2023-12-12alineسابق دعوة الحكم الدولي السوري بالجمباز نضال اليوسف لأولمبياد باريس 2024 انظر ايضاً دعوة الحكم الدولي السوري بالجمباز نضال اليوسف لأولمبياد باريس 2024

السويداء-سانا دعا الاتحاد الدولي للجمباز الحكم الدولي السوري نضال اليوسف للمشاركة

آخر الأخبار 2023-12-12دعوة الحكم الدولي السوري بالجمباز نضال اليوسف لأولمبياد باريس 2024 2023-12-12الأمن الإيراني يضبط 1.

7 طن من المخدرات جنوب شرق البلاد 2023-12-12دور النقد في دعم المنظومة الثقافية الوطنية في ندوة بثقافي أبو رمانة 2023-12-12كنعاني: فرض عقوبات أوروبية على شخصيات ومؤسسات إيرانية إجراء غير بناء 2023-12-12ثوران بركان إيبيكو شرق روسيا 2023-12-12المقاومة اللبنانية تستهدف موقع ‌‏المالكية للعدو الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابة مباشرة 2023-12-12وحدات الهندسة تفجر عبوة ناسفة زرعها إرهابيون بسيارة في خان أرنبة بريف القنيطرة 2023-12-1222 شهيداً وعشرات المصابين جراء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة لليوم 67 2023-12-12الزراعة: حملات للإرشاد الحراجي في القرى وتنظيم 2959 ضبطاً حراجياً 2023-12-12الأونروا: الجوع يلاحق الجميع في غزة

مراسيم وقوانين تعديل قانوني يسمح للضباط المحالين للمعاش من حملة الشهادة الجامعية بالعودة للخدمة الاحتياطية وترقية الضباط الجامعيين من رتبة عميد إلى لواء دون التقيد بالملاك 2023-12-11 قانون يقضي بمنح تعويض طبيعة عمل للعاملين في مجال الإطفاء 2023-12-10 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بإسناد وظيفة معاون وزير الخارجية والمغتربين إلى أيمن رعد وحبيب عباس 2023-12-07الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي بالصواريخ على محيط دمشق 2023-12-10 جراء اعتداءات الاحتلال التركي على محطة علوك.. استمرار معاناة أهالي الحسكة من نقص المياه 2023-12-10صور من سورية منوعات هواوي الصينية تطلق معالجها الجديد متجاوزة العقوبات الأمريكية 2023-12-12 باحثون روس يطورون بطارية شمسية تستخدم في مختلف ظروف الطقس 2023-12-11فرص عمل تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19الصحافة دعم واشنطن للعدوان الإسرائيلي.. وحساب الربح والخسارة!… بقلم: جمال ظريفة 2023-12-10 صحفيون أمريكيون: (إسرائيل) تحاول إخماد أصوات الصحفيين في غزة 2023-12-10حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-1212 كانون الأول 1967 – جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية تصبح عضواً في جامعة الدول العربية 2023-12-1111 كانون الأول – ذكرى تأسيس منظمة اليونسيف 2023-12-1010 كانون أول- اليوم العالمي لحقوق الإنسان 2023-12-099 كانون الأول 1987 – بدء الانتفاضة الفلسطينية الأولى 2023-12-088 كانون الأول 1949 – تأسيس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” 2023-12-077 كانون الأول 1912- اكتشاف تمثال الملكة الفرعونية نفرتيتي في منطقة تل العمارنة بالمنيا جنوب مصر
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: کانون الأول

إقرأ أيضاً:

عبثًا يصوّب “ترامب” سهامه على إيران

 

 

يتمايز “ترامب” عن أسلافه في بعض مواقفه وسلوكيّاته وسياساته وصورته النرجسيّة والهزليّة، لكنه لا يُعتبر شاذًّا عن مشاريع الإدارة الأمريكيّة وديناميّات دولتها العميقة بوصفها الأكثر عنفًا، حيث خاضت عشرات الحروب وأسقطت أنظمة وحكومات ونشرت الفوضى عبر استخباراتها الأمنيّة وأنشأت قواعدها وسجونها العسكريّة وجابت أساطيلها بحار العالم؛ ولا سيّما فيما يتّصل بمنطقة غرب آسيا أو ما يعرف بمنطقة الشرق الأوسط، وتلك السياسات الداعمة لإسرائيل في تماديها وتوسّعها.
يستأنف “ترامب” أجندته القديمة -الجديدة ما بدأه في ولايته السابقة من الإعلان عن صفقة القرن والاتفاقات الإبراهيميّة، متمحورًا حول “أمريكا أولًا” بالمعنى التوسّعي الاستكباريّ لا الانكفائي سواءً عبر الممارسات العدوانيّة أو الإملاء المهين.
ويلاقي ذلك بوجوب توسيع “إسرائيل” الصغيرة، للاستثمار بها في إحراز العديد من أهدافه، وبذلك يبذخ ترامب بإسداء الهدايا المجانيّة لإسرائيل، على قاعدة “من لا يملك يعطي من كيس غيره لمن لا يستحق”، ممتهنًا دولًا باستدرار أموالها وأراضيها ومتّخذًا قرارات تنفيذيّة حارقًا مراحلها ومخالفًا الأطر القانونيّة وأنماط العلاقات الدبلوماسيّة بطريقة صادمة للمضي في مآربه الشيطانيّة.
المآرب التوسّعيّة خطيرة وجديّة
تبدو الحملة الأمريكيّة-الإسرائيليّة التوسّعيّة خطيرة وجدّيّة، وقد سبقت شروع “ترامب” بممارسة صلاحياته سلسلة من الارتكابات الوحشيّة ضد إيران من خلال الهجوم الإسرائيليّ السافر على القنصليّة الإيرانيّة في دمشق واغتيال إسماعيل هنيّة في طهران وما استتبع ذلك من قصف مواقع عدّة داخل إيران عقب عملية الوعد الصادق الثانية، كما سبقته تمهيدات لتغييرات جيوسياسيّة وديموغرافيّة سواء في الحرب والإبادة العدوانيّة العالميّة بيد إسرائيليّة على غزّة ولبنان، وفي الانقلاب المدبّر في سوريا مع تداعياته الاستراتيجيّة، وفي محاولات إعادة إنتاج السلطة في لبنان على الهوى الأمريكيّ.
لا يمكن نسيان أن “ترامب” هو الذي مزّق الاتفاق النوويّ وانقلب عليه، وهو الذي أعطى الأمر باغتيال الحاج قاسم سليماني، ثم يدّعي استعداده لإجراء محادثات مع الرئيس الإيراني ملفتًا إلى عددٍ كبيرٍ من الدول من بينها إيران ترغب بالسلام في “الشرق الأوسط” بحسب زعمه، ملوّحًا إلى ما يمكنه فعله حتى يتعايش معها، لكنها دعوى فارغة إلا من الإملاء الخبيث والمهين، فما يلبث أن يلقي اتهاماته بأن إيران قريبة جدًّا من امتلاك سلاح نوويّ حتى يسارع إلى توقيع مذكرة تنفيذيّة تمنعها من ذلك ويكمل هزليته بالقول “إنه كان مترددًا في ذلك ويصف الأمر بأنه صعب للغاية”، وبأن لديه الحق في منع بيع النفط الإيراني إلى دول أخرى.
ثم يشرع بتهديداته بقوله “إذا ردّت إيران وحاولت قتلي فسنقضي عليها” ممتهنًا إقحام نرجسيته الشخصيّة باستدرار العطف والتحريض، معلنًا عن عزمه على فرض ضغوط قصوى عليها.
لا يمكن الاستخفاف بهذه الحماقات “الترامبيّة”، إلا أنّ التنبيه إلى تلك المخاطر لا يعني بأنها قدر حتميّ.
أولويّة صيانة الأمن القومي لجبهة المقاومة
ومع عشرة الفجر في ذكراها السادسة والأربعون لانتصار الثورة الإسلاميّة، جاء الجواب صارمًا وواضحًا من الإمام الخامنئي، “بأن المفاوضات مع أمريكا ليست ذكية ولا حكيمة ولا مشرّفة وليس لها أي تأثير في حل مشاكل البلاد”؛ وبأنه “لا ينبغي أن تكون هناك مفاوضات مع أمريكا”.
لا تسعى طهران إلى حرب ولكن في الوقت عينه لن تستسلم لتلك المؤامرات أو تستدرج إلى حوارات لا طائل منها إلا تمزيق وحدة الموقف الإيراني واستلاب عزّته ومكانته بين الشعوب؛ وهذا ما أكده المسؤولون الإيرانيّون وأنهم خلف قائد الثورة.
من هنا، تبقى العين مسلّطة على نوايا وسلوك الأعداء تجاه إيران وسائر الجبهات، أمام هذا الشره الأمريكي للدماء أو الإملاء المهين لا سيّما في مسائل التهجير والتوطين والاستيطان والتوسّع الجغرافي والجيوسياسي والجيواقتصادي، ولا يبقى أمام قوى المقاومة إلّا حمل المسؤوليّة بصورة مضاعفة وإعلاء أولويّة صيانة الأمن القومي المقاوم لجبهة المقاومة على كل الاعتبارات الأخرى وتثبيت مبدأ التساند بين الساحات واليقظة لمجريات الميدان وتطوّرات الأحداث، وجعل ذلك مفتاح حماية المصالح الوطنيّة المحليّة، لا العكس.
علمًا، أن بين يدي جبهة المقاومة أوراقًا هامّة لتبديل الوهم في المشهد الذي يسعى “ترامب” و”نتنياهو” إلى تكريسه وكأن اللعبة انتهت بالقضاء على المقاومة.
أثبتت المقاومة في لبنان وفلسطين واليمن والعراق جدواها مرّة جديدة، وهي تمتلك من القوة ما يؤهّلها لمباشرة أي نزال في الميدان، بينما تنفتح الساحة السوريّة على ولادة مقاومة عازمة على قطع الطريق على الهيمنة الأمريكيّة وأدواتها وعلى الاحتلال الإسرائيليّ الذي توسّع في الجولان، وتمتلك الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة خيارات عمليّة عدّة للضرب بيد من حديد وإعادة إرساء قواعد جديدة ترسمل الصمود الإعجازي الكبير في لبنان والمقاومة الناشطة في فلسطين والإسناد البطوليّ لليمن والعراق والتضحيات العظمى لقيادات المقاومة بمزيد من الدعم والعناية والرعاية، وهذا ما اختزنته الصورة ودلالاتها بلقاء الإمام الخامنئي مع رئيس وأعضاء مجلس القيادة في حركة المقاومة الإسلاميّة “حماس” في حتمية الدفاع عن فلسطين وقطعيّة انتصارها، ليرسو الاستنتاج على عبارة “عبثًا يصوّب ترامب” سهامه المسمومة والخبيثة على الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، فإن طابخ السمّ آكله.

باحث في الاجتماع السياسيّ والشؤون الإيرانيّة

مقالات مشابهة

  • عبثًا يصوّب “ترامب” سهامه على إيران
  • “القدس الكبرى” مشروع العدو الإسرائيلي: مساحات أكثر للضم وفلسطينيون أقل
  • مسؤولون صهاينة: عودة الحرب والهجمات اليمنية ستؤثر على الاقتصاد “الإسرائيلي”
  • انتصار المقاومة في السابع من أكتوبر: العدو يُقِرُّ بالفشل
  • “حماس” :الحق في المقاومة غير قابل للتفاوض
  • شهيد وسط قطاع غزة ضمن خروقات جيش الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة
  • الجيش الإسرائيلي يقر بفشله في حماية مستوطنة كفار عزة
  • حماس: إغلاق معابر غزة جريمة عقاب جماعي وانتهاك للقانون الدولي أكدت حركة المقاومة الإس
  • “التعاون الإسلامي” تدين بشدة وقف العدو إدخال المساعدات لغزة
  • “التعاون الإسلامي” يُدين قرار الاحتلال الإسرائيلي وقف إدخال المساعدات إلى قطاع غزة