اليوم الثالث للانتخابات الرئاسية إقبال كثيف على لجان مدينة بورفؤاد
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
شهدت لجان انتخابات رئاسة الجمهورية الكائنة بنطاق مدينة بورفؤاد اقبالا كبيرا من المواطنين، وذلك في اليوم الثالث من انتخابات رئاسة الجمهورية، وتواجد قيادات وشباب أمانة مدينة بورفؤاد أمام اللجان، وذلك تنفيذا لتوجيهات عمرو الشافعي أمين عام الحزب.
وأكد ايهاب عبد الكريم أمين مدينة بورفؤاد أن هناك أعداد كبيرة من الشباب تواجدوا في اليوم الثالث ومنذ الساعات الأولي لفتح اللجان أمام المقرات الانتخابية، وذلك حرصا علي الإدلاء باصواتهم.
وأشار، أن غرفة عمليات حزب الشعب الجمهوري ببورسعيد برئاسة عمرو الشافعي أمين عام الحزب رصدت اقبالا كبيرا من المواطنين، في كافة اللجان، ولم ترصد الغرفة أي تجاوزات أمام اللجان، ولم يدعوا أي من المشاركين لمرشح بعينه، وذلك التزاما بقرارات اللجنة العليا للانتخابات.
يذكر أن عمرو الشافعي أمين عام الحزب بـ محافظة بورسعيد أكد علي كافة قيادات وشباب الحزب بالتواجد أمام مقار اللجان الانتخابية لمساعدة الناخبين وتعريفهم بلجانهم الانتخابية، وحذر من الوقوع في أي مخالفات للقانون ورفع لافتات لمرشح بعينه أو الدعوة لانتخاب أي مرشح علي منصب رئاسة الجمهورية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإقبال الجماهيري الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2023 الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية في الخارج التصويت الحضور انتخابات المصريين بالخارج بدء التصويت تصويت المصريين بالخارج غلق اللجان فتح اللجان مدینة بورفؤاد
إقرأ أيضاً:
مقـ.تل عنصرين من وزارة الدفاع السورية خلال إطلاق نار كثيف
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بمقتل عنصرين من وزارة الدفاع السورية خلال إطلاق نار كثيف في مدينة جرمانا جنوب دمشق، وأن قوات الأمن العام تطوق مداخل جرمانا وتمنع مجموعات عسكرية من اقتحامها.
في زيارة غير رسمية تُعد الأولى من نوعها منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، التقى عضو الكونجرس الأمريكي مارلين ستاتزمان بالرئيس السوري الجديد أحمد الشرع في دمشق.
وهدفت الزيارة إلى الاطلاع على التغيرات الجارية في سوريا واستكشاف فرص التعاون المستقبلي بين البلدين.
وخلال اللقاء، أعرب الشرع عن رغبته في فتح قنوات حوار مع الغرب، مؤكدًا أنه تلقى عروضًا من موسكو وبكين، لكنه يفضل التواصل مع الولايات المتحدة وأوروبا.
كما أبدى استعدادًا لمناقشة إمكانية انضمام سوريا إلى اتفاقيات إبراهام، شريطة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية ووقف الغارات الإسرائيلية، خاصة في منطقة الجولان.
وأشار ستاتزمان إلى أن الشرع استخدم مصطلح "إسرائيل" بدلًا من "الكيان الصهيوني"، ما يُعد مؤشرًا على انفتاحه على الحوار.
كما أكد أن الشرع يسعى لبناء دولة وطنية بعيدًا عن الطائفية، ويرغب في تحقيق وحدة وطنية شاملة.
في سياق متصل، أبدى الشرع اهتمامًا بإعادة بناء سوريا اقتصاديًا، مشيرًا إلى أهمية رفع العقوبات الغربية لتحقيق هذا الهدف.
كما ناقش مع ستاتزمان إمكانية إقامة علاقات تجارية وسياحية مع الدول المجاورة، بما في ذلك إسرائيل، لتعزيز الاستقرار الاقتصادي في المنطقة.
زيارة ستاتزمان تأتي في وقت حساس، حيث تسعى الإدارة الأمريكية إلى تقييم الموقف من الحكومة السورية الجديدة.
ورغم أن واشنطن لم تعترف رسميًا بعد بحكومة الشرع، إلا أن هذه الزيارة قد تمهد الطريق لمزيد من الانخراط الأمريكي في الملف السوري.
تُعد هذه التطورات مؤشرًا على تحولات استراتيجية في الشرق الأوسط، حيث قد تشهد الفترة المقبلة إعادة تشكيل للعلاقات الإقليمية والدولية، مع إمكانية فتح فصل جديد في العلاقات السورية-الأمريكية.