HUAWEI Eyewear 2 تصميم سمعي مفتوح يواكب الحياة السريعة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
في عالم تكنولوجيا المستقبل المتسارع والمتطور، تنقل شركة الأجهزة الإلكترونية الرائدة هواوي الأجهزة الصوتية القابلة للإرتداء إلى مستوى أعلى وأكثر ثورية وتطورا مع إطلاق نظارات (Eyewear 2) الذكية والجديدة كليا، والمتوفرة الآن في دولة الإمارات وحصريا على موقع العلامة التجارية الإلكتروني. بحيث تجمع نظارات (Eyewear 2) بين الأسلوب السلس والأداء القوي وهذا بفضل امتلاكها ميزة مقاومة الماء (IP54) ومقاومة العرق، مما يجعلها رفيقا يوميا مثاليا.
كما تتوافق نظارات(HUAWEI Eyewear 2) مع أجهزة هواوي والأجهزة التي تعمل بنظامي أندرويد و(iOS)، وهي متوفرة في دولة الإمارات العربية المتحدة في متاجر هواوي ومتجرها الإلكتروني عبر الإنترنت.
إطار نظارات عصرية ومتعددة الاستخداماتتأتي (Eyewear 2) في إطارات نظارات بتصميم (Browline) وإطارات نظارات نصف إطار مستطيلة، مميزة بتصميم (Browline Eyewear) بإطار فائق الخفّة 4.7 جرام -بدون العدسات- مصنوع من التيتانيوم من نوع (ألفا)، بلون تيتانيوم فضي أنيق. يخلق الإطار العائم المبسط انطباعا برفع العدسة، ليتناغم مع الإطار لإطلالة فاخرة من عصر الفضاء. كما يعد التيتانيوم "ألفا" سمة مميزة للنظارات الراقية، حيث يتميز بمرونة عالية وقوة فائقة ومقاومة للتآكل.
تتميز النظارات بنصف الإطار المستطيل الشكل بإطار علوي أطول، مما يمنح مرتديها مظهرا أكثر حيوية وغير رسمي. يمنح الإطار انطباعا عصريا ومتنوعا. وبهذا فإن النظارات تحقق التوازن المثالي بين جهاز جميل وعملي. يتميز خط الحاجب في الإطار بصفيحة عالية الكثافة، للحصول على لمعان أعلى ومقاومة أكبر للتشوه وتغير اللون بالإضافة لجسر الأنف المصنوع من المعدن.
اقرأ ايضاًستوفر لك (Eyewear 2) عمر بطارية طوال اليوم. بشحن كامل، توفر 11 ساعة من وقت الاستماع، و 9 ساعات من الإتصال وما يصل إلى 4 أيام من الوقت الاحتياطي. هذا يعني أنه عندما ترتديها دون استخدام الميزات الصوتية بنشاط، يمكن أن تستمر لمدة تصل إلى 4 أيام. وإذا تم تخزينها في علبة الحماية، فيمكنها الحفاظ على الطاقة لمدة شهر واحد على الأقل. شحن النظارات سريع وسهل أيضا، ستمنحك شحنة سريعة مدتها 10 دقائق ما يصل إلى 3 ساعات من تشغيل الموسيقى، وستؤدي جلسة الشحن لمدة 50 دقيقة إلى شحن كامل.
مع امتلاك النظارات لشهادة (IP54) لمقاومة العرق ومقاومة الماء، تم تصميم (Eyewear 2) أيضا للتعامل مع الإستخدام اليومي في جميع الظروف.
تم تصميم (HUAWEI Eyewear 2) لتكون مريحة وعملية للإرتداء. قامت هواوي أيضا بتحسين تصميم وسادات الأنف والمفصلات بناء على أربع سنوات من البحث في بيئة العمل والتصميم الهيكلي، توفر هذه التحسينات للمستخدمين تجربة ارتداء مريحة طوال اليوم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هواوي أجهزة هواوي أجهزة تكنولوجيا أجهزة إلكترونية التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
آبل تلغي مشروع نظارات الواقع المعزز
قررت شركة آبل إلغاء مشروع تطوير نظارات الواقع المعزز التي كانت تعمل بأجهزة كمبيوتر ماك، وذلك قبل أن تتمكن الشركة من الإعلان عنها رسميًا.
ووفقًا لتقرير نشرته وكالة بلومبرج، فإن أبل أوقفت المشروع هذا الأسبوع بعد أن أظهرت الاختبارات التي أجراها المسؤولون التنفيذيون أن المنتج لم يعمل بشكل جيد.
كما أن الشركة استمرت في تعديل الميزات التي ترغب في تضمينها، مما أدى إلى إلغاء المشروع في النهاية.
وعلى الرغم من أن هذه النظارات كانت تعمل بنظام التشغيل VisionOS، إلا أنها لم تكن مصممة كخليفة مباشرة لنظارة Vision Pro، بل كانت أشبه بنظارات عادية المظهر وليست سماعة رأس. وبحسب التقارير، فقد أرادت أبل في البداية أن تعتمد نظارات الواقع المعزز على هاتف iPhone في التشغيل والمعالجة، لكن سرعان ما واجهت عقبة تقنية، حيث لم يكن الهاتف الذكي يمتلك القدرة الكافية لدعم ميزات الجهاز، بالإضافة إلى أن تشغيله للنظارات كان يؤدي إلى استنزاف سريع للبطارية.
وكان من المفترض أن تأتي نظارات الواقع المعزز الملغاة بشاشات مدمجة قادرة على عرض المعلومات والصور والفيديو ضمن مجال رؤية المستخدم، مما يجعلها أكثر تفاعلية وأقرب إلى الاستخدام اليومي مقارنة بـ Vision Pro.
كما كانت النظارات تتميز بتصميم أخف وزنًا من سماعة الرأس Vision Pro، ولم تكن تغطي العينين بالكامل، لكنها كانت مزودة بعدسات ذكية يمكنها تغيير لونها لإظهار حالة المستخدم، سواء كان منشغلًا بمهمة أو متاحًا للتواصل.
آبل تتيح دعم شبكات الأقمار الصناعية T-Mobile وStarlink على iPhone Epic Games تقلب الموازين.. تغطية رسوم iOS كجزء من تحدي آبلوبحسب ما أوردته بلومبرج، فإن هذا المنتج الملغى كان أشبه بنظارات XReal’s One، وكذلك بنموذج Orion الأولي من ميتا، الذي تم الكشف عنه العام الماضي. وعلى الرغم من أن نموذج Orion يحتاج إلى الاقتران بجهاز "قرص حوسبة لاسلكي" للعمل، إلا أنه لا يتطلب الاتصال بجهاز كمبيوتر أو هاتف، وهو ما كان يجعل نظارات أبل الملغاة منتجًا أكثر استقلالية.
وكانت آبل تعمل على تطوير هذا الجهاز ليكون جزءًا من الاستخدام اليومي للمستخدمين، إلا أن الشركة واجهت تحديات كبيرة، من بينها أن مستخدمي Vision Pro الحاليين لا يعتمدون عليه بالشكل الذي كانت الشركة تتوقعه، مما أثار تساؤلات حول مدى استعداد السوق لاستقبال منتج جديد من هذه الفئة.
كما أشار موظفون داخل فريق تطوير منتجات الواقع المعزز في أبل إلى أن المشروع عانى من نقص في التوجيه الواضح والتركيز، مما أدى إلى تذبذب القرارات بشأن تصميمه ومواصفاته، ومع ذلك، لا تزال أبل مستمرة في تطوير خليفة Vision Pro، كما أنها لم تتخلَّ عن فكرة تطوير نظارات الواقع المعزز في المستقبل.
وفي الوقت نفسه، تواصل آبل الاستثمار في التقنيات التي كانت جزءًا من المشروع الملغى، مثل شاشات microLED، التي قد تلعب دورًا رئيسيًا في المنتجات القادمة، وعلى الرغم من إلغاء هذا المشروع، لا تزال أبل تسعى إلى تطوير تقنيات جديدة في مجال الواقع المعزز، مما يشير إلى أن خططها المستقبلية لهذه الفئة من الأجهزة لم تنتهِ بعد.
ريفييرا غزة | آخر مشاريع الوهم في غزة.. ليس الأول من نوعه (شاهد)