موقع النيلين:
2025-02-17@01:02:16 GMT

بايدن يقول: أنا صهيوني

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT


قال الرئيس الأميركي، جو بايدن، في حفل “إضاءة الشمعدان” التقليدي بالبيت الأبيض، أمس الاثنين، وكان لمناسبة عيد “حانوكا” المعروف عربيا باسم “عيد الأنوار” المستمرة احتفالاته الشعبية 8 أيام كل عام، إن “دفء التواصل الذي أشعر به مع الجالية اليهودية لا يتزعزع. لقد وقعت في مشاكل وانتقادات عندما قلت قبل بضع سنوات إنه ليس عليك أن تكون يهوديا لتكون صهيونيا، وأنا صهيوني”.


تابع وقال على مسمع من 800 ضيف حضروا حفل الاستقبال: “سنواصل مساعدة إسرائيل حتى تتخلص من حماس. لكن علينا أن نكون حذرين، عليهم أن يكونوا حذرين (الإسرائيليون) لأن الرأي العام العالمي قد يتغير، ولا يمكننا أن نسمح بحدوث ذلك. وكما قلت بعد الهجوم (7 أكتوبر) فإن التزامي بسلامة الشعب اليهودي وأمن إسرائيل وحقها بالوجود كدولة يهودية مستقلة، لا يتزعزع”.
وقبل حفل الاستقبال، أمس الاثنين، احتشدت أكثر من 20 امرأة يهودية خارج بوابات البيت الأبيض، وقمن بتقييد أجسادهن بالسلاسل إلى سياجه، وهن يرتدين قمصانا مكتوبا عليها “ليس باسمنا” وأطلقن هتافات تطالب بوقف النار في غزة ووقف الإبادة الجماعية، في وقت أوضح آخر استطلاع للرأي، أن معظم الأميركيين لا يوافقون على طريقة تعامله في الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكان بايدن الذي اعتزم مجلس النواب الأميركي، الأربعاء، التصويت على قرار يسمح بإجراءات تؤدي إلى عزله، قال الشيء نفسه عن صهيونيته عندما التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وحكومة الطوارئ خلال زيارته في 21 أكتوبر الماضي إلى إسرائيل، وفقا لما نقلت “رويترز” ذلك الوقت عن مسؤول أميركي مطلع على ما أُدلي به من تصريحات في اجتماع مغلق بقاعة أحد فنادق تل أبيب.

العربية نت

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إعلام صهيوني يكشف: جيش الاحتلال استخدم مسنًا فلسطينيًا درعًا بشرية قبل إعدامه وزوجته

يمانيون../
كشفت وسائل إعلام صهيونية عن جريمة مروعة ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني في حي الزيتون بمدينة غزة، حيث تم استخدام مسن فلسطيني يبلغ من العمر 80 عامًا درعًا بشرية قبل إعدامه مع زوجته في مايو الماضي.

وبحسب موقع “ها مكوم” الصهيوني، قام ضابط كبير في لواء “ناحال” بربط حزام ناسف حول رقبة المسن، مهددًا بتفجير رأسه، بعد اعتقاله مع زوجته لعدم قدرتهما على النزوح. وأُجبر المسن على الدخول إلى عدة منازل لحماية القوات الصهيونية، في ممارسة أطلق عليها الجنود اسم “إجراء البعوض”، وهي سياسة يتبعها الاحتلال لإجبار المدنيين الفلسطينيين على العمل كدروع بشرية.

وبعد استخدامه لمدة 8 ساعات، أُجبر المسن وزوجته على مغادرة المنطقة دون تأمين، ليتم إعدامهما بعد نحو 100 متر على يد وحدة أخرى من جيش الاحتلال.

وأورد الموقع واقعة أخرى ارتكبها لواء “ناحال” قبل وقف إطلاق النار، حيث تم استخدام شاب فلسطيني درعًا بشرية وتكبيله، قبل أن يقوم أحد الضباط بإعدامه فور رؤيته بحجة “عدم معرفته بوجوده”.

مقالات مشابهة

  • إعلام صهيوني يكشف: جيش الاحتلال استخدم مسنًا فلسطينيًا درعًا بشرية قبل إعدامه وزوجته
  • تايمز أوف إسرائيل: الجيش يعلن إكمال تحقيقاته في إخفاقاته قبل هجوم 7 أكتوبر
  • فشل وظيفة إسرائيل كقاعدة متقدمة بعد السابع من أكتوبر
  • رفض تسليمها بايدن...وصول شحنة من القنابل الأميركية الثقيلة إلى إسرائيل خلال الليل
  • إسرائيل تتسلم شحنة قنابل ثقيلة أوقفتها إدارة بايدن
  • شهداء وجرحى من شرطة غزة بقصف صهيوني في رفح
  • إسرائيل تتسلم شحنة القنابل التي أرسلها ترامب بعد تعليقها من بايدن
  • ماذا يقول ChatGPT عن ازمات اللبنانيين؟
  • إصابة مستوطن صهيوني بعملية طعن في جنين وانسحاب المنفذ
  • ناطق سرايا القدس: قررنا الإفراج غدا عن محتجز صهيوني