إصابات بتصادم 3 مركبات على شارع الإستقلال
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن إصابات بتصادم 3 مركبات على شارع الإستقلال، سواليف وقع حادث تصادم ما بين 3 مركبات على شارع _لإستقلال، ما أدى لانقلاب إحداهن حيث نتج عنه 4 إصابات متوسطة، .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إصابات بتصادم 3 مركبات على شارع الإستقلال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
وقع #حادث #تصادم ما بين 3 #مركبات على #شارع _لإستقلال، ما أدى لانقلاب إحداهن حيث نتج عنه 4 إصابات متوسطة، وكما وقع حادث تصادم على شارع الأردن صعوداً ما بين مركبتين بالقرب من مستشفى الملكة علياء بالإضافة لتعطل حافلة بمنطقة طلوع صافوط ما قبل نفق صويلح.
وقال مندوب إدارة السير خلال استعراضه لواقع الحركة المرورية الصباحية عبر إذاعة الأمن العام الخميس، إن كوادر #السير تعاملوا بشكل فوري مع ثلاث إعاقات مرورية صباحية بطرق رئيسية قبل أن تؤثر على انسيابية الحركة المرورية.
وبين ضابط العمليات أن جميع هذه الطرق تشهد كثافة مرورية صباحية وأن الانتشار المبرمج حال دون أن تؤثر هذه الحوادث على انسيابية الحركة المرورية.
مندوب الدوريات الخارجية قال عبر إذاعة الأمن العام إن نشامى الدوريات تعاملوا أمس مع عدد من الحوادث المرورية الناتجة عن ارتكاب المخالفات الخطرة إذ سبب ارتكاب مخالفة تغيير المسرب بشكل مفاجئ بحادث تصادم على الطريق التنموي باتجاه الزرقاء ما بين مركبتين ونتج عنه اصابتين والتعامل أيضاً مع حادث تصادم ما بين مركبتين على الطريق الصحراوي نتج عنه اصابتين وتم اجراء اللازم بكل سرعة وحرفية .
وحول جهود النشامى بتقديم المساعدات الإنسانية أشار إلى أنه تم تقديم جملة من المساعدات الإنسانية، خلال الـ24 ساعة الماضية إذ كان أبرزها توقف مركبة عند إحدى النقاط الأمنية على طريق ناعور كان سائقها يعاني من تعب شديد وتم اجراء اللازم من قبل نشامى الدفاع المدني، داعيا الجميع بعدم التردد بالتوجه لأقرب محطة أمنية لطلب المساعدة أو الاتصال على رقم الطوارئ الموحد 911 إذا دعت الحاجة لذلك.
وتابع بأنه تم التعامل مع مجموعة من المخالفات الخطرة والمتحركة خلال الـ24 ساعة الماضية، كتجاوز السرعات المقررة، إذ أسفرت رقابتنا المرورية على ضبط مركبة تسير بسرعة 174 كلم/ساعة على الطريق الصحراوي، بالإضافة لرصد مركبات تسير بعكس اتجاه السير بشوارع مفصولة بجزيرة وسطية.
وجددت مديرية الأمن العام تأكيدها بضرورة الحذر والانتباه أثناء القيادة وضرورة اتباع توجيهات وإرشادات رقباء السير وعدم ارتكاب المخالفات الخطرة وتجنب التتابع القريب وعدم تجاوز السرعات المقررة على الطرق وتغيير المسرب بشكل مفاجئ لتجنب الحوادث المرورية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حادث تصادم ما بین
إقرأ أيضاً:
في سبيل الإستقلال الفعليّ.. ذكرى محبطة في واقع محتلّ
من أدهى علامات بؤس الأزمنة، أن يحلّ يوم عيد الإستقلال الذي كان مجيداً في العام 1943، محبطاً وبعيداً كل البعد عن معناه الأصيل في الواقع الحالي. فاليوم وأكثر من أي وقت مضى، وفي حين يرقص لبنان على مسرح الجنون، بات الإستقلال جدلية بحدّ ذاتها.الإستقلال من حيث التعريف، هو انعدام التأثر بالآخرين وعدم الخضوع لسيطرتهم من حيث الرأي والسلوك والتفكير. فأين يقع لبنان اليوم على خارطة الإستقلال الفعليّ؟
لا بدّ من أن شعوراً عارماً بخيبة الأمل كان سيتملّك رجال الإستقلال الراحلين لو كان باستطاعتهم رؤية الوضع في لبنان اليوم. كان سيقرّ بشارة الخوري ورياض الصلح والمير مجيد إرسلان بأن الإحتلال ليس دوماً على شكل ضباط يتحدثون لغة أجنبية ولا دبابات تجتاح القرى والبلدات اللبنانية، الأمر الذي يحاول العدوّ الإسرائيلي تحقيقه اليوم.
فمن قال إن لبنان كان محتلاً فقط بالإستعمار أو بالدبابات الإسرائيلية لاحقاً والوصاية السوريّة الذي ثار عليها الشباب اللبناني؟ ماذا عن الإحتلال الداخليّ المقنّع من خلال منطق الإستقواء الذي يوازي ذاك الخارجي سوءاً وحتى يتفوّق عليه بأشواط؟
ليس مستغرباً أن يحنّ كثيرون، من باب اليأس أو المزاح، إلى الأيادي الفرنسية التي لفّت لبنان بكامله في زمن الإحتلال منتدبةً إياه، إذ كانت هناك سلطة وقانون بالحدّ الأدنى على حدّ اعتقادهم، ورأس للدولة.
فمن حيث الشكل، هل يمكن لدولة ما أن تكون مستقّلة من دون رئيس منبثق عن السلطة الشرعية يمثلها في القرارات أمام المحافل الداخلية والخارجية؟
فأين هو رأس الدولة اليوم؟
يصبح لبنان مستقلاً حينما تصبح مؤسساته مستقلّة، وقضاؤه حراً بالمحاسبة واتخاذ القرارات بحقّ مرتكبي أشنع الجرائم.
يصبح لبنان مستقلّا وحراً حينما يستقلّ عن الطائفية والمذهبية والزبائنية الملتفّة على رقاب عمله المؤسساتيّ المحرّك لمنافذ القطاع الرسميّ .
محكوم على اللبنانيين أن يناضلوا في سبيل استقلالهم، بدءاً من العهد العثماني الباطش، ثم الإنتداب، ثم جميع محاولات بسط يد الإملاءات الخارجية بـ"دعمة داخلية". وعلى أمل السيادة الفعلية، سينقضي هذا اليوم عادياً كسواه، مع فارق وحيد أن الجميع سيتذكّر العلم اللبناني، الذي سيرتفع على أسطح أعلى وأكثر عدداً.
المصدر: خاص لبنان24
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر