سلطان العجلوني ينشر صورة تذكار من ” أبوعبيدة”
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
#سواليف
نشر الأسير الأردني المحرر من سجون الاحتلال الإسرائيلي سلطان العجلوني صورا عبر حسابه على منصة اكس، لتذكار أهداه إياه الناطق العسكري باسم كتائب القسام أبو عبيدة.
وكان التذكار، وفق المنشور الذي رصده موقع خبرني عبارة عصبة لكتائب القسام، يعود لتاريخ 12 آب من عام 2009، استلمه العجلوني من أبو عبيدة في غزة.
وقال العجلوني في تغريدته تاليا : ” ينشغل #الذباب_الالكتروني هذه الأيام ومعه اسياده الصهاينة بتحديد هوية #ابوعبيدة ويسوقون التكهنات والتخرصات… لقد قابلت الحبيب ابو عبيدة ورافقته في جولة على مواقع الرباط وأهداني عصبة رأسه هذه بتوقيعه وأقول لهم خبتم وخاب مسعاكم ولم تقتربوا حتى من مبتغاكم “
ينشغل #الذباب_الالكتروني هذه الأيام ومعه اسياده الصهاينة بتحديد هوية #ابو_عبيدة ويسوقون التكهنات والتخرصات…
لقد قابلت الحبيب ابو عبيدة ورافقته في جولة على مواقع الرباط وأهداني عصبة رأسه هذه بتوقيعه
وأقول لهم خبتم وخاب مسعاكم ولم تقتربوا حتى من مبتغاكم… pic.twitter.com/BstTQX3Msp
وأضاف العجلوني في توضيح أخر .. طبعاً الموضوع مش سر سبق وعملت عليها مزاد علني وجابت عشرات الالاف دعما لسلاح المقاومة والي كسب المزاد رجعها وحكالي بتعمل عليها مستقبلا كمان مرة… وطبعاً كل شيء بإذن وعلم الحبايب فما تقلقوا
طبعاً الموضوع مش سر
سبق وعملت عليها مزاد علني وجابت عشرات الالاف دعما لسلاح المقاومة والي كسب المزاد رجعها وحكالي بتعمل عليها مستقبلا كمان مرة…
وطبعاً كل شيء بإذن وعلم الحبايب فما تقلقو
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ابوعبيدة ابو عبيدة
إقرأ أيضاً:
خلاف علني.. إيلون ماسك يرد على انتقادات نافارو : ادعاءاته بشأن تيسلا غير صحيحة
في أحدث مواجهة علنية تعكس تصاعد الخلاف بين رجل الأعمال إيلون ماسك وفريق السياسة التجارية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وصف ماسك تصريحات المستشار التجاري السابق بيتر نافارو بشأن شركة تيسلا بأنها "خاطئة بشكل واضح".
يأتي هذا التراشق في وقت تتزايد فيه الانتقادات داخل الأوساط الاقتصادية تجاه سياسات ترامب التجارية، لا سيما الرسوم الجمركية التي أعاد فرضها بهدف "إحياء الصناعة الأمريكية"، وفقًا لتبريراته المتكررة.
خلاف علني داخل معسكر ترامب؟قال ناڤارو، المعروف بولائه الشديد لترامب وأحد مهندسي سياساته الحمائية، في مقابلة مع CNBC إن صناعة السيارات الأمريكية أصبحت "خط تجميع للمحركات وناقلات الحركة الألمانية"، مؤكدًا أن الرسوم الجمركية ضرورية لإعادة التصنيع الحقيقي للولايات المتحدة.
غير أن ماسك، الذي يتولى رئاسة "دائرة كفاءة الحكومة" (DOGE) المكلفة بخفض الإنفاق الحكومي، رد سريعًا بنشر رابط لمقال من شركة Kelley Blue Book يعود إلى عام 2023، أشار إلى أن سيارات تيسلا تتصدر قائمة السيارات التي تحتوي على أكبر نسبة من الأجزاء المُنتجة داخل الولايات المتحدة.
وكتب ماسك على منصة "إكس" (تويتر سابقًا):"وفقًا لأي تعريف، تيسلا هي أكثر شركة تصنيع سيارات تكاملًا عموديًا في أمريكا، وتضم أعلى نسبة من المكونات أمريكية الصنع".
هل تضر الرسوم تيسلا؟رغم دعم ماسك للصناعة الأمريكية، أشار محللون إلى أن تيسلا ليست بمنأى عن التأثر بالسياسات الجمركية، خصوصًا مع اعتمادها جزئيًا على مكونات قادمة من الخارج، خاصة من الصين.
المحلل التقني دان آيفز قال إن الشركة "أقل تعرضًا للرسوم من شركات مثل فورد، وجنرال موتورز، وستيلانتس"، لكنها ستتأثر بشكل واضح بسلاسل التوريد العالمية.
وأضاف:"الرسوم بشكلها الحالي قد تعطل استراتيجيات تيسلا العالمية، والتي كانت تمثل ميزة تنافسية قوية أمام شركات مثل BYD الصينية".
جيفري سوننفلد، عميد كلية الإدارة في جامعة ييل، والذي استضاف مؤخرًا تجمعًا لكبار الرؤساء التنفيذيين في واشنطن، صرح بأن ماسك "يعبر علنًا عما يفكر فيه معظم المديرين التنفيذيين لكنهم لا يجرؤون على التصريح به".
وكشف عن نتائج استطلاع أُجري في اللقاء، أظهرت أن، 79% من المديرين التنفيذيين يشعرون بالإحراج أمام شركائهم الدوليين بسبب سياسات الرسوم الأمريكية، 89% يرون أن هذه السياسات قد تؤدي إلى ركود اقتصادي غير مبرر.
مؤيدو ترامب يعارضون الرسوم أيضًااللافت أن الانتقادات لم تأتِ فقط من خصوم ترامب، بل حتى من بعض داعميه مثل الملياردير ومدير الصناديق الاستثمارية بيل آكمان، الذي دعا إلى تعليق مؤقت للرسوم لتجنب ما وصفه بـ"اضطراب اقتصادي عالمي كبير".
وكتب آكمان على "إكس":"الخطط الحالية ستتسبب في ضرر غير ضروري".
تاريخ طويل من التحفظاتالجدير بالذكر أن ماسك كان قد لمح سابقًا إلى رفضه للسياسات الحمائية. ففي 25 مارس الماضي، نشر مقطع فيديو للاقتصادي الليبرالي الشهير ميلتون فريدمان، وهو ينتقد فيه الرسوم ويمتدح السوق الحرة.
كما صرح ماسك مؤخرًا بأن حتى شركته لن تكون بمنأى عن الاضطرابات التي قد تحدثها الرسوم الجديدة، ما يشير إلى قلقه المتزايد من تأثير تلك السياسات على مستقبل التصنيع والتجارة في الولايات المتحدة.