بوابة الوفد:
2025-01-17@07:28:52 GMT

آراء المواطنين حول الانتخابات الرئاسية 2024 (شاهد)

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

عرضت قناة “إكسترا نيوز” تقريرا تلفزيونيا حول آراء المواطنين في الانتخابات الرئاسية، أكدوا فيه حرصهم على التواجد منذ اللحظات الأولى للتعبير عن رأيهم فى اختيار رئيسا للجمهورية والمشاركة فى العملية الانتخابية حاملين الأعلام للتعبير عن فرحتهم بهذا العرس الديمقراطي. 

رئيس قطاع السلامة بوزارة النقل يدلي بصوته في الإنتخابات الرئاسية 2024 برلماني يكشف حقيقة رصد مخالفات في الانتخابات الرئاسية (فيديو)

وقال أحد المواطنين: “لازم نشارك ونطلع، وكل واحد فينا بدأ يجيب إخوته وعائلته لأداء الواجب الوطني، ونرى عند اللجان كل طوائف الشعب المصري، فالكل يشعر بأهمية المشاركة ودعم البلد في ظل الظروف التي تعيشها المنطقة”.

 

الانتخابات الرئاسية

وأكدت سيدة مصرية، أنها شاركت في الانتخابات دعما للدولة المصرية: "الانتخابات حاجة تشرفنا وترفع راسنا". 

وشدد مواطن آخر، على أنه شارك في الانتخابات بسبب الواجب الوطني حتى ينهض المصريون ببلدهم وتصبح الأفضل دائما. 

الأمن الاستقرار

وقال رجل مسن، إنه شارك في عملية التصويت رفقة زوجته وأبنائه وجيرانه من أجل الأمن والاستقرار من أجل توجيه رسالة للعالم كله مفادها أن مصر تقول كلمتها. 
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد الانتخابات مصر الانتخابات الرئاسية

إقرأ أيضاً:

أين يقف الإمام في الصلاة على الجنازة؟.. آراء الفقهاء في المسألة

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (أين يقف الإمام في الصلاة على الجنازة؟ فقد مات رجل قريبٌ لأحد أصدقائي، فذهبت للصلاة عليه، وتقديم العزاء، فلمَّا وقف الإمام ليصليَ على الجنازة، خرج أحدُ الناس وجذبه ليغير موقفه من المتوفى، وحدث لغط كثير حول ذلك؛ فما الموقف الصحيح للإمام في صلاة الجنازة؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن الراجحُ من أقوال الفقهاء عن موقف الإمام في صلاة الجنازة أن يقومَ الإمامُ في الصلاة على الرجل عند رأسه، ويقوم في الصلاة على المرأة عند وسطها؛ فهذا هو ما وردت به السُّنة النبوية المطهرة عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وليس ذلك على سبيل الوجوب، وإنما هي السنة والاستحباب، وليس من حق أحد المسلمين أن ينكر على الآخر في هذا؛ لأنه إنما "ينكَر المتفق عليه، ولا ينكر المختلف فيه"، كما أن اللغط وكثرة الحديث في الجنائز مخالفٌ لما يقتضيه المقام من السكون والصمت واستحضار المرء حاله مع الله تعالى.

أين يقف الإمام في صلاة الجنازة؟

واختلف الفقهاء في موقف الإمام عند صلاة الجنازة، فذهب فقهاء الحنفية عدا أبا يوسف إلى أن الإمام يقف عند صدر الميت، لا يفرقون في ذلك بين الرجل والمرأة.

وذهب فقهاء المالكية إلى أنَّ الإمام يقف عند وسط الرجل ومنكب المرأة، وعللوا ذلك بمنع تَذَكُّرِ ما يؤدي إلى انشغال أحدهما بالآخر، وأنَّ وقوفَ سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عند وسط المرأة إنما هو لعصمته، وأنَّ الصلاة على الخنثى المشكل عندهم كالصلاة على الرجل، وأن المرأة في صلاتها على المرأة تقف حيث شاءت.

أما فقهاء الشافعية والحنابلة فقد وقفوا عند ظاهر النصوص من فعل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقالوا بأن السنة أن يقومَ الإمامُ عند رأس الرجل وعجيزة المرأة -وسطها- فذلك أسْتَرُ لها؛ قال الإمام أبو إسحاق الشيرازي الشافعي في "المهذب في فقه الإمام الشافعي" (1/ 246، ط. دار الكتب العلمية): [والسُّنة أن يقف الإمام فيها عند رأس الرجل وعند عجيزة المرأة.

وذكرت دار الإفتاء أن هذا الخلافُ الواقعُ بين الفقهاء إنما هو في السُّنة، وليس فيما يجب، وإلا فليس من أركان صلاة الجنازة القيام عند مكان محدد من المتوفى رجلًا كان أو امرأة، وتصحُّ الصلاة أيًّا كان موقف الإمام منها.

فضل الصلاة على الجنازة

لصلاة الجنازة ثوابٌ عظيم؛ فقد أمر سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم باتِّبَاعِ الجنائز، وأخبر أنَّ فاعل ذلك له مثْلُ جبَلِ أحد من الأجر؛ ترغيبًا في اتباعها، وبيانًا لعظيم فضلها؛ روى الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أن سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ صَلَّى عَلَى جَنَازَةٍ وَلَمْ يَتْبَعْهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ، فَإِنْ تَبِعَهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ». قِيلَ: وَمَا الْقِيرَاطَانِ؟ قَالَ: «أَصْغَرُهُمَا مِثْلُ أُحُدٍ».

كما روى الإمام مسلم في "صحيحه" عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أيضًا، أنَّ سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اتَّبَعَ جَنَازَةَ مُسْلِمٍ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، وَكَانَ مَعَهُ حَتَّى يُصَلَّى عَلَيْهَا وَيُفْرَغَ مِنْ دَفْنِهَا، فَإِنَّهُ يَرْجِعُ مِنَ الأَجْرِ بِقِيرَاطَيْنِ، كُلُّ قِيرَاطٍ مِثْلُ أُحُدٍ، وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ رَجَعَ قَبْلَ أَنْ تُدْفَنَ فَإِنَّهُ يَرْجِعُ بِقِيرَاطٍ»، وفي روايةٍ للإمام البخاري: قَالَ سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهم: وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يُصَلِّي عَلَيْهَا ثُمَّ يَنْصَرِفُ، فَلَمَّا بَلَغَهُ حَدِيثُ أبي هُرَيْرَةَ قَالَ: "لَقَدْ ضَيَّعْنَا قَرَارِيطَ كَثِيرَةً".

كما جعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اتِّبَاعَ الجنائز من حقوق المسلم على المسلم: فقد روى الشيخان في "صحيحيهما" عن أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ: رَدُّ السَّلَامِ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ»، وروى الإمام البخاري في "صحيحه" عن البراء بن عازب رضي الله عنهما أنه قال: "أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم بِسَبْعٍ: بِعِيَادَةِ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ، وَتَشْمِيتِ الْعَاطِسِ، وَنَصْرِ الضَّعِيفِ، وَعَوْنِ الْمَظْلُومِ، وَإِفْشَاءِ السَّلَامِ، وَإِبْرَارِ الْمُقْسِمِ، وَنَهَى عَنِ الشُّرْبِ فِي الْفِضَّةِ، وَنَهَانَا عَنْ تَخَتُّمِ الذَّهَبِ، وَعَنْ رُكُوبِ الْمَيَاثِرِ، وَعَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ وَالدِّيبَاجِ وَالْقَسِّيِّ وَالإِسْتَبْرَقِ".
ويتقدم في الصلاة على المتوفى وليُّه المناسب لشأن الصلاة علمًا وصلاحًا، وإلَّا فالإمام الراتب.

مقالات مشابهة

  • لجنة في “الوطني الاتحادي” تعتمد خطتها لدراسة سياسة الحكومة في “الأمن الوطني للصناعات الدوائية”
  • لجنة في الوطني تعتمد خطتها لدراسة سياسة الحكومة في الأمن الوطني للصناعات الدوائية
  • وزيرة التضامن: تلقينا مليوني و300 ألف اتصال من المواطنين خلال 2024 
  • أحمد موسى: مصر تتخذ إجراءات للحفاظ على الأمن القومي | شاهد
  • إدارة مكافحة المخدرات في لحج تُطيح بعصابة متخصصة في سرقة المواطنين بوسائل النقل العام
  • أين يقف الإمام في الصلاة على الجنازة؟.. آراء الفقهاء في المسألة
  • فلول النظام يقتلون ويأسرون عناصر من الأمن بالقرداحة.. حُرّروا لاحقا (شاهد)
  • فلول النظام يقتلون ويأسرون عناصر من الأمن السوري بريف القرداحة (شاهد)
  • اجتماع تحضيري للمؤتمر العلمي حول «عزوف المواطنين عن الانتخابات»
  • تخريج أول دفعة لقوات الأمن بدمشق بعد سقوط النظام.. وعملية تمشيط في جبلة (شاهد)