صحة وطب، عوامل تسبب الإصابة بالسكري من النوع الثانى عند الأطفال نصائح للوقاية،nbsp;على الرغم من أن مرض السكري من النوع 2 أكثر انتشارًا بين كبار السن، إلا أنه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عوامل تسبب الإصابة بالسكري من النوع الثانى عند الأطفال.. نصائح للوقاية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عوامل تسبب الإصابة بالسكري من النوع الثانى عند...

 على الرغم من أن مرض السكري من النوع 2 أكثر انتشارًا بين كبار السن، إلا أنه أصبح يحدث أيضاً بشكل كبير بين الأطفال والمراهقين في السنوات الأخيرة، وهذا يرجع في المقام الأول إلى انتشار السمنة بين الأطفال والشباب، فى هذا التقرير نتعرف على عوامل تسبب ارتفاع معدل الإصابة بالسكري من النوع الثانى عند الأطفال، بحسب موقع "تايمز أوف إنديا". .

مرض السكري من النوع 2 هو اضطراب أيضي مزمن يتميز بمقاومة الأنسولين، في مثل هذه الحالة لا تستجيب خلايا الجسم بشكل صحيح للأنسولين الذي ينتجه البنكرياس.

 

 الأنسولين هرمون يلعب دورًا مهمًا في تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال تسهيل امتصاص الجلوكوز من مجرى الدم إلى الخلايا لإنتاج الطاقة .

هذا الارتفاع في معدلات السمنة لدى الأطفال ناتج إلى حد كبير عن قلة النشاط البدنى والخيارات الغذائية السيئة. ومع ذلك ، فإن الاستعداد الوراثي يساهم أيضًا في تطور الحالة.

.

 يمكن أن تكون أعراض مرض السكري من النوع 2 خفية وقد تتطور تدريجيًا بمرور الوقت وتشمل بعض الأعراض الشائعة الرغبة الشديدة في التبول والعطش الشديد وفقدان الوزن غير المبرر وزيادة التعب والالتهابات المتكررة والتنميل أو الوخز في اليدين أو القدمين .

 

للوقاية من مرض السكري من النوع 2 لدى الأطفال، من الضروري تشجيع نمط حياة صحي - تناول وجبات متوازنة ، والحد من المشروبات السكرية والأطعمة المصنعة ، وممارسة الرياضة بانتظام. يعد الحد من وقت الشاشات ومراقبة الصحة الجسدية للفرد من خلال مزيج من الأكل الصحي والنشاط البدني أمرًا ضروريًا.

 

 

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علاج «مغناطيسي» يعفي مرضى السكري من ممارسة الرياضة

أظهر العلاج بالمجال المغناطيسي نتائج واعدة في محاكاة فوائد التمارين الرياضية لمرضى السكري من النوع الثاني، الذين يعانون من دهون البطن الزائدة.

 

وكشفت نتائج الدراسة التي أجراها باحثون من سنغافورة، عن إمكانية استفادة هؤلاء المرضى من استخدام المجالات الكهرمغناطيسية النبضية لتحفيز الأنسجة العضلية ومحاكاة آثار التمارين الرياضية.

 

ووفق دراستهم المنشورة في «مجلة الطبّ السريري»، يُنشِّط هذا العلاج غير الجراحي المسارات الأيضية ذاتها التي تُحفزها التمارين الرياضية عادةً. كما يُحاكي تمارين التحمُّل، وقد يُحسّن التحكّم في مستوى الغلوكوز من دون الإجهاد البدني الناتج عن ممارسة الرياضة.

 

وقال الدكتور تان هونغ تشانغ، وهو استشاري أول في قسم الغدد الصماء بمستشفى سنغافورة العام، والمؤلّف الرئيسي للدراسة: «كثيراً ما ننصح مرضى السكري بممارسة الرياضة لأنها تُساعد على التحكّم في نسبة السكر بالدم، لكننا وجدنا أنّ معظم الأشخاص (أكثر من 8 بين كلّ 10) في دراستنا، لا يمارسون الرياضة بانتظام».

 

وأوضح في بيان، الجمعة: «لا يستطيع عدد من مرضانا القيام بذلك بسهولة؛ بسبب العمر أو المشكلات الصحية أو غيرها من العوائق. ويمكن أن يُقدّم هذا العلاج فوائد مُماثلة لممارسة الرياضة من دون الحاجة إلى بذل جهد بدني».

 

أُجريت الدراسة في مستشفى سنغافورة العام، وشملت 40 بالغاً يعانون من داء السكري من النوع الثاني الذي تصعب السيطرة عليه، وذلك بين يونيو (حزيران) 2023 ويناير (كانون الثاني) 2024. وخلال كلّ زيارة، وُضعت ساق كلّ مريض في جهاز خاص يُصدر مجالاً مغناطيسياً خفيفاً لتحفيز عضلات الساق لمدّة 10 دقائق. واستمرّ هذا العلاج أسبوعياً على مدار 12 أسبوعاً، من دون أن يُعاني أيّ من المشاركين من آثار جانبية.

 

واكتشف الباحثون استجابةً واضحةً لدى المرضى الذين يعانون من دهون البطن الزائدة أو ما تُعرف بـ«السُّمنة المركزية»؛ إذ شهد نحو 90 في المائة منهم تحسّناً في السيطرة على نسبة الغلوكوز في الدم، وانخفض مستوى الهيموغلوبين السكري «HbA1c»، وهو مؤشّر رئيسي للتحكم في داء السكري، بشكل ملحوظ من 7.5 في المائة إلى 7.1 في المائة خلال 3 أشهر.

 

ويرى الباحثون أنّ المرضى الذين يعانون من «السُّمنة المركزية» قد يستجيبون بشكل أفضل لأنّ عضلاتهم عادةً ما تكون ذات وظيفة خليوية أضعف ودهون ضارّة في الدم. وبما أنّ هذا النوع من العلاج يعمل عبر «تدريب» العضلات بلطف على المستوى الخليوي، فإنّ الأشخاص الذين لديهم خلايا أقلّ لياقة يكون لديهم مجال أكبر للتحسّن.

 

ووفق الباحثين، يُمثّل هذا البحث خطوةً مهمّةً في رعاية مرضى السكري، خصوصاً للأعداد المتزايدة من مرضى النوع الثاني الذين يُواجهون صعوبةً في الالتزام بتوصيات التمارين الرياضية التقليدية. ومع ذلك، ثمة حاجة إلى تجارب أكبر حجماً قبل اعتماد العلاج على نطاق واسع.

 

وقال البروفسور ألفريدو فرانكو أوبريغون، من «معهد الابتكار والتكنولوجيا الصحية» في جامعة سنغافورة الوطنية، والمؤلّف الرئيسي المُشارك في الدراسة: «كان فريق الجامعة رائداً في الاستخدام المُبتكر للنبضات المغناطيسية لإحداث تغييرات فسيولوجية دائمة، من دون أدوية أو تعديلات جينية أو جراحة. وقد أظهرت بحوثنا المُبكرة إمكانات في مجالات مثل تحسين الصحة، وإنتاج الغذاء المستدام، والعلاج الطبي».

مقالات مشابهة

  • حكم عمليات التجميل في الإسلام .. دار الإفتاء: 3 أنواع إحداها محرمة
  • ‫نصائح للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية
  • البطولة العربية لخماسيات كرة القدم تواصل فعالياتها لليوم الثانى بجامعة قنا
  • أسعار الأسماك والمأكولات البحرية اليوم الاثنين 3-11-2025
  • أبرزها الخضروات الورقية.. أطعمة تحميك من السكري في بدايته
  • بروفيسورة تحدد الطريقة الوحيدة للوقاية من الأنفلونزا
  • تحذيرات من قرارات مصرف ليبيا المركزي بشأن الاعتمادات المزدوجة
  • السكر الأبيض .. خطر صامت يُهدّد القلب والمناعة ويُدمّر صحة الأطفال| نصائح الأطباء
  • علاج «مغناطيسي» يعفي مرضى السكري من ممارسة الرياضة
  • الرجل الثانى!