استمرار توافد المواطنين على مقر لجان الانتخابات في قصر الدوبارة للإدلاء بصوتهم
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
إقبال شديد شهده اليوم الثالث والأخير من الانتخابات الرئاسية واستمرار إقبال شديد من المواطنين للإدلاء بصوتهم بمدرسة قصر الدوبارة في محافظة القاهرة.
وتعقد الانتخابات الرئاسية 2024 أيام 10،11،12 ديسمبر في الداخل وذلك بعد الانتهاء من تصويت المصريين بالخارج أيام 1،2،3 من هذا الشهر.
أصوات الفرح تعلو في المراكز الانتخابية.. المواطنون يستقبلون آخر يوم بالأفراح
جهزت وزارة التعليم المصرية 8563 مدرسة بجميع محافظات الجمهورية للجان والمقار، ويحق التصويت لنحو 65 مليون مواطن، فيما ستكون الانتخابات تحت إشراف قضائي كامل، يتولاه 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، وسط مشاركة 14 منظمة دولية و62 منظمة محلية، وتعلن النتيجة يوم 18 ديسمبر في حالة حسم الانتخابات من الجولة الأولى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة 2023 انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة مصر مصر تنتخب الرئيس السيسي عبدالفتاح السيسي فريد زهران حازم عمر عبدالسند يمامه اخبار مصر اخبار مصر اليوم أخبار عاجلة انتخابات الرئاسة الان انتخابات الرئاسة اليوم انتخابات الرئاسة عاجل أخبار انتخابات الرئاسة تصويت المواطنين احتفالات المواطنين انتخابات رئاسة مصر انتخابات الرئاسة مباشر
إقرأ أيضاً:
نزوح أعداد كبيرة من المواطنين بالأحياء السكنية التي غمرتها المياه بالجزيرة أبا
تسبب فيضان النيل الأبيض في نزوح مئات المواطنين بالجزيرة أبا من منازلهم التي غمرتها المياه في عدد من الأحياء الغربية المجاورة، كما غمرت المياه مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، وغمرت المنازل بالكامل ولم يتمكن بعض المواطنين من إخراج أثاثاتهم وممتلكاتهم رغم التدخلات التي قامت بها حكومة الولاية في تعلية الردميات لحماية المدينة.حيث غمرت المياه أحياء الإنقاذ الغربي بالكامل، وزغاوة، حمر، مهادي مربع 12 ومربع 2 غرب التخطيط الجديد، بني هلبة، ودار حامد والطيارات شرق، وحى المزاد وقبا، وأرض الشفاء، دار السلام، حلة نصر، أبو أم كوم، أركويت وطيبة.وما زالت المياه تتدفق بغزارة لم يسبق لها مثيل منذ وقت طويل، وأصبح الخوف يزداد وسط المواطنين مع استمرار الفيضان، وفي ظل هذه الظروف أصبحت الحاجة كبيرة للمساعدات الإنسانية، خاصة وأن المدينة تستضيف أعدادًا كبيرة من الوافدين، مما يتطلب التدخل العاجل من المنظمات الدولية والوطنية لتقديم الدعم في الإيواء والغذاء والصحة.ويضاعف من الأوضاع المأساوية المشاكل الصحية التي ظهرت مؤخرًا بازدياد حالات الإصابة بالكوليرا وتدهور الأوضاع البيئية، وقد ساهم تدخل إدارة الطوارئ بوزارة الصحة بالنيل الأبيض في احتواء مرض الكوليرا، لكن خطورة الأمر تكمن في استمرار ارتفاع مناسيب النيل الأبيض وزيادة رقعة الأحياء السكنية التي تغمرها المياه.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب