ما قصة العجوز الخرِف الذي يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي؟
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
خطابات أبو عبيدة تشحذ همم المقاومة وتبث الرعب في قلوب صفوف الاحتلال
نشرت كتائب عز الدين القسام أول أمس الأحد تصريحا للناطق الإعلامي باسمها أبو عبيدة، بعد غياب دام 17 يوما.
اقرأ أيضاً : رفعت الأقلام وجفت الصحف تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
وتحدى أبو عبيدة كل من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب في الحكومة يوآف غالانت، والولايات المتحدة الداعم الأول للكيان الصهيوني، بقدرتهم على تحرير أسير من أسراهم، دون الرضوخ عند شروط كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية في غزة.
ووصف أبو عبيدة نتنياهو "بالفاسد المأزوم"، فيما وصف وزير الحرب في حكومة الاحتلال غالانت "بالعجوز الخرف".
ويتصدر وسم "العجوز الخرف" منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتربع الوسم على رأس منصة إكس، الأمر الذي يثبت وقع خطابات أبو عبيدة في نفوس الأمة العربية والإسلامية.
وتشحذ خطابات أبو عبيدة الهمم، ، وتمثل جرعة من المعنويات، وتدفع أحرار الأمتين العربية والإسلامية، وأحرار العالم الى مناصرة قطاع غزة، من خلال التظاهر والمقاطعة، والدعم اللا محدود عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وتصدر وسم "العجوز الخرف" منصات التواصل الاجتماعي، يثبت أيضا التأثير النفسي لخطابات "الملثم" على صفوف الكيان الصهيوني، والتي ادعت في وقت سابق إصابة أبو عبيدة وتواجده داخل مجمع ناصر الطبي للعلاج، ليطل الناطق باسم القسام عليهم، ممرغا أنوفهم بالتراب وباثا الرعب في قلوبهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أبو عبيدة كتائب القسام الأسرى الفلسطينيين الاحتلال حكومة الاحتلال التواصل الاجتماعی أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.