سلفاكير يُقيل مدير مكتبه ومسئولين آخرين
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
جوبا – نبض السودان
أقال رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت، مساء الاثنين، مدير مكتبه برئاسة الجمهورية واثنين من وكلاء الوزارات.
في مرسوم بثه التلفزيون الحكومي مساء الاثنين، أعفى سلفاكير، فاول فولو أونقي، من منصب كبير الإداريين في مكتب الرئيس وعين مكانه يل لول.
شغل يل لول، منصب المدير التنفيذي في مكتب الرئيس، لكنه في عام 2015، أقيل من المنصب بعد فضيحة اختلاس ملايين الدولارات من مكتب الرئيس.
وأدين يل لول، من قبل محكمة بجوبا، باختلاس الأموال وحكم عليه بالسجن، لكن الرئيس كير عفا عنه فيما بعد وأطلق سراحه.
في قرار آخر تم تعيين فاول فولو أونقي، وكيلا لوزارة الاستثمار.
وأقال سلفاكير، ميان وول، من منصب وكيل وزارة النفط، وعين وليم أنياك دينق، في المنصب.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: آخرين سلفاكير مدير مكتبه ومسئولين يقيل
إقرأ أيضاً:
أشرف صبحي يكشف سر الصورة القديمة مع مرتضى منصور
أعاد وزير الشباب والرياضة المصري الدكتور أشرف صبحي، الحديث عن مسيرته العملية والرياضية التي يعتز بها كثيراً، مشيراً إلى صورة له يحتفظ بها كذكرى غالية تعود لفترة انعقاد الجمعية العمومية لنادي الزمالك في عهد رئاسة الدكتور كمال درويش، أستاذه الذي تمنى له الصحة، وبحضور المستشار مرتضى منصور كنائب للرئيس.
جاء ذلك رداً على نشر صورة له على حساب رئيس نادي الزمالك السابق مرتضى منصور على فيسبوك.
وأوضح صبحي أنه تولى منصب مدير العلاقات العامة والتسويق بالنادي بعد عودته من بعثة الدكتوراه بجامعة أوتاوا في كندا، بعد أن كان رئيساً لجهاز الكاراتيه بالنادي قبل سفره.
واستعرض الوزير تاريخه الرياضي، حيث لعب لمدة عام في النادي الأهلي قبل الالتحاق بصفوف نادي الزمالك كلاعب، وتدرب تحت قيادة كباتن بارزين مثل عاطف أباظة في الزمالك، وزكريا عبد العزيز، قائد منتخب مصر السابق والنائب العام لاحقاً، في الأهلي.
وأكد أن تنظيمه لهذا الحدث كان مصدر فخر كبير له، معبراً عن سعادته بكفاحه وبناء مسيرته بتوفيق من الله لخدمة الوطن.
وفي سياق آخر، تحدث صبحي عن تجربته المهنية خارج مصر، حيث انتقل في 2005 إلى أبوظبي بعقد إعارة لمدة خمس سنوات، شغل خلالها منصب الرئيس التنفيذي لشركة "القدرة القابضة"، إحدى كبرى الشركات الاستثمارية في الإمارة، قبل أن يُرشح في عامه الأخير لمنصب الرئيس التنفيذي لنادي وشركة بني ياس لكرة القدم. وبعد عودته إلى مصر في 2010، واصل مسيرته في العمل الأكاديمي بالجامعة والعمل العام.
وفيما يتعلق بأرض السويس، أوضح الوزير أنها ملكية تعود لأسرته قبل توليه منصب الوزارة، مؤكداً أن كل ممتلكاته مدرجة في تقارير الذمة المالية كجزء من التزامه بالشفافية، وهي واجب على كل من يعمل في الجامعة أو المناصب الوزارية. واختتم تصريحاته بالشكر لكل من يهتم بتاريخه الذي يفخر به هو وعائلته، مشددًا على أن الشفافية والصدق هما ر الطرق لمواجهة أي أزمات، مع توجيه التحية لمصر وشعبها.