كتب- محمد نصار:

فتحت اللجان الانتخابية في جميع المحافظات، أبوابها لاستقبال الناخبين، في اليوم الثالث والأخير من أيام الانتخابات الرئاسية 2024 داخل مصر.

ويُجرى الانتخابات الرئاسية 2024 داخل مصر على مدار 3 أيام بدأت الأحد الماضي 10 ديسمبر وتنتهي اليوم الثلاثاء 12 ديسمبر.

ويتنافس في الانتخابات الرئاسية 4 مرشحين، وهم: المرشح عبد الفتاح السيسي، والمرشح فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، والمرشح عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، والمرشح حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري.

ومن المقرر إعلان نتيجة الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية يوم 18 ديسمبر الحالي.

ويمكن متابعة التغطية الخاصة لكل ما يتعلق بالعملية الانتخابية من خلال الرابط التالي، من هنا.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي سعر الفائدة هنا الانتخابات الرئاسية اللجان الانتخابية الناخبين الانتخابات الرئاسية 2024 طوفان الأقصى المزيد الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

بريطانيا.. سجينات ينتقمن من امرأة عذبت ابنها حتى بتر ساقه

تعرضت سجينة بريطانية تدعى جودي سيمبسون، لاعتداء داخل زنزانتها، إضافة إلى تنمر مستمر من السجينات، وذلك بعد أن تم إعادتها إلى السجن مرة أخرى، بعد إدانتها بتعذيب رضيعها حتى بُترت ساقه.

التاريخ الأسود للجريمة

ووفقاً لصحيفة "ذا صن" فإن بداية القصة تعود إلى عام 2018، تلقت سيمبسون، البالغة من العمر 31 عاماً، وشريكها أنتوني سميث حكماً بالسجن 10 سنوات، بعد أن قاما بتعذيب طفلهما الرضيع توني عندما كان يبلغ 6 أسابيع فقط.
وأدى العنف الذي تعرض له الطفل إلى إصابات بالغة تسببت في بتر ساقيه، ليصبح لاحقاً رمزاً للإصرار والأمل في بريطانيا بعد أن تحدى إعاقته، وقاد حملات تبرع ضخمة لصالح الجمعيات الخيرية.

وفي فبراير (شباط) 2024، أُطلق سراح سيمبسون بشكل مشروط، لكنها سرعان ما عادت إلى السجن في يونيو 2024 بعد كسرها لشروط الإفراج وتورطها في علاقة مع شخص مدان في قضايا أخلاقية.
هذا الانتهاك أدى إلى إعادة تقييم وضعها القانوني، حيث قُدّم طلب لعقد جلسة استماع علنية لمراجعة الإفراج المستقبلي عنها، إلا أن المحكمة رفضت ذلك، مشيرةً إلى أن نشر تفاصيل الجلسة قد يعرضها لمزيد من التهديدات داخل السجن.

تعذيب خلف القضبان

وكشفت وثائق مجلس الإفراج المشروط أن سيمبسون تعاني من تنمر مستمر من قبل النزيلات، اللواتي يعرفن مدى بشاعة جريمتها، ما جعلها هدفاً للتهديدات والهجمات الجسدية.
وأكد التقرير أن سيمبسون تعرضت لاعتداء جسدي داخل زنزانتها، كما تلقت تهديدات متكررة بالانتقام بسبب بشاعة الجريمة التي ارتكبتها.
وأشار إلى أنها تحاول البقاء بعيدة عن المشاحنات، لكنها تدرك أن حياتها داخل السجن ليست آمنة، وأن بعض السجينات قد ينفذن تهديداتهن بقتلها.
أما بالنسبة لأنتوني سميث، شريك سيمبسون في الجريمة، فقد كشفت تقارير أنه تعرض أيضاً لاعتداءات داخل السجن، حيث قيل إنه هُوجم بـجورب مليء بعلب التونة من قبل نزلاء آخرين عام 2018، وتماماً مثل سيمبسون، سيخضع لجلسة استماع خاصة لمراجعة الإفراج عنه.

مصير الطفل

على الجانب الآخر، استطاع توني هودجيل، الذي يبلغ من العمر 10 سنوات الآن، تحويل معاناته إلى حملة إنسانية ضخمة، حيث نجح في جمع 1.8 مليون جنيه إسترليني لصالح الجمعيات الخيرية خلال جائحة كورونا، من خلال السير 10 كيلومترات باستخدام ساقيه الاصطناعيتين.
وحصل توني على عدة جوائز تكريمية، من بينها وسام الإمبراطورية البريطانية، تقديراً لجهوده في التوعية والدعم الخيري، كما أن والديه بالتبني قادا حملة ضغط لتعديل القوانين البريطانية، مما أدى إلى إقرار "قانون توني"، الذي شدد عقوبات الإساءة للأطفال.

مقالات مشابهة

  • مراسل بغداد اليوم من إسطنبول: هلع وانتشار عسكري عقب اعتقال رئيس البلدية
  • مفوضية الانتخابات تعلن تعليق عمل لجان تسجيل الناخبين بدءا من الغد
  • «مفوضية الانتخابات» تناقش تقرير «ديوان المحاسبة» لعام 2024
  • قد يُمنع من الترشح للرئاسة..جامعة إسطنبول تلغي شهادة رئيس بلدية المدينة المعارض لإردوغان
  • بريطانيا.. سجينات ينتقمن من امرأة عذبت ابنها حتى بتر ساقه
  • حمادة هلال يحسم الجدل: "المداح 5" هو الأخير ولا أحداث غريبة في التصوير
  • رئيس مفوضية الانتخابات الليبية يبحث مع السفير البريطاني سبل دعم العملية الانتخابية
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل وتنفيذ المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين"
  • رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل وتنفيذ المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»
  • مصر تفتح أبوابها أمام كبرى الشركات الهندية للاستثمار في التكنولوجيا والطاقة المتجددة