لجان العاصمة الإدارية الجديدة تستقبل الناخبين على أنغام «تسلم الأيادي»
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
شهدت اللجان الانتخابية في العاصمة الإدارية الجديدة، إقبالا كبيرا من الناخبين الذين توافدوا في الساعات الأولى من فتح باب التصويت، من أجل المشاركة في الاستحقاق الدستوري المهم.
واصطف المواطنون في طابور ممتد أمام المقر الانتخابي بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث تواجدوا أمام المقر قبل بداية وقت التصويت بنحو ساعة، وعلى أنغام «تسلم الأيادي»، أعرب الحضور عن سعادتهم وابتهاجهم بالعرس الديمقراطي.
وانطلق ماراثون الانتخابات الرئاسية الأحد الماضي وتنتهي اليوم، ويوجد 4 مرشحين لرئاسة الجمهورية يختار المواطن واحدا منهم وهم: المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي فريد زهران رئيس حزب المصري الديمقراطي، المرشح الرئاسي حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري، المرشح الرئاسي عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران المرشح الرئاسی
إقرأ أيضاً:
قوات الأمن التابعة لنظام الأسد تسلم أسلحتها للحكومة السورية الجديدة
(CNN)-- تصطف قوات الأمن السابقة لنظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد في طوابير طويلة لتسليم أسلحتها للحكومة الانتقالية المرتبطة بالفصائل السورية، في مدينة اللاذقية بجنوب سوريا، بحسب مقطع فيديو صورته وكالة "فرانس برس".
وشُوهدت طوابير طويلة من الرجال يرتدون ملابس مدنية في الفيديو- الذي تم تصويره في وقت سابق من هذا الأسبوع- بينما كانوا ينتظرون في الطابور لتسليم أسلحتهم النارية الشخصية إلى مسؤولين يحملون شارات "وزارة الداخلية" السورية على صدورهم.
وتُظهر لقطات وكالة فرانس برس المئات من المسدسات والذخيرة المختلفة مكدسة في زوايا المكاتب الإدارية.
ويوضح إشعار وُضع خارج المكتب الحكومي أن السلطات الجديدة ستصدر بطاقة مؤقتة فور استلام الأسلحة النارية، لمنح الأفراد حرية التنقل في المناطق "المحررة" في سوريا، بينما يتم "استكمال إجراءاتهم القانونية". ولم يذكر الإشعار أي تفاصيل أخرى حول "الإجراءات القانونية" المذكورة.
ويجري التعامل مع كل فرد بشكل منفصل، حيث يظهر مسؤولو الأمن وهم يملأون المستندات أثناء عمل مقابلات معهم بشكل غير رسمي، ويلتقطون صورا لهم وهم يسلمون أسلحتهم.
وطبقت مدن أخرى في سوريا، مثل درعا، إجراءات مماثلة، بحسب ما أفادت وسائل إعلام رسمية سورية.