وزير الاستثمار البريطاني لـ(كونا): نتطلع لدخول الاستثمارات الكويتية في بريطانيا إلى مجال التكنولوجيا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن وزير الاستثمار البريطاني لـ كونا نتطلع لدخول الاستثمارات الكويتية في بريطانيا إلى مجال التكنولوجيا، من عبدالله العنزي لقاء الكويت 13 7 كونا قال وزير الدولة للاستثمار لدى وزارة الأعمال والتجارة الدولية في المملكة المتحدة اللورد دومينيك .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الاستثمار البريطاني لـ(كونا): نتطلع لدخول الاستثمارات الكويتية في بريطانيا إلى مجال التكنولوجيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من عبدالله العنزي (لقاء) الكويت - 13 - 7 (كونا) -- قال وزير الدولة للاستثمار لدى وزارة الأعمال والتجارة الدولية في المملكة المتحدة اللورد دومينيك جونسون اليوم الخميس إن بلاده تتطلع لدخول الكويت كشريك من خلال استثماراتها في بريطانيا إلى مجال التكنولوجيا بما يعود بالمنفعة المشتركة على البلدين الصديقين.وأضاف اللورد جونسون في لقاء مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) بمناسبة زيارته إلى البلاد أن من أهم أهداف الزيارة مناقشة تعزيز التعاون الثنائي والشراكة بين البلدين في مختلف المجالات وتطوير العلاقات التجارية للاستثمار في مجال التكنولوجيا الصديقة للبيئة.وذكر أن بلاده تحتفل مع دولة الكويت بمناسبة مرور 70 عاما على افتتاح مكتب الاستثمار الكويتي في لندن وهو أقدم مكاتب الاستثمار هناك واستثمر في العديد من الجوانب الحيوية بالمملكة المتحدة ومنها البنية التحتية والعقار.وأوضح أن المكتب يخضع إلى معايير خاصة تتيح له مساحة كبيرة من الحرية في إدارة شؤونه إذ يعتبر من أكبر المستثمرين في السوق البريطاني وساهم بشكل مباشر في النمو الاقتصادي البريطاني.وأشاد بتجربة الصندوق السيادي الكويتي الذي يعد الأول من نوعه في العالم مشيرا إلى أن العديد من الدول استفادت من التجربة الكويتية في مجال الاستثمار.وأكد اللورد جونسون أن العلاقات الثنائية بين البلدين ليست مقتصرة على الاستثمار فقط بل تمتد إلى مجال الدفاع والأمن السيبراني والطموحات المستقبلية علاوة على أن البلدين يشتركان في الرؤى حول القضايا الإقليمية والدولية.وأشار في هذا الخصوص إلى مجموعة التوجيه المشتركة التي عقدت أعمال الجولة الأولى لاجتماعات الحوار الاستراتيجي بين الكويت والمملكة المتحدة في شهر مارس الماضي ودورها البناء في توثيق العلاقات الثنائية بين البلدين وتوسيع آفاقها في المستقبل والحرص على تطورها في مجالات مختلفة وتبادل وجهات النظر من خلال لجنة التوجيه المشتركة ومراجعتها دوريا كل ستة أشهر.وعن مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي وبريطانيا التي عقدت جولتها الثالثة في 23 مارس الماضي بالرياض أفاد اللورد جونسون بأن الجولة الرابعة ستعقد الأسبوع المقبل إذ تتمحور هذه الاتفاقية حول مجالات عدة مثل الخدمات وأمن المعلومات ونقل البيانات التجارية وليس على الاستيراد والتصدير فقط.وأكد اللورد جونسون أن الأطراف المشاركة في محادثات التجارة الحرة على استعداد تام للتقدم بالمفاوضات التي تخدم دول مجلس التعاون فيما بينها بحيث تمكن العاملين في كل الدول الأطراف من التنقل بين البلدان واعتماد مؤهلاتهم العلمية مباشرة مما ينعكس إيجابا على الشعوب بإزالة العوائق والارتقاء بالمستوى المعيشي.وأعرب عن سعادته بوجود العديد من الكويتيين في بريطانيا واختيارهم لها وجهة رئيسية للسياحة والتعليم مما يعكس عمق العلاقات التاريخية المتجذرة بين البلدين داعيا السياح إلى زيارة بلاده واكتشاف مدى أكبر من مدنها. ويقوم اللورد جونسون والوفد المرافق له بزيارة إلى دولة الكويت استكمالا لأعمال الجولة الأولى للحوار الاستراتيجي البلدين الصديقين وقد التقى كلا من وزير الخارجية الشيخ سالم عبدالله الجابر الصباح والمدير العام لهيئة تشجيع الاستثمار المباشر الشيخ الدكتور مشعل جابر الأحمد الصباح.وتناول اللقاءان بحث الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين وتعزيزها في مختلف القطاعات المالية والاستثمارية الحيوية والفرص الواعدة واستكشاف ميادين التعاون الجديدة. (النهاية) ع ع / ت م
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین البلدین الکویتیة فی
إقرأ أيضاً:
ثري مزيف يغرق خطيبته في الديون
البلاد ـ وكالات
اكتشفت البريطانية ميغان كلارك- 27 عامًا- أن خطيبها الذي زعم بأنه اللورد بيرتي أندروود، وينتمي لعائلة نبيلة، وأنه خبير ساعات ناجح “يصنع الساعات ويصممها ويصلحها” لم يكن سوى محتال، هرب قبل الزواج بأسبوعين تاركًا إياها غارقة في بحيرة من الديون.
وقالت ميغان كلارك: إنها كانت تعمل مديرة في مقهى بجزيرة وايت عندما قابلت اللورد بيرتي أندروود لأول مرة، وكان يظهر بمظهر الساحر والمحب، ما جعلها تنجذب إليه بسرعة، وكان يقدّم لها هدايا باهظة الثمن، ويجلب لها الزهور، وبعد فترة قصيرة، تقدّم لخطبتها، فقبلت دون تردد.
وأضافت:« مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ بعض الأمور المريبة، ولكن عندما عثرت بالصدفة على محفظته، كانت مليئة ببطاقات ائتمان، ولكن تحمل أسماء أشخاص آخرين، وعند ما حاولت التقصّـي عنها، اكتشفت أن الأسماء كلها تعود لشخص آخر يُدعى روبرت ماديجسكي، وهو محتال مدان يشبه اللورد بيرتي أندروود».
كل شيء عن اللورد بيرتي أندروود كان مختلقًا، فهو لم يكن سليل أسرة نبيلة، ولم يكن له علاقة بعلم الساعات، والسيارة والمنزل اللذان كان يمتلكهما مستأجران لنشر وهم الثراء، وما زاد الطين بلة، أنه أغرقها في ديون بلغت قيمتها “40 ألف دولار” عن طريق استخدام بطاقات ائتمان باسمها، حتى خاتم الخطوبة الماسي الذي حاولت بيعه لتغطية ديونها اتضح أنه مزيف.