النائب السابق عمر قراقيش في ذمة الله
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
سيشيع جثمان الفقيد بعد صلاة ظهر الثلاثاء، من مسجد عثمان بن عفان إلى مقبرة المحطة
توفي النائب السابق ورئيس نادي حي الأمير حسن عمر قراقيش عن عمر يناهز 65 عاما.
وسيشيع جثمان الفقيد بعد صلاة ظهر الثلاثاء، من مسجد عثمان بن عفان إلى مقبرة المحطة.
وتقبل التعازي للرجال والنساء في رابطة أهالي العباسية، في ضاحية الحاج حسن بالعاصمة عمان.
وكان النائب قراقيش أحد أعضاء المجلس النيابي الثامن عشر، وشارك في لجان نيابية؛ أبرزها لجنة الرد على خطاب العرش -الدورة العادية الأولى.
وشارك قراقيش في لجنة الاقتصاد والاستثمار/الدورة العادية الأولى، ولجنة فلسطين/الدورة العادية الثانية، ولجنة الاقتصاد والاستثمار/الدورة العادية الثانية، ولجنة فلسطين/الدورة العادية الثالثة، واللجنة المالية/الدورة العادية الثالثة، ولجنة الاقتصاد والاستثمار/الدورة العادية الرابعة، واللجنة المالية/الدورة العادية الرابعة، ولجنة الاقتصاد والاستثمار.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مجلس النواب الأردن الاقتصاد والاستثمار الدورة العادیة
إقرأ أيضاً:
جشي: أهلنا وشعبنا ومقاومتنا لن يسكتوا طويلا عما يحصل
أحيا "حزب الله" الاحتفال التكريمي لشهيده خضر سعيد هاشم "صادق" في بلدة رشكنانيه الجنوبية، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي وفاعليات وشخصيات وعلماء دين وعائلة الشهيد وحشد من الأهالي.
افتتح الحفل بآيات من القرآن الكريم، ثم ألقى النائب جشي كلمة حزب الله، لفت فيها الى "ان أقل ما يمكن أن نقدمه أمام هذا العدو هو المواجهة وليس الاستسلام والتراجع والهوان"، وقال :" أننا عندما نواجه هذا العدو نواجهه بعقل وحكمة ومعرفة ودراية وعمق معرفتنا بهذا العدو وبإجرامه، وما نعيشه اليوم من اعتداءات وخروقات للسيادة اللبنانية وللقرار الدولي يؤكد ذلك، فالعدو الإسرائيلي دخل إلى الأراضي والقرى والبلدات القريبة من الحدود ودمر وجرّف مستفيداً من وقف إطلاق النار ومن الغطاء الدولي الممنوح له من أمريكا وفرنسا باعتبارهما الدولتان الراعيتان للاتفاق".
أضاف: "استفاد العدو أيضاً من مواقف معظم الشركاء في الوطن، الذين دعوا الدولة الى تحمل المسؤولية وأخذ زمام المبادرة فيما عبّروا عنه بأن يكون قرار الحرب بيد الدولة، ولكن ماذا تملك الدولة اليوم من إمكانيات في مقابل العدو؟
وتابع جشي: "نحن لا نقول إن الدولة لم تبذل جهدا، ولكن الضغط الديبلوماسي والسياسي أين يصرف في هذا العالم؟ وقد رأى العالم كله كيف مزق مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة، ميثاق الأمم المتحدة أمام الكاميرات، ليبيّن عن حقيقة هذا العدو الصهيوني."
وشدد النائب جشي على "أننا عندما نصبر اليوم أو لا ترد المقاومة على الاعتداءات فذلك ليس من ضعف، فليس عن ضعف وإنما انطلاقاً من التزامنا بما تم الاتفاق عليه أولاً، وفي سياق إعطاء فرصة للدولة اللبنانية وللمؤسسات السياسية والأمنية لتحمل مسؤوليتها مع الدولتين الراعيتين للاتفاق ومع المجتمع الدولي وتنفيذ القرارات الدولية."
واستطرد جشي: "ومع ذلك، مضى على وقف إطلاق النار أشهر، ولم تستطع الديبلوماسية ولا الضغوط السياسية منع هذا العدو من الاعتداء يوميا على أرضنا وسيادتنا، وهذا ما يؤكد ما كان يقوله سماحة الشهيد الأسمى السيد حسن نصر الله بأن هذا العدو لا يفهم إلا لغة القوة، أما نحن اليوم وبما تمارسه المقاومة وشعبها من ضبط النفس إنما نتعاطى من باب إعطاء الفرص وتحمل الجميع لمسؤولياتهم، إلا أن أهلنا وشعبنا ومقاومتنا لن يسكتوا طويلا عن ما يحصل".