الانتخابات الرئاسية2024.. مجمع رهبان دير الأنبا متاؤس الفاخوري يدلون بأصواتهم بإسنا
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أدلى مجمع رهبان دير القديس الأنبا متاؤوس الفاخوري بجبل أصفون، بمدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر، بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، في اليوم الأخير لانتخابات الرئاسة؛ معبرين عن أهمية المشاركة بهذا الاستحقاق الانتخابي.
وكان مجمع رهبان دير الشهيد العظيم مارجرجس، بجبل الرزيقات بمدينة أرمنت غربي الأقصر، قد أدلوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، خلال اليوم الأخير.
ويتنافس بانتخابات الرئاسة 2024م، أربعة مرشحون، وهم: رئيس حزب الوفد الدكتور عبد السند السند يمامة، والرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، ورئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، فريد زهران، ورئيس حزب الشعب الجمهوري، حازم عمر.
ويشار إلى أنه يبلغ عدد من يحق لهم التصويت بمحافظة الأقصر يبلغ 886377 ناخب وناخبة، موزعين على اللجان الفرعية في الأقصر 179 لجنة فرعية من بينها 4 لجان للمغتربين، وهم: لجنة قسم الأقصر، ومقرها معهد الفتيات بشارع خالد بن الوليد، ولجنة مركز طيبة، مقرها مدرسة المتفوقين، ولجنة الوافدين بمركز إسنا، ومقرها مدرسة إسنا الثانوية الفندقية، ولجنة مركز أرمنت، ومقرها مدرسة أرمنت الثانوية الصناعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر إسنا اصفون معرفة لجنة الانتخابات بالرقم القومي الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسه معرفة اللجنة الانتخابية بالرقم القومي لجنة الانتخابات الرئاسية اللجان الانتخابية معرفة اللجنة الانتخابية بالرقم القومي اللجنة الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة المصرية 2023 انتخابات الرئاسة مصر مصر تنتخب رئيسها الانتخابات الرئاسية المصرية المرشح الرئاسى
إقرأ أيضاً:
تشكيل لجنة خبراء لتيسير إجراء الانتخابات الليبية.. (أسماء)
أعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (أونسميل)، الثلاثاء، تشكيل لجنة استشارية مهمتها المساعدة في إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المأمولة في هذا البلد، عبر حل الخلافات بهذا الخصوص بين الفرقاء السياسيين.
ويأتي تشكيل هذه اللجنة، المكونة من خبراء ليبيين، ضمن مبادرة سياسية أعلنت عنها "أونسميل" خلال إحاطة أمام مجلس الأمن في 16 كانون الأول/ ديسمبر 2024.
مهمة اللجنة الاستشارية
وأوضحت "أونسميل" في بيان، الثلاثاء، إن "مهمة اللجنة الاستشارية تتمثل في تقديم مقترحات ملائمة فنيا وقابلة للتطبيق سياسيا لحل القضايا الخلافية العالقة، بما يساعد في إجراء الانتخابات".
وأشارت إلى أن هذه المقترحات ستستند إلى المرجعيات القانونية، بما في ذلك الاتفاق السياسي الليبي الموقع في مدينة الصخيرات المغربية عام 2015، وخارطة طريق ملتقى الحوار السياسي الليبي التي أُقرت في مدينة جنيف عام 2021، إضافة إلى قوانين لجنة (6+6) الانتخابية.
وكانت لجنة (6+6) المشتركة بين مجلسي النواب والدولة قد أصدرت في 6 حزيران/ يونيو 2023، خلال مباحثات بمدينة بوزنيقة المغربية، القوانين الانتخابية، لكن بعض بنود هذه القوانين واجهت معارضة من أطراف سياسية ليبية.
وأفادت "أونسميل" بأن أعضاء اللجنة تم اختيارهم بناءً على معايير تشمل المهنية والخبرة في القضايا القانونية والدستورية والانتخابات، مع قدرة على تحقيق التوافق السياسي، وفهم للتحديات السياسية التي تواجه ليبيا.
وأكدت أن اللجنة ليست هيئة لاتخاذ القرارات أو ملتقى للحوار، بل تعمل تحت سقف زمني محدد (لم توضحه)، ويتوقع منها إنجاز مهامها خلال فترة قصيرة.
وستُقدم اللجنة نتائج عملها إلى بعثة الأمم المتحدة، التي ستقوم بدورها بتيسير التواصل مع المؤسسات الليبية المعنية لمتابعة العملية السياسية.
وأعلنت البعثة أن اللجنة ستعقد أول اجتماع لها الأسبوع المقبل في العاصمة الليبية طرابلس.
أعضاء اللجنة
وتضم اللجنة شخصيات ليبية بارزة، وفقا للبيان الأممي، من بينهم: إبراهيم عثمان آدم علي، وإبراهيم موسى سعيد قراده، وأبو القاسم رمضان بريبش، وأمينة خير الله الحاسية، وجازية جبريل شعيتير، وزهرة علي المزوغي تيبار، وعبد الفتاح الصويعي السائح.
إضافة إلى: عبير إبراهيم السنوسي، وعصام يوسف الماوي، وعلي سعيد البرغثي، وعلي محمود خير الله، وعمر إبراهيم احسين، وكمال محمد الهوني، والكوني علي عبوده، ولميس عبد المجيد بن سعد، ومحمد حسن بشير عبيد، ومريم أبو بكر امغار، ونوري العبار، ونوري عبد العاطي، ووافية أحمد سيف النصر.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود تهدف إلى تمهيد الطريق لإجراء انتخابات تسعى لحل أزمة الصراع القائم بين حكومتين متنافستين في ليبيا.
الأولى هي حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دوليا برئاسة عبد الحميد الدبيبة، ومقرها طرابلس، وتدير غرب البلاد.
أما الثانية فهي الحكومة المكلفة من مجلس النواب برئاسة أسامة حماد، ومقرها مدينة بنغازي وتسيطر على شرق البلاد ومعظم مناطق الجنوب.
ويأمل الليبيون أن تسهم الانتخابات المرتقبة في إنهاء الصراع السياسي والمسلح، ووضع حد للفترات الانتقالية التي تعيشها البلاد منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي عام 2011.