السابقة.

ونفى القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، وجود مفاوضات أو صفقات مع إسرائيل، وأكد أنه لن يتم بدء أي مف

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تبادل الاسرى تبادل المحتجزين الاسري غزة حماس الأسرى الفلسطینیین الفصائل الفلسطینیة حرکة حماس قطاع غزة التی تم

إقرأ أيضاً:

"مقترح ويتكوف".. إسرائيل تقدم خطة هدنة جديدة وتضغط على حماس

قدمت إسرائيل هذا الأسبوع ما قالت إنه خطة وقف إطلاق نار جديدة من الولايات المتحدة، مختلفة عن تلك التي وافقت عليها في يناير، وتسعى لإجبار حماس على قبولها عبر فرض حصار على قطاع غزة.

وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الخطة باسم "مقترح ويتكوف"، قائلا إنها جاءت من المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. لكن البيت الأبيض لم يؤكد ذلك بعد، مشيرا فقط إلى أنه يدعم أي إجراء تتخذه إسرائيل.

وجاءت تصريحات نتنياهو بعد يوم واحد من انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار المتفاوض عليه، دون وضوح حول ما سيحدث بعد ذلك، حيث لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية بعد.

وتتطلب الخطة الجديدة من حماس الإفراج عن نصف الرهائن المتبقين لديها، وهم الورقة التفاوضية الأهم لدى الجماعة، مقابل تمديد الهدنة وتعهد بالتفاوض على هدنة دائمة. ولم تشر إسرائيل إلى إطلاق المزيد من الأسرى الفلسطينيين، وهو ما كان جزءا أساسيا من المرحلة الأولى للاتفاق.

واتهمت حركة حماس إسرائيل بمحاولة إفشال الاتفاق القائم، والذي نص على تفاوض الجانبين بشأن إطلاق سراح الرهائن المتبقين مقابل الإفراج عن مزيد من الأسرى الفلسطينيين، وانسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة، والتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم. ومع ذلك، لم تُعقد أي مفاوضات جوهرية حتى الآن.

ويوم الأحد، منعت إسرائيل دخول جميع الإمدادات من غذاء ووقود وأدوية وغيرها لسكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص، متعهدة بـ"عواقب إضافية" في حال لم تقبل حماس بالمقترح الجديد.

وفي الوقت نفسه، يعكف القادة العرب على وضع خطة منفصلة لما بعد الحرب في غزة، لمواجهة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي دعا إلى إعادة توطين سكان القطاع وتحويله إلى وجهة سياحية.

لكن كل الاحتمالات تبقى مفتوحة إذا استؤنف القتال.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل: المساعدات أصبحت المصدر الأول لدخل حماس
  • مصادر مطلعة: شهادة الإطاري رئيس مجلس محافظة نينوى” كلك”
  • "مقترح ويتكوف".. إسرائيل تقدم خطة هدنة جديدة وتضغط على حماس
  • إعلام عبري عن مصادر: إسرائيل تعطي حماس مهلة 10 أيام للإفراج عن المحتجزين وإلا فستجدد الحرب
  • “حماس”: إسرائيل لن تحصل على الأسرى إلا بصفقة تبادل
  • حماس: إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة
  • قيادي في حماس: إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة تبادل
  • قيادي في "حماس": إسرائيل لن تستعيد الرهائن إلا بصفقة تبادل
  • حماس ترفض تمديد المرحلة الأولى من اتفاق صفقة التبادل
  • تظاهرة في إسرائيل للمطالبة بإتمام صفقة تبادل الأسرى مع حماس