الاحتلال يعترف بمقتل 20 جنديا بنيران صديقة وحوادث عسكرية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
#سواليف
اعترف #جيش_الاحتلال الثلاثاء بمقتل 13 جنديا من قواته في قطاع #غزة بنيران صديقة، من أصل 20 بحوادث مختلفة منذ بدء العدوان البري على القطاع.
وقال جيش الاحتلال وفق ما رصد موقع خبرني، إن الحوادث تباينت ما بين الموت بنيران صديقة (إطلاق نار من قبل #جنود #الاحتلال على بعضهم) بواقع 13 عنصرا، تم تشخيصهم على أنهم (أعداء)، وفق بيان الجيش.
أما السبعة الباقون، وفق البيان، فكانوا ضحايا #حوادث #عسكرية مختلفة كالدهس أو بالأسلحة التي يحملها جنود الاحتلال.
مقالات ذات صلة الحوثيون ..استهدفنا سفينة كانت متجهة لإسرائيل “رفضت الاستجابة للتحذيرات” 2023/12/12المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غزة جنود الاحتلال حوادث عسكرية
إقرأ أيضاً:
حادث مقتل المسعفين.. إسرائيل تجري تحقيق "كذب جنود الميدان"
نقل موقع "أكسيوس"، عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن "قائد القيادة الجنوبية يجري تحقيقا جديدا في حادث مقتل المسعفين برفح الفلسطينية".
وأضاف: "هناك فحص لإمكانية أن يكون جنود في الميدان قد كذبوا في التحقيق الأول بشأن الحادث".
وتابع: "نتائج تحقيق قائد القيادة الجنوبية في الحادث ستعرض على رئيس الأركان غدا الأحد".
وحصلت صحيفة "نيويورك تايمز" على فيديو، يظهر أضواء وعلامات الهلال الأحمر على سيارات الإسعاف التي استهدفتها إسرائيل في رفح ما أسفر عن مقتل عدد من المسعفين.
ويُوثق المقطع، الذي التقطه رجل إسعاف أثناء وصولهم إلى نقطة ميدانية في المنطقة لإجراء مهمة إنسانية، وجود مركبات إسعاف مزودة بكامل الإشارات الضوئية الخاصة بها، فيما كان مسعفوها يرتدون الزي الرسمي المضيء والمعتمد أثناء المهام الطارئة.
كما أنه أظهر بشكل واضح الإضاءات الحمراء المتقطعة لمركبات الإسعاف وإشارة الهلال الأحمر الفلسطيني التي طبعت في أكثر من مكان على هذه المركبات بما لا يدع مجالا للشك في الاشتباه بها.
وسمع في المقطع دوي رصاص إسرائيلي أطلق صوب رجال الإسعاف في المنطقة، حيث حاول في حينه المسعف مصور الفيديو الاحتماء.
وبعد ثوان وفي نهاية المقطع المصور تردد صوت رجل الإسعاف وهو ينطق بالشهادة.
ويفند هذا المقطع رواية الجيش الإسرائيلي التي نشرها في 31 مارس الماضي عن هذه الواقعة وزعم فيها أنه لم يهاجم "مركبات إسعاف عشوائيا إنما رصد اقتراب عدة سيارات بصورة مشبوهة من قوات الجيش دون قيامها بتشغيل أضواء أو إشارات الطوارئ، ما دفع القوات لإطلاق النار صوبها".