تواصل فعاليات مهرجان حمراء الدروع للإبل بعبري
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تتواصل فعاليات ومناشط مهرجان حمراء الدروع للإبل والموروث الشعبي بنيابة حمراء الدروع بولاية عبري وسط منافسة قوية بين الإبل المشاركة وذلك بإشراف وزارة الثقافة والرياضة والشباب والذي يقام على مستوى سلطنة عمان ودول الخليج العربي ويستمر حتى يوم السبت القادم.
تشكيل اللجان
ومن أجل إنجاح مهرجان حمراء الدروع للإبل والموروث الشعبي بولاية عبري تم تشكيل العديد من اللجان تمثلت في اللجنة الرئيسية برئاسة الشيخ حمد بن مطر الدرعي ولجنة التنسيق والمتابعة، وأمانة سر المهرجان برئاسة هلال بن عبدالله الجساسي، ولجنة الخدمات والطوارئ برئاسة الشيخ عيسى بن حمد الدرعي، واللجنة الفنية برئاسة الشيخ سالم بن سعيد القتبي وراشد بن حارب السعدي، ولجنة المسرح برئاسة حمود بن علي الدرعي، واللجنة الإعلامية برئاسة هاشل بن حارب السعدي، ولجنة التواصل الاجتماعي برئاسة شبكة حمراء الدروع.
وقد أسفرت نتائج سباق المزاينة للإبل لشوط لقايا برونزي لفئة مفتوح عن فوز نجود بالمركز الأول لسلمان بن حمدان الربيعي من ولاية الكامل والوافي، وفازت مشهورة بالمركز الثاني لهزاع بن حمود المالكي من ولاية بركاء، وفازت شواهين بالمركز الثالث لعبدالله بن خميس المعمري من ولاية صحم، كما فازت الكايدة بالمركز الرابع لصبيح بن محمد الحرسوسي من ولاية هيماء، بينما فازت وداعة لراشد بن سعيد الحرسوسي من ولاية هيماء.
وفي شوط لقايا جعدان لفئة مفتوح فاز الحاكم بالمركز الأول لسعادة خالد بن سلطان الجابري من ولاية صحار وفاز الفاتن المتميز بالمركز الثاني لخميس بن حمد المعمري من ولاية لوى، وفاز مبهر بالمركز الثالث لمحمد بن عبيد المزروعي من دولة الإمارات العربية المتحدة، وفاز المرعب لسعادة خالد بن سلطان الجابري من ولاية صحار.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: حمراء الدروع من ولایة
إقرأ أيضاً:
تصاعد التوتر في الساحل السوري ولجنة تحقيق تواجه انتقادات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد خليل هملو، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من دمشق، بأن الأحداث التي شهدتها مناطق الساحل السوري خلال الأيام الماضية كشفت عن دمار واسع وسقوط عدد كبير من الضحايا، في مناطق ظلت خارج نطاق العمليات العسكرية طوال أكثر من 13 عامًا.
وأضاف خلال رسالته على الهواء، أنه وفقًا لـ الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فقد بلغ عدد القتلى 779 ضحية حتى الآن، وهو رقم أولي في ظل غياب إحصائيات دقيقة، إذ لم تستكمل اللجان المختصة عملياتها بعد، مشيرًا إلى أن بعض الأسماء والصور التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي على أنهم قتلوا في الأحداث، تبين لاحقًا أنهم خارج سوريا أو داخل العاصمة دمشق.
وأوضح هملو أن اللجنة المكلفة بالتحقيق، والتي تضم قضاة وضباطًا وحقوقيين، تواجه انتقادات حادة لعدم اشتمالها على ممثلين من الطائفة العلوية، التي كانت الأكثر تضررًا من الأحداث، مضيفًا أن هناك تساؤلات حول حماية الشهود الذين سيدلون بشهاداتهم، خاصة مع ورود اتهامات متبادلة بين القوات الأمنية وبعض الفصائل المسلحة بشأن المسؤولية عن الجرائم.
ولفت إلى أنه خلال مؤتمر صحفي، طرح أحد الصحفيين سؤالًا حول إمكانية محاسبة قادة الفصائل في حال ثبوت تورطهم، إلا أن المتحدث باسم اللجنة تجنب الإجابة المباشرة، مكتفيًا بالتأكيد على أن "المحاسبة ستطال الجميع".
الرئيس الأمريكي يتراجع عن مضاعفة الرسوم الجمركية على كندا