أبرز تصريحات السويدي باليوم الختامي لمؤتمر الأطراف COP28
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلى ماجد السويدي، المدير العام لمؤتمرالأمم المتحدة للمناخ COP28، الثلاثاء، بعدد من التصريحات الهامة لى هامش اليوم الختامي، لمؤتمر COP28، لتخيص أبرز ما اتفق عليه قادة العالم خلال المؤتمر.
COP28|نشطاء يطالبون بحقوق العمال المهاجرين ويدعون إلى وضع حد لقتل السكان الأصليين CiB يعرض تجربته في التمويل المناخى فى cop28 بدبىوجاءت أبرز تصريحات ماجد السويدي في كلمة المدير العام لمؤتمر الأطراف COP28، "بحسب وكالة سكاي نيوز كالتالي
العديد من القضايا لا تزال مفتوحة في المفاوضاتنحاول القيام بشيء لم يتم القيام به من قبلالأطراف المشاركة في المؤتمر لها وجهات نظر متباينة حول الوقود الأحفوريهذا المؤتمر كان الأكثر شمولية ونسعى من خلاله للتوصل لاتفاق يحظى بقبول جميع الأطرافمن المهم أن تكون لدينا الصياغة الصحيحة عندما يتعلق الأمر بالوقود الأحفورينسعى لتقديم نص يرضي الجميعنريد الانتهاء في الموعد المقرر لكننا نريد النتيجة الأكثر طموحاهذا المؤتمر كان الأكثر شمولية ونسعى من خلاله للتوصل لاتفاق يحظى بقبول جميع الأطرافهدفنا الوصول إلى إجماع بشأن تخفيض الانبعاثات.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤتمر COP28 ماجد السويدي تصريحات مؤتمر الأطراف
إقرأ أيضاً:
امطيريد: توقيت مبادرة بوزنيقة خاطئ ولا تحظى بقبول محلي أو دولي
ليبيا – اعتبر المحلل السياسي الليبي محمد امطيريد أن اللقاء الذي جمع بين أعضاء مجلس النواب وأعضاء مجلس الدولة في بوزنيقة جاء كرد فعل متأخر على مبادرة مبعوثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة جاءت متأخرة للغاية، وكان الأجدر بالمجلسين البحث عن حلول جادة للأزمة السياسية بدلًا من التناحر والتناكف.
فرص ضائعة ومبادرة ميتة
امطيريد، في تصريحه لوكالة “سبوتنيك“، قال: “لقد أُتيحت لهذين المجلسين فرص عديدة سابقًا لم يتم استغلالها بالشكل المطلوب”، مضيفًا أن المبادرة الأخيرة لن تحظى بقبول بعثة الأمم المتحدة، رغم مخرجاتها التي جاءت في إطار الجهود المغربية لحل الأزمة الليبية. وأوضح أن المبادرة قُدمت “ميتة” من البداية ولن تلقى قبولًا لدى المجتمع الليبي، الذي يرفض تشكيل حكومة جديدة دون إجراء انتخابات حقيقية.
توقيت خاطئ وتكرار للسيناريوهات
أوضح امطيريد أن توقيت هذه المبادرة كان خاطئًا، إذ جاءت بعد فترة طويلة من الجمود السياسي، وكانت فرصة لتقديم حلول جادة قد ضاعت. وأشار إلى أن السيناريوهات التي قدمها المجلسان في بوزنيقة هي تكرار لما سبق دون تقديم جديد، واصفًا هذه التحركات بأنها رد فعل على مبادرة ستيفاني خوري المقدمة أمام مجلس الأمن.
غياب الدعم الدولي والمحلي
وأشار المحلل السياسي إلى أن مجلسي النواب والدولة لا يمكنهما تنفيذ أي مشروع دون موافقة دولية، مستشهدًا بما حدث مع حكومة فتحي باشاآغا في 2019، التي قوبلت برفض المجتمع الدولي رغم التوافق المحلي عليها. وأضاف أن الأمم المتحدة تُظهر جدية أكبر في الإعداد للانتخابات البرلمانية القادمة، وهو ما يتخوف منه المجلسان، لأن الانتخابات قد تُنهي وجودهما في المشهد السياسي.
افتقار للنية الحقيقية لحل الأزمة
أكد امطيريد أن المجلسين يفتقران للنية الحقيقية لإنهاء الأزمة السياسية الراهنة، مشيرًا إلى أن إشرافهما على أي مبادرة جديدة لن يحظى بثقة الأطراف الأخرى. وأضاف أن البنود التي خرجت من لقاء بوزنيقة، مثل الحديث عن الانتخابات، تعكس تناقض المجلسين مع موقف الأمم المتحدة، التي يبدو أنها لا ترغب في استمرار دور المجلسين في المرحلة القادمة.
مجرد رد فعل دون رؤية حقيقية
وصف امطيريد اللقاءات الحالية بأنها غير مجدية، ومخرجاتها غير جادة، معتبرًا أن ما يحدث هو مجرد رد فعل لنقص مبادرة خوري، وليس سعيًا حقيقيًا لحل الأزمة. وقال: “المجلسان يتحركان فقط عندما يستشعران تهديدًا لبقائهما، ولكن هذه المبادرة غير جادة وغير حقيقية”.