تستمر غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في متابعة الانتخابات الرئاسية، لمتابعة ورصد عملية التصويت في الداخل، لليوم الثالث والأخير، من خلال فريق متابعة يصل لحوالي 20 ألف متابع ومتطوع، بالتنسيق مع غرف العمليات المشتركة، حيث يتم رصد العملية الانتخابية لحظة بلحظة منذ فتح باب اللجان الانتخابية وحتى إغلاقها على مدار أيام الانتخاب.

وقالت «التنسيقية»: «رصد متابعونا انتظام العملية الانتخابية في اليوم الثالث، وفتح معظم لجان الاقتراع في موعدها في التاسعة صباحًا، باستثناء عدد قليل من اللجان التي بدأ فيها التصويت متأخرًا بعض الوقت، حيث تم فتح عدد 8029 لجنة في 27 محافظة، وبلغت نقاط الرصد عدد 15011 عملية رصد».

وأضافت: «رصد متابعونا استمرار احتشاد المواطنين أمام اللجان منذ الصباح الباكر وبدء عملية التصويت، ولم ترصد غرفة العمليات المركزية بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أية مخالفات حتى الآن».

وأوضحت: «كما رصد متابعونا مشاركة كبيرة من الشباب في اليوم الثالث على التوالي للتصويت في الانتخابات الرئاسية، بجانب أعداد كبيرة من كبار السن والسيدات، وحرص ذوي الاحتياجات الخاصة على المشاركة والإدلاء بأصواتهم، كما تلاحظ وجود ازدحام شديد في لجان الوافدين بمختلف المحافظات، ورصد متابعونا توافد الناخبين بكثافة في بعض المحافظات الساحلية رغم سقوط أمطار وسيول ومنها محافظة مطروح».

ورصد متابعو غرفة عمليات التنسيقية لمتابعة الانتخابات الرئاسية، استمرار احتفالات المواطنين وسعادتهم بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية من خلال الاحتشاد أمام اللجان في كثير من المحافظات، واستمرار اصطحاب الأسر للأطفال أثناء التصويت ورفع علم مصر خلال توجههم للجان الاقتراع.

ورصد متابعو التنسيقية استمرار تقدم محافظة القاهرة في نسبة الإقبال أمام اللجان وكذلك محافظات سوهاج وبني سويف والجيزة والدقهلية والغربية والمنوفية، كما تلاحظ استمرار التصويت بشكل متوسط في محافظات أسيوط والسويس والإسماعيلية حتى الآن.

وتجري عملية الانتخاب على 3 أيام هي10 و11 و12 ديسمبر في 11 ألف و631 لجنة بداخل 9376 مركز انتخابي ويتابع العملية الانتخابية:

-24سفارة و67 دبلوماسي يتابعون الانتخابات

-١٤ منظمة دولية بـ 220متابع

- ٦٢ منظمة مجتمع مدني محلي بـ 22 ألف و340 متابع.

- 115وسيلة إعلامية وصحيفة دولية بـ 528 متابع

- 70 وسيلة إعلامية محلية بـ 4218صحفي وإعلامي.

وتستمر غرفة العمليات المركزية في متابعة العملية الانتخابية على مدار الساعة منذ فتح اللجان في موعدها في التاسعة صباحا وحتى إغلاقها في التاسعة مساء للتأكد من ضمان نزاهة وسلامة العملية الانتخابية وفقا لكافة قرارات الهيئة الوطنية للانتخابات.

اقرأ أيضاًبدء أعمال التصويت باللجان في ثالث أيام انتخابات الرئاسة 2024

بدء توافد الناخبين بالقليوبية على لجان الإقتراع للإدلاء بأصواتهم في إنتخابات الرئاسة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أخبار انتخابات مصر الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية اليوم الجالية المصرية المرشح عبد الفتاح السيسى المصريين بالخارج الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 حازم عمر عبد السند يمامة عبد الفتاح السيسي غرفة عمليات تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين فريد زهران كيفية معرفة اللجنة الانتخابية مصر تنتخب معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل معرفة لجنة الانتخابات بالاسم معرفة لجنة الانتخابات بالرقم القومي الانتخابات الرئاسیة العملیة الانتخابیة

إقرأ أيضاً:

غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”

الثورة نت/وكالات أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان – حزب الله بياناً بشأن التطورات الميدانية لمعركة “أولي البأس”، تحدثت فيه عن “عملية حيفا النوعية”، والتي استهدفت فيها 5 قواعد عسكرية بصورة متزامنة، وقدّمت فيه الرواية الحقيقية للكمين الذي وقعت فيه “الكتيبة الـ 51” من لواء “غولاني”، عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون. وأكدت غرفة عمليات المقاومة، في بيانها، أنّ المجاهدين يواصلون تصديهم للعدوان الإسرائيلي على لبنان، ويكبّدون “جيش” الاحتلال خسائر فادحة، في عدّته وعديده، من ضباط وجنود، على امتداد محاور المواجهة عند الحافة الأمامية، وصولاً إلى أماكن وجوده في عمق فلسطين المحتلة. عملية حيفا النوعية فيما يتعلق بـ”عملية حيفا النوعية”، التي نفّذها حزب الله في الـ16 من تشرين الثاني/نوفمبر الحالي، مستهدفاً 5 قواعد عسكرية في مدينة حيفا المحتلة ومنطقة الكرمل (هي “نيشر”، “طيرة الكرمل”، حيفا التقنية، حيفا البحرية و”ستيلا ماريس”)، أكدت غرفة عمليات المقاومة ما يلي: – تأتي هذه العملية الصاروخية النوعية في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليات المقاومة الإسلامية، بتزخيم سلسلة عمليات “خيبر” النوعيّة، ورفع وتيرتها. كما تأتي في سياق دحض مزاعم قادة العدو وادعاءاتهم بشأن تدمير القوة الصاروخية للمقاومة. – إنّ المقاومة، من خلال هذه العملية، تؤكد أنّها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدو العسكرية، بمختلف أنواعها، في وقت واحد ومتزامن، وبصليات كبيرة من الصواريخ النوعية، التي أمطرت مدينة حيفا المحتلة وحققت أهدافها بدقة. – حققت عملية حيفا النوعية أهدافها، ووصلت صواريخ المقاومة إلى القواعد العسكرية الـ5 التي أُعلنت، وأدخلت العملية أكثر من 300,000 مستوطن للملاجئ. – إنّ المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لـ”جيش” العدو الإسرائيلي داخل المستوطنات والمدن المحتلة، وقرب المصالح التجارية والاقتصادية. – إنّ المقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليات في حيفا، وحتى ما بعد بعد حيفا، ولمدى زمني لا يتوقّعه العدو. “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان” فيما يتعلّق بشأن اعلان العدو بشأن “بدء المرحلة الثانية من العملية البرية” في جنوبي لبنان، أورد بيان غرفة المقاومة الإسلامية التالي: – بعد تراجع العمليات الجوية والبرية لـ”جيش” العدو الإسرائيلي في المنطقة الحدودية، بنسبة 40%، بسبب عدم قدرة وحداته على التثبيت داخل الأراضي اللبنانية، سارع العدو إلى إعلان “المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوبي لبنان”. – تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أنّ العمليات الدفاعية المركّزة والنوعية، والتي نفّذتها خلال “المرحلة الأولى من العملية البرية”، هي التي أجبرت قوات “جيش” العدو على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتها القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدودية. – لا يزال سلاح الجو، التابع لـ”جيش” العدو الإسرائيلي، يعتدي يومياً على القرى الحدودية – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربية والمسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعية وعمليات التمشيط بالأسلحة الرشاشة، من المواقع الحدودية على عدد من هذه القرى. هذه الاعتداءات تؤكد عدم تمكّن “جيش” العدو الإسرائيلي من التثبيت داخل الأراضي اللبنانية. وما يحدث من محاولة تقدم في اتجاه مناطق جنوبي الخيام، التي حاول “الجيش” دخولها سابقاً وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين، هو دليل إضافي على فشل “المرحلة الأولى”. – بلغ مجمل العمليات – المعلنة- التي نفّذها المجاهدون ضد قوات العدو الإسرائيلي منذ بدء “العملية البرية”، حتى تاريخ إصدار هذا البيان، أكثر من 350 عمليةً في الأراضي اللبنانية، وأكثر من 600 عملية نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، تلقى خلالها “جيش” العدو الإسرائيلي خسائر فادحة. – نؤكد لضباط “جيش” العدو الإسرائيلي وجنوده أنّ ما لحق بـ”الكتيبة الـ 51″ من لواء “غولاني”، عند أطراف مثلث عيناثا – مارون الراس – عيترون، ليس إلا البداية. المواجهات البرية أما على صعيد المواجهات البرية، فعرضت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان التطورات التالية: القطاع الغربي: – عمدت قوات العدو الإسرائيلي إلى التقدّم في اتجاه بلدة شمع، بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة، من أجل تقليص رمايات المقاومة الصاروخيّة على “نهاريا” ومنطقة حيفا المحتلة. – تسللت قوّات العدو من أحراش اللبونة، مروراً بأحراش بلدتي علما الشعب وطير حرفا، في اتجاه شمع.

مقالات مشابهة

  • التضامن: استمرار عمليات التقديم لحج الجمعيات الأهلية حتى الخميس المقبل
  • 24 ديسمبر.. الحكم على متهمي غرفة عمليات رابعة
  • استمرار عمليات التقديم لحج الجمعيات الأهلية لموسم 1446هـ- 2025م
  • استمرار عمليات التقديم لحج الجمعيات الأهلية حتي الخميس 28 نوفمبر
  • أمطار على معظم المحافظات اليمنية خلال الـ48 ساعة القادمة
  • نعيم قاسم: حزب الله سيساهم بشكل فعال في الانتخابات الرئاسية بعد وقف إطلاق النار
  • السنوسي: الانتخابات البلدية بمثابة الإحماء للانتخابات الرئاسية والتشريعية
  • غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
  • جيش الاحتلال يحذر: استمرار العملية العسكرية في غزة يهدد حياة الأسرى
  • رومانيا.. زعيم حزب الليبراليين السابق ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية