19 ديسمبر.. آخر موعد لتلقي طلبات المشاركة في برامج الرواق الأزهري
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أعلنت الإدارة العامة للجامع الأزهر في الأسبوع الماضي عن فتح باب التقدم للمشاركة في برامج الرواق الأزهرى وأنشطته في جميع محافظات الجمهورية، وذلك من العاملين بالأزهر الشريف من حملة الماجستير والدكتوراه، وفقا للشروط التالية:
الشروط العامة: أن يكون المتقدم من خريجي جامعة الأزهر الشريف، وأن يكون من بين العاملين بالأزهر الشريف، وأن يكون على رأس العمل وقت التقدم.
الشروط الخاصة: أن يكون المتقدم من حملة الماجستير أو الدكتوراه- ويفضل الأعلى درجة- ، وأن يكون من المتخصصين في العلوم الشرعية أو العربية أو المجال التربوي وثيق الصلة بالعلوم الشرعية والعربية، وأن يجتاز المتقدم الاختبارات والمقابلات الشخصية، التي تقررها الإدارة العامة للجامع الأزهر الشريف.
شروط العمل: سيكون العمل بنظام الساعة (أجر مقابل العمل) بعد مواعيد العمل الرسمية، على أن يتم الاستعانة بمن اجتاز الاختبارات والمقابلات على قدر ما يتوفر من ساعات العمل الخاصة ببرامج وأنشطة الرواق - عدا برامج القرآن الكريم والتجويد والقراءات.
على أن يكون الثلاثاء المقبل ١٩ ديسمبر ٢٠٢٣م، هو آخر موعد لتلقي طلبات التقديم من خلال الاستمارة الإلكترونية.
ونوه الأزهر بأن المتقدم هو المسئول عن صحة ما يسجله من بيانات، وسيتم التواصل معه عبر تطبيق "واتس آب" أو البوابة الإلكترونية، بعد نهاية فترة التقديم، ولن يلتفت إلى الطلبات المقدمة بعد هذا الموعد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرواق الأزهري محافظات الجمهورية الأزهر الشریف أن یکون
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.