أفضل الأفلام الرومانسية التي طرحت في هوليوود 2023
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
شهدت هوليوود طرح مجموعة مميزة من الأعمال السينمائية التي تدور في اطار رومانسي، خلال عام 2023 الجاري، وكان الأبرز منها ما يلي من أفلام.
Maybe I Do
فيلم "Maybe I Do" يُعتبر واحدًا من أفضل أفلام الرومانسية الأجنبية في عام 2023.
ويروي الفيلم قصة حب بين ميشيل وآلين، حيث يخططان للزواج بعد دعوة العائلتين لحفل تعارف، ومع ذلك، تظهر العديد من العقبات بسبب العلاقة السابقة بين العائلتين، حيث اكتشفوا أن آباءهم كانوا على علاقة في الماضي.
وتتصاعد التوترات حينما تكشف والدة ميشيل، مونيكا، عن علاقتها السابقة مع والد آلين، هوارد. يُشعر آلين بالارتباك والغضب، ويشك في مشاعره تجاه ميشيل.
ورغم محاولاتهما في إقناع العائلتين، يقرران الزواج في النهاية، مدركين أن حبهما يتفوق على معارضة العائلتين.
وعبر موقع Rotten Tomatoes، حصل الفيلم على نسبة موافقة تبلغ 70٪ بناءً على 300 مراجعة، بمتوسط تقييم 6.5/10، أما على موقع Metacritic، فقد حصل الفيلم على درجة 60 من أصل 100، بناءً على 50 مراجعة.
"Your Place or Mine"
فيلم "Your Place or Mine" يتناول قصة صداقة قوية بين ديبي وبيت، اللذان يتفقان على تبادل منازلهما لمدة أسبوع. ديبي، الأم العازبة في لوس أنجلوس، وبيت، رجل الأعمال في بروكلين، يجدون أنفسهما يتشاركان في حيوات بعضهما البعض.
و تتطور العلاقة من الصداقة إلى شيء أعمق، حيث يساعدون بعضهما البعض في التغلب على التحديات واكتشاف السعادة.
الفيلم من بطولة ريس ويذرسبون، أشتون كوتشر، جيفري ويليامسون. وقد حاز على نسبة موافقة تبلغ 70٪ على Rotten Tomatoes وتقييم 6.5/10 بناءً على 300 مراجعة، وعلى Metacritic، حصل الفيلم على درجة 60 من أصل 100 بناءً على 50 مراجعة.
"A Tourist's Guide to Love"
يتناول الفيلم قصة حب درامية بين أماندا، مديرة تسويق، وسن، مرشد سياحي محلي، خلال رحلتها فيتنام. تجسد القصة رحلة أماندا في استكشاف الحياة والحب في ثقافة جديدة، حيث يساعدها سن على اكتشاف جمال البلاد وقلبها.
والفيلم من بطولة راشيل لي كوك وسكوت لي، حاز على نسبة موافقة تبلغ 70٪ على Rotten Tomatoes وتقييم 6.5/10 بناءً على 300 مراجعة، وعلى Metacritic، حصل الفيلم على درجة 60 من أصل 100 بناءً على 50 مراجعة.
Maybe I Doالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود حصل الفیلم على
إقرأ أيضاً:
مراجعة التصاميم النهائية لمركبة «مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات»
آمنة الكتبي (دبي)
أخبار ذات صلة قيادة الإمارات ترسخ الزراعة ركيزة تنموية مستقبلية وإرثاً خالداً الإمارات تحتفي بــ«اليوم الدولي للتسامح»يستعد فريق مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات في البدء قريباً ببناء مركبة «المستكشف محمد بن راشد»، للانطلاق في رحلة مدتها 7 سنوات في عام 2028 لاستكشاف حزام الكويكبات الواقع بين المريخ والمشتري، حيث يبلغ وزن المركبة 2300 كيلو جرام، حيث سيتم تطويرها كجزء من مهمة الإمارات إلى حزام الكويكبات (EMA).
ويعمل الفريق حالياً على الانتهاء من مرحلة مراجعة التصاميم النهائية، لتتم بعد ذلك مرحلة التجميع والتكامل والاختبار، للتأكد من أن المركبة الفضائية ستكون قادرة على العمل عند تعرضها للبيئة الفضائية، حيث يعد تصميم المركبة أكثر تعقيداً من مركبة «مسبار الأمل» التي تم إطلاقها لاستكشاف كوكب المريخ.
وتنطلق مركبة «المستكشف محمد بن راشد» التي تقود مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات باستخدام الصاروخ الحامل H3 عام 2028، حيث تم توقيع اتفاقية بين وكالة الإمارات للفضاء وشركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة، لتوفير خدمات الإطلاق.
وتأتي مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات وعملية تطوير «المستكشف محمد بن راشد»، المقرر إطلاقه في الربع الأول من عام 2028، استكمالاً لنجاح مهمة الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل»؛ وتعد هذه الاتفاقية، ثالث شراكة من نوعها بين دولة الإمارات وشركة «ميتسوبيشي» لإطلاق مهام وطنية إماراتية، بعد إطلاق القمر الاصطناعي «خليفة سات» عام 2018، ومهمة الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» عام 2020.
وتمتد المهمة على مدار 13 عاماً، تنقسم على 6 سنوات لتطوير وتصميم المركبة الفضائية، و7 سنوات لاستكشاف حزام الكويكبات الرئيس بين المريخ والمشتري، وإجراء سلسلة من المناورات القريبة لجمع بيانات لأول مرة عن سبع كويكبات في حزام الكويكبات الرئيس تنتهي مع الكويكب السابع «جوستيشيا».
وتحمل مركبة «MBR إكسبلورر»، مجموعة من الأجهزة العلمية المتطورة التي ستعمل معاً لتحقيق الأهداف العلمية للمهمة التي تتمحور حول معرفة أصول وتطور الكويكبات الغنية بالمياه وتقدير إمكانية استخدام تلك الكويكبات كموارد لمهمات استكشاف الفضاء في المستقبل، وستقوم المهمة بقياس تكوين السطح والجيولوجيا والكثافة الداخلية للعديد من الكويكبات في حزام الكويكبات الرئيس، بالإضافة إلى قياس درجات الحرارة والخصائص الفيزيائية الحرارية على الكويكبات المتعددة لتقييم تطور سطحها وتاريخها.
تعاون وطني
تشهد مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات، تعاوناً وطنياً واسعاً يضم مجموعة من الشركاء الأكاديميين وشركاء تطوير الأجهزة والتي تشمل: جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة نيويورك أبوظبي، والمركز الوطني لعلوم وتكنولوجيا الفضاء في جامعة الإمارات، ومؤسسات وطنية مثل معهد الابتكار التكنولوجي، وشركة «الياه سات»، وشركاء محليين وعالمين من القطاع الخاص، بالإضافة إلى الشراكة مع وكالات ومؤسسات وجامعات محلية وعالمية مثل وكالة الفضاء الإيطالية، وجامعة كولورادو الأميركية، وجامعة ولاية أريزونا، وجامعة أريزونا الشمالية في الولايات المتحدة.