نبض السودان:
2025-02-08@16:25:17 GMT

خبر مُهم للسودانيين المقيمين بـ اثيوبيا

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

خبر مُهم للسودانيين المقيمين بـ اثيوبيا

اديس ابابا – نبض السودان

اعلن المكتب الصحفي للشرطة الثلاثاء عن اكتمال الترتيبات الفنية بمكتب الجوازات والسجل المدني بالسفارة السودانية أديس أبابا للتقديم واستخراج المعاملات الآتية:

(1) التقديم لاستخراج الجواز الالكتروني عبر الرابط

اضغط هنا للتقديم

(2) استخراج الرقم الوطني الموقت دون سن الـ12عام

(3) استخراج الرقم الوطني بدل فاقد (إعادة طباعة).

(4) استخراج شهادات الميلاد السودانية.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: المقيمين بـ اثيوبيا خبر للسودانيين مهم

إقرأ أيضاً:

الوجه الاخر للجالية السودانية بلندن

الوجه الاخر للجالية السودانية بلندن

كل عام ترذلون! السودانيون في بريطانيا واسقاطات التدهور الفكري والأخلاقي في الوطن الام

بالأمس أعلنت الجالية السودانية بلندن تأجيل انعقاد جمعيتها العمومية التي كان من المقرر انعقادها يوم الاحد 9 فبراير . ذلك اثر ورود تنبيه و نصيحة من السلطات الرسمية ببريطانيا بضرورة تأجيل اجتماع الجمعية العمومية للجالية لتوقعها لامكانية حدوث أعمال شغب و عنف من بعض المجموعات السودانية بلندن و ايضاً ورود تحذير من ن ادارة القاعة بالغاء الاجتماع حال حدوث اى شغب او تخريب داخل القاعة يهدد الممتلكات و السلامة العامة.

التهديد يبدوا من الجماعة التي سبق لها ان تحرشت بالذين حضروا ندوة حمدوك في اكتوبر الماضي حين قامت بالتحرش اللفظي ضد الحضور حاملين العصي امام القاعة لمنع دخول حمدوك و رفاقه مما استدعي تدخل الشرطة البريطانية ! .
هذه المجموعة رغم محاولاتها تسديد اشتراكات اكبر عدد من الاشخاص لتأهليهم لحضور الجمعية العمومية و بالتالي أحقيتهم في التصويت ، إلا انه يبدوا انها قد اكتشفت ان عدد المؤيدين لها لا يجلب لها الفوز في انتخابات الجالية فاتخذت القرار بمنع انعقاد الجمعية عن طريق البلطجة و العنف !!
قبل ان يكون للجالية السودانية بلندن مهاجرين من السودان كانت تشرف علي شؤونهم جمعيات واتحادات الطلبة والمبعوثين ، و كانوا وقتها من الصفوة .

في عام ١٩٩٣ عندما زاد عدد المهاجرين وتناقص عدد المبعوثين ( نتيجة لظروف الحكم في السودان ) ، تكون مجلس ادارة للجالية من المهاجرين المقيمين برئاسة المرحوم د عمر يوسف العجب ونائبه احمد بدري . ثم آلت الرئاسة لاحمد لعدة دورات . كانت وقتها مجالس الجالية بعيدة عن ساس يسوس . و كان المجتمع معافا من الحقد و الضغينة ويسود الاحترام بين الجميع .

للأسف الان اصبح التناطح الحزبي و العصبية الايدلوجية و العرقية تفرض وجودها علي العمل الاجتماعي و النفعي في كل مناحي الحياه . كما ان طرق التعبير عن الرأي اتخذت منحي مختلف حيث ساد العنف و انحدر مستوي الخلاف الفكري الي درك سحيق لا يتماها مع قيم البلد التي يقيمون فيها ، بلد تعتبر ام الديموقراطيات في العالم

كيف حدث ذلك لهذا للسودان و لاهله المتسامحين ؟ و ما سبب هذا التغير ؟ لماذا ساد خطاب الكراهية و التخوين ؟ !

علينا دراسة هذه الظواهر و اجتثاثها . كما علينا البحث عن سببها ، الإعلام ام الحكومات ام التربية ام ماذا ؟
حقيقة ان السودان الذي ترعرعنا في كنفه لم نشاهد فيه مثل هذا السلوك الذي يبدوا دخيلا و نامل ان يكون عارضا و لا يصبح سمة لهذا الشعب الطيب .

يحضرني قول مأثور للسيدة اليانور روزفلت زوجة الرئيس الأمريكي الأسبق روزفلت و كانت سياسية و عضو مجلس النواب حين قالت :-

العقول العظيمة تناقش الافكار
و العادية تناقش الاحداث
اما الصغيرة تناقش الاشخاص

الان اري ان الميديا تشخصن القضايا و تعمل علي قتل شخصية الخصوم السياسين كما ساد التنابذ و القدح في الخصوم دون التطرق للأفكار ! فهل اصبحنا من اصحاب العقول الصغير ؟ .

gafargadoura@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • تليفونك المحمول.. طريقة إستخراج بطاقة الرقم القومى من المنزل
  • من البيت.. كيفية استخراج البطاقة الشخصية «أون لاين»
  • تعرف علي آخر موعد للتقديم علي مسابقة التربية والتعليم
  • جامعة كفر الشيخ تحدد موعد عودة الطلاب المقيمين بالمدن الجامعية
  • الوجه الاخر للجالية السودانية بلندن
  • المستندات المطلوبة للتقديم على معاش تكافل وكرامة
  • للجامعيين وخريجي الثانوية.. 6 شروط للتقديم على المنح الدراسية في "صحة دبي"
  • الإعجاز العلمي في السياسة السودانية
  • «التعليم»: اليوم آخر فرصة للتقديم لرياض الأطفال في المدارس اليابانية
  • قبل انتهاء المدة.. الموعد النهائي للتقديم في المدارس المصرية اليابانية 2025