أدلت أمل سليمان أول مأذونة بمحافظة الشرقية بصوتها في الانتخابات الرئاسية بلجنة مدرسة النصر رقم 3 الابتدائية بمدينة القنايات بالشرقية. 

وقالت أمل سليمان لـ«الوطن»، إنّها حرصت على المشاركة في الانتخابات والإدلاء بصوتها لأنه واجب وطني، وحق طبيعي لكل مواطن، وأشارت إلى أنها اصطحبت معها نجليها حتى تعلمهم ضرورة المشاركة في أي استحقاق انتخابي، وتغرس بداخلهم الولاء والانتماء للبلد.

 

رفع العلم المصري والفلسطيني

ولفتت إلى أن طفلها الصغير حرص على حمل العلم المصري والفلسطيني، ما يعكس الروح الوطنية لدى الأطفال واعتزازهم وانتمائهم لبلدهَم والأمة العربية.

وفي البحر الأحمر، قال جورج صبحي فكري، أحد العاملين بقطاع السياحة في شرم الشيخ، إنّه صوت وزوجته ماريان ميلاد، وأخذا ابنهما جيكوب ليتعلم معنى الوطنية والانتماء منذ الصغر، مشيرا إلى أنّ ابنه كان سعيدًا بوضع إصبعه في الحبر الفسفوري.

الأطفال تتصدر المشهد الانتخابي

فيما أكد إسحاق يعقوب، وإيريني سام، زوجان، أنّهما أحضرا طفلهما «شنودة» لينشأ في جو ديمقراطي، ويكون له دور فعّال في وطنه حتى يكبر.

علم فلسطين يرفرف أمام لجنة بالقليوبية

وفي سوهاج رفرف علم فلسطين بجانب علم مصر مع أيمن مقداد أحد الناخبين أمام لجنته الثانوية الفنية بنات بسوهاج، قائلا: «بدعم مصر وفلسطين وبوصل للعالم إنّنا في أي وقت مع القضية الفلسطينية ومع بلدنا»..

وأضاف «مقداد» أنّ المصريين يتضامنون مع القضية الفلسطينية فهي جزء لا يتجزّأ منا، ونتذكرها دائما «حتى في لحظات فرحتنا وعرسنا الديمقراطي.. فلسطين حاضرة معانا دائما، وبنوصّل للعالم إننا لن ننسى أشقاءنا في فلسطين، لذلك قررت حمل العلمين المصري والفلسطيني جنا إلى جنب».

وأضح أنه أجرى جولة على عددٍ من لجان محافظة سوهاج، حاملا العلمين فى مظاهرة لحب الوطن، ودعم القضية الفلسطينية، والتف حوله الأطفال مرددين الأغاني الوطنية المصرية والفلسطينية.

الجد يصطحب الأحفاد

حرص وحيد جودة صالح، صاحب الـ61، على اصطحاب حفيديه معه في أثناء الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024، اليوم، في لجنة مدرسة الشهيد فرحات في بيلا بمحافظة كفر الشيخ.

«صالح»: بعلّم أحفادي حب الوطن

وأكد «صالح»، أنّ حفيديه طلبا الذهاب معه أثناء الإدلاء بصوتها في الانتخابات الرئاسية، قائلاً: «أحفادي كريم وأحمد دايمًا بيحبوا يشاركوا معايا في الانتخابات ويحبوا كمان يغمسوا صوابعهم في الحبر الفسفوري علشان يتباهوا بين صحابهم، وبفرح إنهم بييجوا معايا عشان يتعلموا حب الوطن».

وأضاف «صالح»: «بشارك في الانتخابات من نحو 45 سنة سواء كانت انتخابات نواب أو رئاسة، ولازم الكل يشارك في الانتخابات عشان خاطر مصر، لأن مصر غالية علينا أوي وقد الدنيا حقيقي».

 

















المصدر: الوطن

كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات مأذونة الشرقية

إقرأ أيضاً:

السيسي: مصر تقف سدًا منيعًا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية وإعادة إعمار غزة دون تهجير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر تقف كما عهدها التاريخ سدًا منيعًا، أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية، وتؤكد أن إعادة إعمار قطاع غزة، يجب أن تتم وفقًا للخطة العربية الإسلامية، دون أي شكل من أشكال التهجير، حفاظًا على الحقوق المشروعة للفلسطينيين، وصونًا لأمننا القومي.

جاء ذلك خلال كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لعيد تحرير سيناء.

وفي السياق، وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إكليلا من الزهور على النصب التذكاري لشهداء القوات المسلحة بمدينة نصر، في إطار احتفالات مصر والقوات المسلحة بالذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، وكان في استقباله الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وكبار رجال الدولة.

كما وضع الرئيس إكليلا من الزهور على قبر الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وقراءة الفاتحة ترحما على روحه الطاهرة.

 

مقالات مشابهة

  • السيسي: مصر تقف سداً منيعاً أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • الرئيس المصري: مصر تقف سدا منيعا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي: مصر تقف سدا منيعا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • «فتح»: القضية الفلسطينية برمتها تتعرض اليوم لحرب إبادة
  • السيسي: مصر تقف سدًا منيعًا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية وإعادة إعمار غزة دون تهجير
  • السيسي: مصر "سد منيع" أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • عمرو موسى: يجب التصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • مواقف البابا فرنسيس تجاه القضية الفلسطينية والصراع في غزة.. مناهضة للاحتلال ودعوات مستمرة للسلام
  • حركة فتح: مصر تتعامل مع القضية الفلسطينية بحرص تام والقرار الفلسطيني يجب أن يظل مستقلًا
  • المؤتمر: مصر لن تسمح بتصفية القضية الفلسطينية على حساب أمنها القومي