موقع 24:
2024-11-23@02:16:54 GMT

زارا تعتذر عن حملتها المستفزة.. بعد دعوات لمقاطعتها

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

زارا تعتذر عن حملتها المستفزة.. بعد دعوات لمقاطعتها

قالت شركة زارا للأزياء اليوم الثلاثاء، إنها تأسف "لسوء الفهم" الذي أثارته حملة إعلانية ظهرت فيها عارضون بأطراف مفقودة وتماثيل ملفوفة باللون الأبيض، مما أثار دعوات للمقاطعة أطلقها نشطاء داعمون للفلسطين.

وقالت زارا في منشور عبر حسابها على موقع إنستغرام: "لسوء الحظ، شعر بعض العملاء بالانزعاج من هذه الصور، التي تمت إزالتها الآن، ورأوا فيها شيئاً بعيداً عن المقصود عندما تم إنتاجها".


وشهد الحساب نشر عشرات الآلاف من التعليقات حول الصور، كثير منها يتضمن أعلاماً فلسطينية، فيما صار وسم #قاطعوا_زارا من بين الأكثر تداولاً على منصة إكس، وقال منتقدون إن الصور تشبه الجثامين الملفوفة بأكفان بيضاء في غزة.

وقالت زارا "تأسف زارا لسوء الفهم هذا، ونجدد تأكيد احترامنا العميق للجميع"، وتم حذف 6 منشورات تخص الحملة من صفحة زارا على إنستغرام.
وقالت زارا عند إطلاق المجموعة في السابع من ديسمبر (كانون الأول) إنها مستوحاة من الحياكة الرجالية في قرون ماضية.

      View this post on Instagram      

A post shared by ZARA Official (@zara)

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

لسنا نخشى إلا الله

مرام عبدالغني

لسنا نخشى إلا الله.. شعارٌ ردّد بأصوات غفيرة ارتفعت في المسيرة المليونية المُناصرة للقضية الفلسطينية واللبنانية، والذي يُعبر عن مدى العظمة والإيمان والعنفوان الذي يعيشه الشعب اليمني من بين كُـلّ شعوب العالم، الشعب الذي تفرد بمواقفه الحقة المسؤولة أمام الله والناس؛ ففي مليونية الحشد والمدد الأنصاري، والموقف الإيماني اليماني، في مشهد القوة والكرامة، في ساحة النُصرة يمن الحكمة والعزة، رُسم المشهد الأسبوعي البطولي الذي يسطره أبناء الشعب اليمني مُنذ بداية الطوفان، بموقفٍ هو الأبرز بين مواقف كُـلّ الأُمَّــة، وغيرةٍ يمنية هي الأعظم في كُـلّ العالم المُنحاز بين الصامت والمُتفرج والمُتقاعس عن واجبه ومسؤوليته.

تمضي اليمن وشعبها بلحظات تاريخية ناصعة في نُصرة المظلومين والمستضعفين، وتُجسد مظاهر القوة في الموقف والفعل الشُجاع الذي لا يقوى على مثله إلا شعب يخشى الله وحده ولا يخشى سواه، والذي تهترئ بأثره أركان الكُفر والفساد، وما أصاب العدوّ مؤخّرًا من قصف القوات البحرية اليمنية لمدمّـرتين أمريكيتين وحاملة طائرات، لكارثة وقعت عليه ولطعنة في خاصرتهِ الهزيلة، فاليمن اليوم قد أصبحت البلد الأول في كُـلّ العالم الذي يجرؤ على المساس بمُرهبة العالم ورمز الجبروت الوهم أمريكا، بل ويجعل منها ومن ترسانتها العسكرية والبحرية والجوية مهزلة وسُخرية يُستحى الحديث عنها.

إن ما تصنعه اليمن اليوم وتؤكّـد المُضي عليه، هي مواقف الدين الأصيل، من ينبغي على كُـلّ من يتغنى بالعروبة والإسلام أن يقتفي أثر هذا الشعب الذي يُسطر أروع الملاحم التاريخية والإسلامية، والذي يُعيد هيبة كُـلّ مسلمٍ في هذه المعمورة.

نعم.. إنها اليمن من تصنع المُعادلات وتُعلِّم الجميع، من تُسقطُ كُـلّ مؤامرات وخطط العدوّ لتبوء بالفشل، إنها اليمن من سيُبارك الله في مواقفها، وتُذّلُ “إسرائيل” وربيبتها أمريكا تحت أقدام شعبها المُجاهد الأبي الطاهر، إنها اليمن من ستُغرق الطاغوت إلى غير رجعة بإذن الله، وما ذلك على الله بعزيز.

مقالات مشابهة

  • هيئة المحلفين تقرر: مكغريغور مذنب في قضية الاعتداء الجنسي
  • الصايغ والرياشي زارا الراعي.. تشديد على تطبيق القرارات الدولية
  • ماليزيا تأسف لفشل مجلس الأمن بفرض وقف إطلاق النار بغزة
  • الطريق إلى إسراطين
  • استنفار مغربي بعد اختفاء طفل خلال عبوره لمدينة سبتة
  • لسنا نخشى إلا الله
  • الإمارات تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد قرار يوقف إطلاق النار في غزة
  • المفتي: التطرف ليس منبعه الدين بل هو ثمرة سوء الفهم والجهل بمقاصد النصوص
  • المنطقة الأمنية الثانية لسيدي يوسف بن علي تواصل حملتها ضد الدراجات المخالفة والمشبوهة
  • الملكة رانيا تردّ على شاب يريد رخصة قيادة: "الكنافة عليّ"