سررت برساله من الاستاذ محمد السني دفع الله وهي كالتالي
مفادها انه
نحن الآن بصدد تقديم مقترح لجوايز مهرجان الريف وتعضيد الحركة. المسرحية التي انطلقت من مدني بصورة ادهشت الناس وازالت الكثير من آثار الحرب وانارت للفنانين الدراميين طريق الإبداع ىينتشروا في كل مدن الوطن الجريح
افيدنا يا فنان.. ولك تحياتي ومودتي

كانت لنا احلام في سالف الايام بان ننسج من خيوط مسرحنا وطننا نبنيه كما يريد ابنائه
و علي لسان نقيب المسرحيين الزول الرشيد احمد عيسي تكرر المقترح بتبني من النقابه في ندوه ابان حرب الخرطوم في ودمدني ذكر هذا المشروع الذي هو من اولاد افكار المسرحي عزالدين علي سليمان رائد مسرح الشارع
وقلنا سابقا في لقاء ضم مجموعه من المسرحين ان حرب الخرطوم من دلالاتها قد اثرت في المكان
ومن تعاريف المسرح ومكوناته الاساسيه هو المكان
وحرب الخرطوم بعثرت المكان المركزي وربما يكون من نتائجها عدم مركزيه المكان المصنوع
في المدن المخرطمه مصنوع واذا اردت ان تجد الزول السوداني تجده في الريف
وذلك وهكذا وتلكم قد تعضض وقوفنا والرشيد والسني مع فكره مسرح الريف
ذلك ليسقط قناعا اخر في حرب الخرطوم بتحقيق لا مركزيه الوجدان بالدعوه لمهرجان الريف
--
null
waleed.

drama1@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: حرب الخرطوم

إقرأ أيضاً:

حصري. التهاون وغياب الإطفاء بعين المكان ساهم في مصرع ثلاثة أشخاص بقصر مؤتمرات مراكش

زنقة 20. مراكش

أفادت مصادر جد موثوقة لمنبر Rue20 أن العمال الخمسة الذين توفي منهم ثلاثة بقصر مؤتمرات مراكش، كانوا في الطابق الاخير من المبنى  قبل الحادثة.

و تضيف مصادرنا، أن هؤلاء كانوا يتقاذفون بأرجلهم (كرة القدم) بذات الطابق علبةً صغيرة تحتوي على مواد قابلة للاحتراق تستعمل في تنظيف الخشب والكنبات المخصصة لضيوف المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية، تزامناً مع نهاية زيارة أمنية لمختلف مصالح ولاية امن مراكش تحت اشراف والي امن مراكش محمد مشيشو لتتبع تقدم الاشغال والتنسيق الامني داخل المبنى.

وأكدت ذات المصادر لمنبرنا أن العمال الخمسة دخلوا الى مصعد المبنى بعد ذلك، للنزول الى الطابق السفلي وبمعيتهم العلبة التي كانوا يتقاذفونها والتي تحتوي على مواد قابلة للاحتراق، قبل أن يخرج أحدهم ولاعة من جيبهم داخل المصعد، لم يحس أحد كيف تم إشعال النيران في أقل من دقيقة داخل مكان ضيق جداً.

واشارت ذات المصادر أنه بوصول المصعد إلى الأسفل فتح بابه، ليسمع الصراخ والعويل والنيران مشتعلة تلتهم أجسام العمال الخمسة، حيث بادر بعض الحراس وعمال النظافة الذين كانوا متواجدون في الأسفل لإستخدام قارورات الإطفاء، في غياب سيارة الإطفاء التي كان من المفروض وجودها خارج المبنى إستعداداً للمؤتمر العالمي، حيث حظرت سيارة الإطفاء بعد الحادث.

مقالات مشابهة

  • تخفيضات ضخمة.. الفراخ بـ 120.. واللحمة بـ 185 |اعرف المكان
  • أحمد الشاكر يبشر بتحرير عدد من المناطق في الخرطوم
  • «البيت الفني»: عرض مسرحية «حازم حاسم جد» في أسيوط وقنا
  • 17 فبراير.. عرض "حازم حاسم جدًا" في أسيوط وقنا
  • المكان في روايات نجيب محفوظ بنقاشات قصور الثقافة بأسوان
  • اليوم.. سماء إبراهيم تحتفل بعيد ميلاد أنا كارمن على مسرح نهاد صليحة
  • الحشود ملأت ساحة الشهداء والاعلام اللبنانية ترفرف في المكان
  • 17 فبراير.. «حازم حاسم جدًا» في ضيافة أهالي أسيوط
  • حصري. التهاون وغياب الإطفاء بعين المكان ساهم في مصرع ثلاثة أشخاص بقصر مؤتمرات مراكش
  • مصرع ربة منزل إثر سقوط أسانسير رفع أعلاف داخل مزرعة دواجن بالقليوبية