استشاري في أمراض الجلد: الحزام الناري من الممكن أن ينتقل من الأم إلى الجنين حال إصابة الأم به أثناء فترة الحمل في الـ 3 أشهر الأولى
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أكد الدكتور “سليم الكريع” استشاري أمراض وجراحة الجلد، أن الحزام الناري هو مرض فيروسي، يصيب الجلد في معظم الأحيان، لكنه من الممكن أن ينتقل إلى الدورة الدموية في حال كانت مناعة الشخص ضعيفة.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الشارع السعودي”، أن سبب الإصابة بالحزام الناري هو إعادة نشاط الفيروسات التي أصابت الجسم أثناء الطفولة.
وأوضح أن مرض الحزام الناري يأتي بشكل أكبر للأطفال وكبار السن، بسبب ضعف المناعة.
أخبار قد تهمك الصحة تعلن شروط الحصول على لقاح الحزام الناري لمن بلغوا 18 عاما فأكثر 24 ديسمبر 2022 - 2:06 مساءً هل يصبح اللقاح المضاد لمرض الحزام الناري إجباري؟.. استشاري جلدية يجيب 3 أكتوبر 2022 - 3:37 مساءًوأفاد بأن الحزام الناري من الممكن أن ينتقل من الأم إلى الجنين في حال أصيبت الأم في فترة الحمل خصوصا في الثلاثة أشهر الأولى.
ما هو مرض الحزام الناري, وهل هو وراثي؟#الشارع_السعودي | #قناة_السعودية pic.twitter.com/Uib7KxHAJS
— قناة السعودية (@saudiatv) December 12, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحزام الناري الحزام الناری
إقرأ أيضاً:
إقبار مشروع “الحزام الأخضر” يُعرّض وجدة للعواصف الرملية
زنقة 20 | الرباط
تشهد مدينة وجدة و معها العديد من مناطق الجهة الشرقية رياحا عاتية تحمل معها غبارا وزوابع رملية كل سنة على مدار الفصول الأربعة.
و بحسب مهتمين بالشأن البيئي ، فإن ما تعيشه وجدة مرتبط أساسا بزحف التصحر على جهة الشرق، بفعل ضعف عمليات التشجير وغياب حزام أخضر يقي من الأضرار الناتجة عن العواصف الرملية.
هذا الوضع دفع بفعاليات محلية إلى التساؤل حول مصير مشروع الحزام الأخضر، الذي كان سيحمي وجدة من الرياح والغبار ، و المسؤول عن إقباره.
وأمام تجدد العواصف، برزت اقتراحات للتخفيف من أضرارها على الساكنة؛ من بينها إنشاء حزام أخضر لمواجهة العواصف الرملية أو الترابية، في الوقت الذي تعاني رئة مدينة وجدة “غابة سيدي امعافة” إجهازا من لدن أباطرة العقار الذين سيجوا عاصمة الشرق بـ”حزام إسمنتي”.
ونبه العديد من المهتمين إلى أهمية تشجير المساحات الفارغة لمحاربة التصحر وانجراف التربة، والحفاظ على الغطاء النباتي والغابوي.
و أصبحت غابة سيدي امعافة مهددة بالزوال بشكل يهدد المنظومة البيئية بكارثة غير مسبوقة.
وتشهد الغابة ظاهرة بيئية تتمثل في موت عدد كبير من الأشجار ما يستدعي تدخلا عاجلا من الوكالة الوطنية للمياه والغابات ، خاصة و أنها تشكل حاليا حزاما أخضرا، وتعتبر بمثابة المتنفس والرئة الطبيعية للمدينة، وفضاء إيكولوجيا، ومنتزها للساكنة.