سواليف:
2024-06-30@01:41:23 GMT

كيف وصلت الخضراوات الأردنية إلى الكيان المحتل ؟

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

#سواليف

أكد مدير عام #اتحاد_المزارعين محمود العوران، عدم وجود #تطبيع بين #المزارعين_الأردنيين ومزارعي #الاحتلال.

وأضاف في حديثه لبرنامج صوت حياة عبر إذاعة حياة اف ام، أنه لا يوجد أي مظلة شعبية أو رسمية للمزارعين الذين يبيعون منتجاتهم للاحتلال.

وأوضح أن #القطاع_الزراعي طلب من المزارعين قطع العلاقات نهائيا مع الاحتلال منذ بدء العدوان على #غزة، مشيراً أن #المزارع_الأردني ليس مطبعا مع الاحتلال حتى قبل #الحرب.


وأشار إلى أن بعض #التجار_الفلسطينيين قاموا بشراء كميات من الخضار من التجار الأردنيين دون علمهم بأن هذه المنتجات ستذهب إلى الاحتلال.

مقالات ذات صلة بايدن يلمح إلى خلافات مع نتنياهو 2023/12/12

وقبل يومين قال العوران ، أن هناك حالات فردية تتم من بعض تجار الـ48 بعد أن يحصل على المحاصيل من المزارع الاردني ثم يقوم ببيعها للكيان، مؤكدا أن المزارع الأردني لا سلطة له على المنتج بعد أن يتم بيعه في السوق المركزي”.

وأوضح حول إرتفاع أسعار قائلا: إن السبب وراء ذلك هو الأحوال الجوية السائدة، سيما أن فصل الخريف شهد تدني واضح في درجات الحرارة مما أدى لخفض الانتاج، وأثر ايضا على حجم المحاصيل المنتجة في البيوت البلاستيكية.

من جهته، أكد رئيس اتحاد مزارعي وادي الأردن، عدنان خدام، أن ما يتم تصديره من محاصيل زراعية أردنية إلى الأراضي المحتلة، مخصصة لعرب الـ48.

وقال خدام ، إن المحاصيل المصدرة لعرب الـ48 هي الخيار والبندورة فقط، وهو تصرف فردي غير منظم يتم عن طريق وسطاء ومزارعين.

وأشار إلى أن عملية التصدير إلى الأراضي المحتلة قائمة قبل معركة “طوفان الأقصى”، إلا أن الاتحاد يعمل على محاربة التجار القائمين على عملية التصدير.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اتحاد المزارعين تطبيع الاحتلال القطاع الزراعي غزة الحرب

إقرأ أيضاً:

المقاهي الشعبية في حيس.. محطة التجار ومتنفس العوام

مثلت المقاهي الشعبية في مدينة حيس التهامية محطة للتجار القادمين من البر والبحر قبل البدء برحلة البيع والشراء، ومتنفس لعامة الناس والراغبين في احتساء الشاي وقراءة الكتب.

واستذكر مدير مكتب الإعلام في مديرية حيس حسام بكري عبر منشور في صفحته الفيسبوك، تاريخ وأهمية هذه المقاهي الشعبية التي تكثر في حيس، مرفقا منشوره بصورة لمقهى القادري أحد أشهر مقاهي المدينة.

الصحفي بكري، وصف في منشوره حالة البساطة والاندماج الأخوي، وقال: "في المقاهى الشعبية، يجلس الناس بأجواء هادئة ومريحة، يتبادلون الأحاديث والضحكات ويستمتعون بتناول كؤوس الشاهي الدافئ".

وأشار بكري إلى وتنوع الشرائح المجتمعية في هذا المكان، فجميعهم يشعرون بالانتماء والراحة. مؤكداً أن  المقهاهي تعكس حياة بسيطة وجميلة للمواطن الريفي، ولم تكن لمجرد شرب الشاي فقط، بل تعتبر كمنتدى أدبي لرواد الشعر والثقافة، وملتقى للشخصيات الاجتماعية والسياسية.

وأوضح بكري، أن المقاهي كانت قديماً محطات للتجار، أشبه باللوكندات حالياً، وتزداد ذروتها قبل يومين من موعد السوق الأسبوعي الذي يعقد كل يوم إثنين في حيس ويأتي إليها الناس من مختلف المناطق والمحافظات المجاورة.

واختتم منشوره بالقول، بالرغم من إغلاق بعض المقاهي، إلا أن هناك لا زالت بعضها تعمل بطابعها القديم، أبرزها المقاعد الخشبية (المنابر) والكوز (الشيشة) والوسائل التقليدية لصناعة الشاي، كمقهى القادري وغيرها من المقاهي التي لا زالت تقاوم.

وأعاد المنشور والصورة الذكرى لكثير من أبناء حيس والمناطق المجاورة الذين عاشوا ذكرياتهم في حيس وكانوا ذات حين من رواد هذه المقاهي التي ارتبطت في ذاكرتهم ولا تزال في الوجدان.

وفي المنشور ذاته تحدث، النقيب عبدالله كُزيح، أحد أبناء مدينة حيس، عن حال المقاهي التي لا زالت باقية وبعضها التي أصبحت مجرد ذكرى، وقال: "فبرغم تغيرات واستحداثات الحياة مع مرور الوقت، إلا أن هذه المقاهي لا زالت تحافظ على عبقها ورونقها، حتى أنها تعبر عن جزء كبير من هوية أبناء حيس بمختلف شرائحهم وطبقاتهم الاجتماعية".

وذكر الأوقات الزمنية لبعض المقاهي قائلاً، إضافة لكونها نقطة استراحة تعتبر روتينًا صباحيًا عند الأغلبية، وكانت مقسمة بشكل عفوي، فمثلًا مقهى القادري كان أكثر روادها من الشباب الرياضيين وطبقة النشء النشط في المجال الاجتماعي السياسي، وقليل من كبار السن وأصحاب الريف الوافدين إلى حيس بغرض التسوق.

وأضاف النقيب كزيح، أما مقهاية الضاوية -المندثرة- كانت تعتبر كملتقى لأبناء الريف العاملين في المدينة وسائقي المترات من أرياف حيس، وقليل من شباب حيس، وكثير من المقاهي كمقهى الحليصي ومقهى المبصل وغيرهم كان كل مقهى لها فئة مرتاديها الخاصين وقليل من باقي الفئات.

مقالات مشابهة

  • المقاهي الشعبية في حيس.. محطة التجار ومتنفس العوام
  • هل يجازف الاحتلال الإسرائيلي بشن حرب واسعة على لبنان ؟
  • الأردن يدين مصادقة الاحتلال على 5 بؤر استيطانية في الضفة الغربية
  • للشهر التاسع على التوالي شاهد طوفان يمني دعما لغزة -شاهد
  • كلية الزراعة بجامعة كفر الشيخ تطلق قافلة إرشادية إلى قرية منية جناح
  • زراعة 12 ألفًا و430 فدانًا من محصول القطن ببني سويف
  • المحاصيل الزراعية فى مأزق.. والفلاحين ضحية إرتفاع الأسمدة
  • كيف عاقب القانون المتلاعبين بأسعار الذهب؟
  • قيادي بحركة فتح: اعتداء كلب على مسنة دليل نازية المحتل (فيديو)
  • ما تأثير الحرائق في الشمال على الكيان الإسرائيلي؟