شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أبل تبدأ تحصيل ضريبة القيمة المضافة في مصر هذا موعد سريانها، أبل تحديث أسعار التطبيقات وعمليات الشراء داخل متجر التطبيقات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبل تبدأ تحصيل ضريبة القيمة المضافة في مصر.. هذا موعد سريانها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أبل تبدأ تحصيل ضريبة القيمة المضافة في مصر.. هذا...

أبل" تحديث أسعار التطبيقات وعمليات الشراء داخل متجر التطبيقات "App Store" (باستثناء اشتراكات التجديد التلقائي) لمستخدميها في عدد من الدول من بينها مصر ونيجيريا وتنزانيا، وتركيا بداية من 25 يوليو الجاري. والتي ستأخذ في الاعتبار التغييرات الضريبية الحاصلة.

تم إنشاء نظام التجارة والمدفوعات في "App Store" لتمكين المطورين من إعداد منتجاتهم وخدماتهم وبيعها على نطاق عالمي بـ 44 عملة عبر 175 واجهة متجر في "App Store".

كيف يؤثر ذلك على التسعير؟

وأوضحت الشركة، أنه في حال تحديد أياً من الدول: مصر، أو نيجيريا، أو تنزانيا، أو تركيا، كواجهة متجر أساسية لتطبيقك أو للشراء داخل التطبيق (باستثناء الاشتراكات القابلة للتجديد التلقائي)، فلن يتغير السعر في واجهة المتجر هذه. سيتم تحديث الأسعار في واجهات التطبيقات الأخرى للحفاظ على التعادل مع السعر الأساسي الذي اخترته".

ويعني ذلك، أنه على سبيل المثال؛ سيتم تطبيق الزيادة الجديدة على التطبيقات التي أنتجها مطورون لا تعد مصر واجهة متجرهم الأساسية في حالة "مصر".

وقالت الشركة، إن تحديثات الأسعار سيكون متواجد في "App Store Connect" لعرض تغييرات الأسعار القادمة.

ومن المقرر أن تقوم شركة "أبل" بجمع وتحويل الضرائب السارية في مصر وتنزانيا، وفقاً للبيان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انتهي زمن (لعدادات) في عربات الأجرة ودخل بقوة عهد التطبيقات

انتهي زمن ( العدادات ) في عربات الأجرة ودخل بقوة عهد التطبيقات التي تجعل مسافة المشوار وزمنه معلومة سلفا وسعر المشوار معروف مسبقا للسائق والزبون ... ومع ذلك مازال بعض السائقين هوايتهم الغش والإصرار عليه ولاياهبون بأن تصرفهم هذا حرام في حرام !!..

هل يعقل في زمننا هذا الذي تطورت فيه السرعة في الأرض والجو ودخلت يد التحديث في كثير من المنشآت والمخترعات وعموما اصبحنا نري كل فجر يوم جديد تحسن في الصناعات والخدمات وتسابق بين العلماء في مجالات البحث للخروج بالجديد والمفيد لفائدة البشرية جمعاء.
وكل هذا السعي حسن ومطلوب وفيه الخير كل الخير ولكن ام المصائب أن بعض سائقي عربات الأجرة الذين يتم استدعائهم عن طريق تطبيق معلوم يتيح لهم الوصول إلي موقع الزبون بالضبط مع معرفة مسبقة بالمشوار وزمنه والي أي جهة يذهب مع تحديد السعر بالجنيه والقرش... ومعني هذا أن الراكب يدخل العربة وهو مطمئن تماما أن السائق سيذهب به الي الوجهة المحددة بخريطة طريق مرسومة بدقة لابد من الالتزام بها ليصل الزبون الي وجهته في وقت مريح دون تأخير أو الدخول في مشادة مع قائد المركبة إذا تنكب الطريق وحاول أن يتجاوز تعليمات الخريطة والصوت الذي يجعله منتبها أمامه ينفذ الأوامر مثل الجندي أمام رؤسائه من الضباط .
طبعا ايام العدادات جبل بعض ذوي النفوس المريضة والقلوب الميتة والأحاسيس البليدة علي تطويل مدة المشوار واللف والدوران في الشوارع الرئيسية والجانبية وفي وسط الأحياء والدخول في الأزقة الضيقة وصعود كباري والدخول في انفاق اصلا لا توجد ولا منصوص عليها في مخيلة الراكب !!..
طيب اذا كان غش الزبون ايام زمان ايام العدادات ممكنا خاصة إذا كان هذا الزبون جديد علي البلد لا يعرف جغرافيته ولا شرقه من غربه ... كيف يستقيم عقلا لبعض سائقي هذا الزمان أن يتصرفوا وهم في غاية من الراحة والاستجمام واخر انبساط واستهبال ولا يراعون في الزبون إلا ولا ذمة ويخرجون به في فضاءات المدينة من أقصاها الي أقصاها وطبعا والسائق الذي يدعي الذكاء وهو من الغباء بمكان يعتبر أن الراكب مسطح وجاهل ومغفل وطيب وابن حلال ولذا وجب أن يستهبله ويضحك عليه ويباغته في نهاية الرحلة بفاتورة ثلاثة أضعاف السعر الذي حدده التطبيق الذكي وكما قلنا إن المسكين فات عليه أما جهلا أو أنه عامدا أكل أموال الناس بالباطل مع أن الزبون يعي تمام حجم التجاوز الذي قام به السائق الجشع لأن المشوار كما قلنا محدد بالاميال والطريق مرسوم ولا مجال للخروج من النص هنا والسعر معروف بالجنيه والقرش !!..
نصيحة لمن يتصرفون بهذا الشكل المفضوح أن يراعوا لسمعة بلادهم ولا يكونوا سببا في إزالة البركة عنها والذي ستكون نتيجتها الدمار الشامل الذي حصل لبلاد كانت آمنة مطمئنة ولما استمرا بعض أهلها الفساد وسكتت البقية عن الأخذ بيدهم ومنعهم من هذا الظلم حدث ماترونه أمامكم اليوم من تعب وضنك وضيق في العيش وتشرد ومرض وتقتيل وشر وبيل!!..
حكموا عقلكم ولا تفقدوا امنكم وامانكم وراحتكم والطمأنينة التي تنعمون بها من أجل حصولكم علي دراهم معدودة وعلي نعيم الدنيا الذي هو الي زوال ولا ينفع إلا العمل الطيب المبارك !!..

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .

ghamedalneil@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • ارتفاع كبير للأسعار في إسرائيل وقفزات متوالية لتكاليف المنتجات الغذائية
  • أسعار الحديد والأسمنت اليوم الجمعة 31-1-2025.. آخر تحديث
  • كيفية إخفاء آخر ظهور لك على واتساب
  • أكبر تنوع سكنى.. موعد طرح 5055 وحدة سكنية في 13 مشروعًا للمصريين بالخارج
  • ارتفاع أسعار الوقود في إسرائيل 
  • وزير الدفاع الإستوني يقترح فرض ضريبة على استخدام بحر البلطيق
  • الليرة التركية تتنفس الصعداء مع سياسة القيمة الحقيقية
  • ليفربول يخوض مباراة تحصيل حاصل أمام آيندهوفن في دوري أبطال أوروبا
  • انتهي زمن (لعدادات) في عربات الأجرة ودخل بقوة عهد التطبيقات
  • 6 مميزات مخفية قد لا يعرفها حاملو Apple Watch