منذ الدقائق الأولى.. توافد أهالي أسيوط على اللجان في اليوم الثالث للانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
حرص أهالي أسيوط على التواجد داخل مقار اللجان الانتخابية منذ الدقائق الأولى من فتح باب التصويت في اليوم الثالث من العملية الانتخابية، للإدلاء بأصواتهم.
يذكر أن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تعقد غرفة عمليات، وذلك لمتابعة ورصد مسار الانتخابات الرئاسية المصرية، على مدار الثلاثة أيام من الأحد للثلاثاء، في ظل إعلان الانعقاد الدائم منذ اللحظة الأولى، وحتى نهاية العملية الانتخابية.
وتصدر التنسيقية عدة أخبار وتقارير على مدار اليوم وتنشر تباعا على صفحات التنسيقية بمواقع التواصل الاجتماعي والموقع الرسمي المعتمد، ترصد فيها مجريات العملية الانتخابية، في ظل دعوتها الرئيسية لجموع الشعب المصري للنزول والمشاركة في الإدلاء بأصواتهم، أيا كان المرشح الرئاسي الذي يختارونه.
وتجرى الانتخابات الرئاسية داخل البلاد لمدة ثلاثة أيام بدءًا من الأحد حتى الثلاثاء، في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر الجاري، ويبلغ عدد لجان الاقتراع الفرعية التي يدلي أمامها المواطنون بأصواتهم 11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيا، ويبدأ التصويت من الساعة التاسعة صباحًا حتى التاسعة مساءً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنسيقية أسيوط تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
6 أكتوبر القادم.. موعد الانتخابات الرئاسية التونسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الرئاسة التونسية في بيان، فجر الأربعاء، إن الرئيس التونسي قيس سعيّد حدد السادس من أكتوبر 2024 موعدا للانتخابات الرئاسية.
وذكرت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أن "مجلس الهيئة يعقد اجتماعا يوم الخميس القادم للمصادقة على روزنامة الانتخابات الرئاسية لسنة 2024 وتنقيح القرار الترتيبي عدد 18 لسنة 2014 المتعلق بقواعد وإجراءات الترشح للانتخابات الرئاسية، يليه نقطة إعلامية على الساعة السابعة مساء بمقر الهيئة الفرعية بتونس القصبة".
وأعلن سعيّد الذي يحكم البلاد منذ فوزه في انتخابات 2019، بشهر أبريل الماضي، أنه سيترشح لفترة رئاسية ثانية وسيقدم ترشحه في الفترة القانونية لذلك.
وانتقد سعيّد وقتها، في خطاب له بمناسبة الذكرى الرابعة والعشرين لوفاة الحبيب بورقيبة، بعض الأطراف التي قاطعت الانتخابات التشريعية "لكنها تتهافت على الانتخابات الرئاسية الآن".
واتهم أطرافا لم يسمها بـ"الارتماء في أحضان الخارج"، منوها إلى أن "هذه الأطراف لا يمكن لها أن تترشح للانتخابات الرئاسية في تونس".
وأضاف: "ليعرف الكثيرون أن السلطة ليست طموحا وكرسيا وأريكة كما يتوهمون ويحلمون بل هي مسؤولية".
وأكد أنه "ثابت على العهد من أجل تطهير البلاد من الذين عاثوا فيها فسادا في كل مكان ولن يتم التراجع إلى الوراء".
وتابع أنه لا يمكن الترشح من قلب "مجموعات ترتمي في أحضان الخارج"، مشددا على أن "المترشح يجب أن يكون مزكى من التونسيين منتخبا من قبل التونسيين وحدهم وليس من قبل أي جهة أخرى".