رؤساء اللجان يشكرون الهيئة الوطنية للانتخابات: داعمة باستمرار
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أجرى المستشار أحمد بنداري، المدير التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، عدة اتصالات عبر تقنية الفيديو كونفرانس بعدد من رؤساء اللجان العامة للتأكد من سير العملية الانتخابية بشكل جيد في يومها الثالث.
وأكد رؤساء اللجان أن العمل يسير على قدم وساق دون أية معوقات أو أي مخالفات، موجهين الشكر للهيئة على دعمها المستمر ومتابعتهم.
من جهته قال المستشار محمد ماهر أبو الخير، رئيس لجنة أول شبرا الخيمة، إن اللجنة يتبعها 47 لجنة فرعية، مؤكداً ان هناك انتظام في فتح كافة اللجان الفرعية دون اية معوقات .
وتجري الانتخابات الرئاسية بالداخل في 11 ألفًا و631 لجنة بداخل 9 آلاف و376 مركزًا انتخابيًا، ما بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية، وأتاحت الهيئة الوطنية للانتخابات، عبر موقعها الإلكتروني الاستعلام عن لجان الوافدين من مختلف المحافظات في انتخابات الرئاسة 2024 وذلك من خلال الدخول للموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات ثم الدخول على أيقونة الاستعلام عن لجان الوافدين، يختار الوافد المحافظة التابع لها، ويظهر مجموعة من اللجان المتاحة الذي يتعين علي الوافد الذهاب اليه
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة
إقرأ أيضاً:
طلاب قادوا احتجاجات داعمة لفلسطين يلتقون نوابا بالبرلمان الأوروبي
التقى طلاب من قادة الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات الأوروبية، الأربعاء، بعدد من نواب البرلمان الأوروبي، داعين إلى قطع التعاون مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وحل الطلاب ضيوفا على الكتلة اليسارية في البرلمان الأوروبي، حيث أعادوا طرح مطالبهم خلال اللقاء، وتتمثل بقطع العلاقات الأكاديمية والمالية مع جميع المؤسسات المتواطئة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال في قطاع غزة.
وحضر اللقاء كل من عضوا البرلمان الأوروبي مارك بوتينغا وريما حسن والمقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحق في التجمع السلمي وتكوين الجمعيات جينا روميرو وصحفيون وممثلين عن الطلاب.
وأكد المجتمعون أن الطلاب تولوا مهمة كان ينبغي للسياسيين الأوروبيين القيام بها وهي رفع أصواتهم ضد الإبادة الجماعية في غزة.
وأشاروا إلى أن المتظاهرين قوبلوا بالعنف في العديد من البلدان الأوروبية وجرت محاولات لإسكات أصواتهم.
وكانت مظاهرات مؤيدة لفلسطين، ورافضة للإبادة الجماعية في قطاع غزة، بدأت في العديد من الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية في شهر أبريل/ نيسان من العام الماضي، واستمرت حوالي 6 أسابيع.
وبالتوازي مع ذلك، شهدت العديد من الجامعات الأوروبية مظاهرات مماثلة، طالبت بقطع العلاقات مع دولة الاحتلال، ومحاكمتها باعتبار ما ترتكبه في غزة جريمة حرب.