اخبار الفن، هذه الممثلة تشارك حسن الرداد بطولة فيلمه الجديد “بلموندو”،متابعة بتجــرد تشارك الممثلة المصرية هاجر أحمد مواطنها الممثل حسن الرداد بطولة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذه الممثلة تشارك حسن الرداد بطولة فيلمه الجديد “بلموندو”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

هذه الممثلة تشارك حسن الرداد بطولة فيلمه الجديد...

متابعة بتجــرد: تشارك الممثلة المصرية هاجر أحمد مواطنها الممثل حسن الرداد بطولة فيلمه السينمائي الجديد “بلموندو”.

وبدأت هاجر تصوير مشاهدها في الفيلم هذا الأسبوع، تمهيداً لطرحه خلال الأسابيع القليلة المقبلة. ويناقش الفيلم فكرة معاناة الشباب بعد الزواج، ورغبتهم في العودة للعزوبية مجدداً، في  إطار اجتماعي كوميدي، محوره “بلموندو”، الشخصية التي يجسدها حسن الرداد، الشاب الذي يعمل في مجال العقارات، ويتزوج فتاة من طبقة اجتماعية أرقى، ويسعى بعد مرور فترة قصيرة من الزواج لتغيير حياته. 

ويشارك في الفيلم محمود حافظ، وإنجي وجدان، وسماء إبراهيم، ومحمد محمود، ومصطفى أبوسريع، وغيرهم، الفيلم من إخراج ياسر سامي.

في سياق آخر، شارفت هاجر على الانتهاء من تصوير مشاهدها في “أهل الكهف”، الذي تشارك فيه  إلى جانب خالد النبوي، ومحمود حميدة، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، ومحمد فراج، وبيومي فؤاد، وفتحي عبدالوهاب، وعبدالرحمن أبوزهرة، وصبري فواز، عمرو عبدالجليل، ومصطفى فهمي، وأحمد عيد، وماجد المصري، وخالد الصاوي، وإياد نصار، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ملحمة جلجامش برؤية فنية تشكيلية

آخر تحديث: 5 نونبر 2024 - 11:44 صبقلم: أحمد صبري لعلَّ ما يميِّز النَّحَّات العراقي سهيل الهنداوي عن أقرانه من النَّحَّاتين أنَّه كان متميزًا في إحياء الإرث العريق لحضارة وادي الرافدين لتذكير العالَم بعظَمتها لِيُعيدَ الهَيْبة إلى وطنِه وتاريخه.وشكَّل (الحرف الأوَّل) عنوانًا لمعرضه الَّذي أقيم في العاصمة الأردنيَّة عمَّان قَبل أيَّام أنَّه يحكي قصَّة اختراع الإنسان السومري للكتابة السومريَّة لأوَّل مرَّة في تاريخ الإنسانيَّة. وما يُعزِّز المكانة المرموقة للهنداوي أنَّ (مسلة التَّدوين) تقف شاخصةً أمام مقرِّ الأُمم المُتَّحدة في العاصمة النمساويَّة فيينا كأحَد المعالِم السياحيَّة العامَّة في المدينة، اختيرت من قِبل محكّمين عالَميِّين من بَيْنِ عشرات الأعمال الفنيَّة. كما تميَّز النَّحَّات سهيل الهنداوي بالسَّعي الحثيث بأسلوبِ النَّحت (البارز) متأثرًا بالنَّحت الآشوري والرموز الرافدينيَّة، وبذلَ في مشواره جهودًا فريدة في مشروعه الكبير لتجسيد (ملحمة جلجامش) الأسطوريَّة الَّتي اكتشفها العلَّامة طه باقر عام 1948 كما يوضِّح المعماري إحسان فتحي.ويتصدر الهنداوي قائمة الفنَّانين العراقيِّين والعرب في تعاملهم مع الخطِّ العربي؛ باعتباره كتلةً ثلاثيَّة الأبعاد مستكشفًا إمكاناته التشكيليَّة النَّحتيَّة من خلال طواعية حروف المدِّ واللَّيِّ والثَّني وغيرها، وحقَّق تكوينات جَماليَّة جمعتْ بَيْنَ الرَّهافة والقوَّة التَّعبيريَّة إلى حدِّ سعيِه إلى تحقيقِ التَّوليف الصَّعب بَيْنَ الخطِّ العربي الإسلامي والخطِّ المسماري المُوغل في عراقة تاريخ حضارة وادي الرافدين. ويجمع المتابعون لمَسيرة الهنداوي على أنَّه يتمتع بشجاعة تشكيليَّة تتَّصف بجرأة فنيَّة غير مسبوقة؛ لأنَّه لا يتردَّد ولا يتخوَّف من سَبر غَوْر المجهول في عالَم التَّشكيل الَّذي أضاف إِلَيْه مسحة فنيَّة نادرة.ويقف النَّحَّاتون العراقيون في طليعة النَّحَّاتين العرب الَّذين تميَّزوا إقليميًّا وعالَميًّا نذكُر من العراق جواد سليم ومحمد غني حكمت وخالد الرحال وإسماعيل فتاح الترك. وعلى الرَّغم من هجرة النَّحَّات سهيل الهنداوي إلى كندا بعد احتلال العراق ومشروعه التَّدميري عام 2003م، وما خلَّفه من فوضى وتدمير ونهب الإرث الثَّقافي والفنِّي لحضارة وادي الرافدين، إلَّا أنه واصلَ مَسيرته متمسكًا بنهجِه وثبات موقفه، والعمل بصمتٍ فأنجز الكثير من الأعمال النَّحتيَّة. إنَّ النَّحَّات العراقي المُبدع سهيل الهنداوي (المولود في 1948)، تقول النَّاقدة العراقيَّة مي مظفر: لقد ذاعَ صيتُه في بغداد منذُ منتصف سبعينيَّات القرن الماضي، يُعَدُّ نموذجًا متميزًا لجيلٍ قدّر لفنَّانيه أن ينشأوا على أيدي أساتذة مُبدعين قَبل أن يهاجروا ويتشتَّتوا في بقاع الغربة، واستمروا برفد الحركة الفنيَّة في العراق والحفاظ على مستواها. بل لطالَما أثبتَ الهنداوي منذُ مراحله الدراسيَّة قدراته الأدائيَّة العالية ويأخذ مكانته بجدارة بَيْنَ طليعة الفنَّانين العراقيِّين المعاصِرِين، سواء في مجال النَّحت البارز أو لأجسام الكائنات الحيَّة. وهذا غير مستغرب حين نعرفُ من سِيرة الفنَّان أنَّه نشأَ منذُ نعومة أظفاره في وسط عائلي فنِّي، واكتسب منذُ صغره خبرةً عمليَّة على يَدِ مهنيِّين بارعين. وهو ما تَعزَّز لاحقًا لدَى دراسته في أكاديميَّة الفنون الجميلة على أيدي أساتذة بقامة فائق حسن.

مقالات مشابهة

  • رئيس أمريكا الجديد والجولف.. حكاية ترامب مع رياضة كاد يفقد حياته بسببها
  • جيهان الشماشرجي تشارك في «ناقص ضلع» خلال رمضان 2025
  • بسبب حقن “التخسيس”.. الممثلة هند عبد الحليم تكشف إصابتها بشلل المعدة
  • الشيطان لا يكمن في التفاصيل
  • المنتدى الحضري العالمي.. وزيرة التضامن تشارك بجلسة "دور الفن في دعم المجتمعات"
  • 18 دولة تشارك في البطولة العربية للشطرنج بالشارقة
  • قرار جديد من النيابة بحق الممثلة منى فاروق في اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور
  • في ذكرى ميلادها.. تعرف على أبرز المعلومات والمحطات في معالي زايد
  • ملحمة جلجامش برؤية فنية تشكيلية
  • مراد مكرم بطلًا أمام روجينا في مسلسلها الجديد والعرض رمضان 2025