سياسي فرنسي يحذر من انضمام أوكرانيا للناتو: أوروبا ستغرق في الدماء
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سياسي فرنسي يحذر من انضمام أوكرانيا للناتو أوروبا ستغرق في الدماء، حذر السياسي الفرنسي نيكولاس دوبون آيجنان، اليوم الخميس، من أن أوروبا ستغرق في الدماء إذا حقق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي انضمام بلاده .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سياسي فرنسي يحذر من انضمام أوكرانيا للناتو: أوروبا ستغرق في الدماء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حذر السياسي الفرنسي نيكولاس دوبون آيجنان، اليوم الخميس، من أن أوروبا ستغرق في الدماء إذا حقق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي انضمام بلاده إلى حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي.
وكتب السياسي في حسابه عبر "تويتر" أن "زيلينسكي يدين التردد والضعف لحلف الناتو".
وأضاف أن "هذا الرجل مجنون لا يمكن السيطرة عليه، فهو يريد شيئاً واحداً فقط، رؤية أوروبا بأكملها في النار والدم"، مشدداً على ضرورة أن تمنع فرنسا، انضمام أوكرانيا إلى الناتو، وكذلك إلى الاتحاد الأوروبي.
وفي وقت سابق، وصف الرئيس الأوكراني عدم وجود إطار زمني لدعوة وعضوية بلاده في "الناتو" بأنه أمر سخيف.
ووفقاً له، فإن هذا يبدو وكأنه نقص في الاستعداد لدعوة كييف للانضمام إلى تحالف عسكري.
ورد الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ على هذا البيان بأنه "لا توجد أطر زمنية واضحة في عملية الانضمام على الإطلاق"، والأهم هو استيفاء الشروط.
يأتي ذلك في وقت، تعهّدت مجموعة الدول السبع، تقديم دعمٍ عسكري "طويل الأمد" لأوكرانيا، مُعلنةً عن إطار عمل دولي يمهد الطريق لضمانات أمنية على المدى الطويل لأوكرانيا.
ومن جهتها، قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان، إنّ أحدث قمة لحلف شمال الأطلسي "الناتو" أظهرت أنّ الحلف الغربي يعود إلى "مخططات الحرب الباردة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماكرون يصل لبنان.. تأكيد فرنسي على دعم القادة الجدد وتشكيل الحكومة
بغداد اليوم - بغداد
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، صباح اليوم الجمعة (17 كانون الثاني 2025)، إلى بيروت في زيارة يؤكد خلالها دعم بلاده القادة الجدد وجهود تشكيل حكومة قادرة على فتح صفحة جديدة.
وبدأ ماكرون باجتماع مع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في مقر كبار الزوار في مطار بيروت.
وتهدف زيارة ماكرون، إلى مساعدة نظيره اللبناني جوزيف عون، الذي انتُخب قبل أسبوع بعد أكثر من سنتين على شغور سدة الرئاسة، ورئيس الحكومة المكلّف نواف سلام، على تعزيز سيادة لبنان وضمان ازدهاره وصون وحدته، حسب ما أعلن الإليزيه.
وبحسب مصادر مواكبة للزيارة فان باريس تريد أن تواكب خطوات العهد الجديد على أصعدة ترميم السيادة اللبنانية بخروج القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان وتمكين قوى الدولة الشرعية من فرض هيمنتها على كامل الأراضي اللبنانية وفرض الرقابة على الحدود، وذلك من خلال توفير الدعم للجيش اللبناني والقوى الأمنية، وأيضاً العمل على إقناع "حزب الله" بالتخلي عن السلاح والانخراط في اللعبة السياسية اللبنانية كبقية الأحزاب.
وينتظر أن يعلن ماكرون عن مبادرات جديدة عقب اجتماعه بعون في قصر بعبدا.
وقالت مصادر الإليزيه إن باريس "ستواصل جهودها من أجل التعبئة الدولية وتجميع شركاء لبنان"، مؤكدة أن فرنسا "ستكون بتصرف السلطات اللبنانية من أجل توفير الدعم الذي تريده".
وقالت إنها "ترى الظروف الجديدة أصبحت ملائمة" لإنجاح التعبئة المنشودة، خصوصا في موضوع "رصّ الجهود الدولية لدعم سيادة لبنان، ما يعني بداية توفير الدعم للجيش والقوى الأمنية التي يحتاج إليها لبنان".
المصدر: وكالات