من أمام اللجان.. طالبات من الصم والبكم يشاركن في بناء المستقبل بانتخابات الرئاسة 2024
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
رصدت الكاميرات مشاركة مجموعة الشابات من الصم والبكم من طلبة جامعة جنوب الوادي في التصويت في اليوم الثالث للانتخابات الرئاسية المصرية، بمحافظة قنا، وهن يحملن أعلام مصر.
وتتابع حملات المرشحين الرئاسيين لليوم الثالث عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024.
وسائل الإعلام العالمية تبرز الإقبال الكبير من المصريين على الانتخابات الرئاسية 2024من جانبها، أبرزت وكالات الأنباء والصحف العالمية، الإقبال الكبير من جانب المواطنين المصريين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024.
وحرص عدد من السيدات المسنات على النزول والمشاركة في الانتخابات الرئاسية بالكراسي المتحركة، وتحدي الظروف الصحية الصعبة للإدلاء بأصواتهن فى الانتخابات.
«الوطنية للانتخابات»: إقبال من جموع الناخبين على لجان التصويتوأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، أن هناك إقبالا من جموع الناخبين على لجان التصويت، من الصباح الباكر ومستمر في معظم لجان الجمهورية.
اقرأ أيضاًمحافظ بورسعيد: المحافظة لم تتلق أي شكاوى خلال اليوم الثاني للانتخابات الرئاسية
الهيئة الوطنية: الانتخابات لم تتم مبكرًا والدستور حدد مواعيدها
إقبال كبير وحاشد بلجان التصويت بمايو وحلوان فى اليوم الثالث للانتخابات الرئاسية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصريين بالخارج الانتخابات الرئاسية عبد الفتاح السيسي الجالية المصرية انتخابات الرئاسة الهيئة الوطنية للانتخابات فريد زهران عبد السند يمامة الانتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 حازم عمر مصر تنتخب كيفية معرفة اللجنة الانتخابية أخبار انتخابات مصر معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل المرشح عبد الفتاح السيسى معرفة لجنة الانتخابات بالاسم معرفة لجنة الانتخابات بالرقم القومي الانتخابات الرئاسية اليوم الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
البطاقة الوطنية بدل بطاقة الناخب.. خطوة لمنع التزوير الانتخابي أم مغامرة غير محسوبة؟
30 يناير، 2025
بغداد/المسلة: تشهد الأوساط السياسية والانتخابية نقاشات مكثفة حول مقترح اعتماد البطاقة الوطنية الموحدة كبديل عن بطاقة الناخب في الانتخابات المقبلة، وسط تباين في الآراء بين مؤيد يرى فيها وسيلة لتعزيز نزاهة الانتخابات وتقليل التكاليف، ومعارض يحذر من تأثيرها على بيانات ملايين الناخبين المسجلين حاليًا.
يأتي هذا الطرح في ظل تصاعد حملات المقاطعة للانتخابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفع بعض النواب إلى اقتراح تشريعات تضمن حوافز انتخابية لتشجيع المواطنين على المشاركة، في محاولة لتقليل تأثير العزوف الشعبي المتوقع. ويعكس هذا التوجه قلقًا متزايدًا لدى القوى السياسية من تدني نسب التصويت وتأثيره على شرعية العملية الانتخابية.
وأكد الخبير القانوني وائل منذر أن “تطبيق البطاقة الوطنية يتطلب تنسيقًا برمجيًا بين وزارة الداخلية والشركات المنتجة للأجهزة، مثل الشركة الكورية المختصة، ما يعني استبعاد الشركة الإسبانية التي تنتج بطاقات الناخب حاليًا”. وأوضح أن “إعادة إدخال بيانات الناخبين وتوزيعها على مراكز الاقتراع يحتاج إلى فترة تمتد من 6 إلى 7 سنوات على الأقل، ولن يكون جاهزًا قبل الانتخابات المقبلة أو التي تليها”.
ويثير هذا التصريح تساؤلات حول مدى واقعية اعتماد البطاقة الوطنية في المستقبل القريب، إذ يتطلب ذلك إجراءات تقنية وإدارية معقدة، من بينها إنشاء قاعدة بيانات انتخابية جديدة، وتوزيع الناخبين على مراكز الاقتراع وفق النظام الجديد، وهي خطوات قد تستغرق سنوات قبل الوصول إلى الجاهزية الكاملة.
وتواجه الجهات المعنية تحديات تتعلق بالجدوى الاقتصادية والسياسية لهذا التحول، ففي حين تسعى الدولة إلى خفض النفقات وضمان انتخابات أكثر أمنًا، فإن استبعاد الشركة الإسبانية المنتجة للبطاقات الحالية قد يترتب عليه تكاليف إضافية لإبرام عقود جديدة مع شركات أخرى، إلى جانب الحاجة إلى تدريب كوادر إدارية على التعامل مع النظام المستحدث.
ويرى البعض أن اعتماد البطاقة الوطنية قد يكون خطوة إيجابية على المدى البعيد، لكنه في الوقت الحالي قد يزيد من تعقيد المشهد الانتخابي بدلًا من تبسيطه. ومع استمرار الجدل، يبدو أن القرار النهائي سيعتمد على مدى قدرة المؤسسات الحكومية على تجاوز العوائق التقنية واللوجستية قبل الانتخابات المقبلة، وهو ما لا يبدو مضمونًا في ظل التحديات الحالية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts