الاحتلال يعترف بمقتل 20 جنديا بنيران صديقة وحوادث عسكرية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
#سواليف
اعترف #جيش_الاحتلال الثلاثاء بمقتل 13 جنديا من قواته في قطاع #غزة بنيران صديقة، من أصل 20 بحوادث مختلفة منذ بدء العدوان البري على القطاع.
وقال جيش الاحتلال وفق ما رصد موقع خبرني، إن الحوادث تباينت ما بين الموت بنيران صديقة (إطلاق نار من قبل #جنود #الاحتلال على بعضهم) بواقع 13 عنصرا، تم تشخيصهم على أنهم (أعداء)، وفق بيان الجيش.
أما السبعة الباقون، وفق البيان، فكانوا ضحايا #حوادث #عسكرية مختلفة كالدهس أو بالأسلحة التي يحملها جنود الاحتلال.
مقالات ذات صلة الحوثيون ..استهدفنا سفينة كانت متجهة لإسرائيل “رفضت الاستجابة للتحذيرات” 2023/12/12المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال غزة جنود الاحتلال حوادث عسكرية
إقرأ أيضاً:
جنين تحت الحصار.. الاحتلال يواصل عدوانه لليوم الـ42 وسط تصعيد عسكري وتشريد الآلاف
يمانيون../
يواصل الاحتلال الصهيوني عدوانه الوحشي على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ42 على التوالي، مخلفًا 27 شهيدًا وعشرات الجرحى، ودمارًا واسعًا طال البنية التحتية والممتلكات، في ظل استمرار الجرائم بحق المدنيين.
وأفادت وكالة “وفا” الفلسطينية بإصابة طفلة رضيعة تبلغ من العمر ثلاثة أشهر بحالة اختناق، جراء استنشاق الغاز السام الذي أطلقه جنود الاحتلال عند مدخل المخيم، ضمن الاعتداءات المتواصلة بحق الفلسطينيين.
ولا يزال الاحتلال يغلق كافة مداخل مخيم جنين بالسواتر الترابية، ويمنع الأهالي من العودة إلى منازلهم، فيما تواصل جرافاته وآلياته العسكرية عمليات الهدم والتجريف في محيط المخيم، وسط إرسال تعزيزات عسكرية متواصلة.
وبعد 41 يومًا من استخدام عمارة “الربيع” كثكنة عسكرية، انسحب جنود الاحتلال منها، تاركين وراءهم دمارًا هائلًا في الشقق السكنية، ليعيدوا انتشارهم في مواقع أخرى قرب المخيم، مع استمرار الاعتداءات والمداهمات.
وأجبر الاحتلال حتى الآن نحو 20 ألف فلسطيني على مغادرة المخيم، حيث توزعوا على 39 بلدة وقرية مجاورة، بينما واصل تدمير 120 منزلًا بشكل كلي وعشرات المنازل جزئيًا، إلى جانب 336 عملية مداهمة واعتقال وتحقيق ميداني.
وتواصل قوات الاحتلال تمركز دباباتها أمام مستشفى جنين الحكومي، مع منع الصحفيين المحليين والدوليين من دخول المخيم لتوثيق حجم الدمار والانتهاكات، بينما تواصل الطائرات المسيرة قصفها لمناطق مختلفة في المخيم، وسط تصعيد عسكري ينذر بمزيد من الجرائم بحق المدنيين العزل.