من حرب الشوراع الي الهواتف… وزيرة إسرائيلية تتلقى سيل من رسائل التهديد من أرقام هاتفية تحمل رمز دولة إسلامية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية بأنه تم "إغراق حساب وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغف في تطبيق "واتسآب" بآلاف رسائل التهديد والتسجيلات الصوتية، من أرقام هاتفية برمز "إندونيسيا".
وحسب ما نقلت قناة "I24"، فإن جزءا من الرسائل التي بعثت الى الوزيرة ريغف كتبت بالعبرية وتضمنت تهديدات كثيرة.
وأوضحت "I24" أن جميع المكالمات والرسائل وصلت من أرقام مع رمز إندونيسيا "0062"، على الرغم أن "من المحتمل أن من يقف وراء الهجوم نشطاء مناهضون لإسرائيل من دول مختلفة".
وذكرت القناة في موقعها أنه تمت الإفادة يوم الأحد بأن ناؤور يحيى، الناطق باسم الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ، "تلقى خلال الأيام الأخيرة رسائل ومحادثات "واتسآب" تحمل تهديدا من جانب "نشطاء مؤيدين للفلسطينيين".
هذا وارتفعت حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 18205 قتلى، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة يوم الاثنين.
وتستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب قطاع غزة مع دخول الحرب يومها الـ66، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يُجري اتصالات هاتفية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى السيد وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، والسيد أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، والسيد أحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.