محمد أنور: كل مشاهدي في "البعبع" حقيقية ولم أستعن بدوبلير منوعات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، محمد أنور كل مشاهدي في البعبع حقيقية ولم أستعن بدوبلير،بعد مشاركته العام الماضي في فيلم عمهم الذي نافس أيضا بموسم عيد الأضحي، عاد هذا العام .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد أنور: كل مشاهدي في "البعبع" حقيقية ولم أستعن بدوبلير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد مشاركته العام الماضي في فيلم "عمهم" الذي نافس أيضا بموسم عيد الأضحي، عاد هذا العام لينافس ليس بفيلم واحد بل بعملين دفعة واحدة وهما "مستر أكس" و"البعبع"، ليقدم من خلالهما شخصية جديدة ومختلفة، حيث حصد منذ العرض الأول لكل فيلم منهما إشادات واسعة من الجمهور والصحافيين بسبب موهبته الكوميدية التي ظهرت بشكل كبير، وقدرته على تقديم كل دور بشكل مختلف.. إنه الفنان محمد أنور، الذي أكد في حواره مع "العربية.نت" على سعادته بتقديم عملين في الموسم الذي يعتبره "وش السعد" عليه، كما أنه فضّل المشاركة في الأعمال السينمائية الجديدة مع النجوم، وعدم التسرع في الحصول على البطولة المطلقة، وهو ما يرجعه إلى أن الأمر في السينما يختلف عن التلفزيون.*تشارك في عملين دفعة واحدة بعد غياب لمدة عام عن السينما؟لدي استراتيجية خاصة في خطواتي الفنية، فأنا حريص دائمًا على التأني في خطواتي، لتقديم أعمال فنية مميزة ذات جودة عالية، وكان هذا السبب وراء غيابي عن السينما، قبل أن أستعد للعودة إليها مرة أخرى بالمشاركة في فيلمين مختلفين، هما "مستر إكس" بطولة أحمد فهمي، و"البعبع" بطولة أمير كرارة، وأعتبر ظهوري بهما فرصة كبيرة لي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد أنور
إقرأ أيضاً:
أصيبت بشلل لمدة 11 عاماً.. سماح أنور تستعيد ذكريات حادث أليم
كشفت الفنانة سماح أنور تفاصيل حادث السير المروع الذي تعرضت له عام 1998، والذي تسبب في خضوعها لعشرات العمليات الجراحية، وأجبرها على الاستعانة بكرسي متحرك لمدة 11 عاماً.
معاناة لسنواتوخلال لقاء إذاعي، قالت سماح أنور: "بعد الحادث، قالوا لي لن تسيري على قدميك مرة أخرى، وخضعت لـ 24 عملية جراحية، لكن كنت حاسة إنهم يتحدثون عن شخص آخر غيري"، مؤكدة أنها رأت "الله" في هذه المحنة بينما كانت تناجيه ليخرجها منها.
وأضافت أنها ظلت فاقدة للتوازن لمدة 16 عاماً، وأن الأطباء أوصوا ببتر أطرافها، لكنها تمسكت بالأمل رغم تأكيد الجميع استحالة شفائها.
ورغم تأكيدات الأطباء بأن الأمل شبه معدوم، إلا أن سماح أنور رفضت الاستسلام، موضحة: "الحادث كان اختباراً بين الحياة والموت، لكن كان لدي يقين أن ربنا أراد لي الحياة، وكان لازم أعيش وأكمل".
لم يكن الألم جسدياً فقط، بل نفسياً أيضاً، حيث كانت ترى تأثير الحادث على والديها الذين عاشوا سنوات من الحزن والقلق، ورغم ذلك، اختارت المقاومة، قائلة: "كنت دائماً أضحك مع من يزورني، حتى لو كان هو يبكي، كنت أحاول أن أهون عليه وألقي الدعابات، حتى أشعر بأني بخير".
وبعد سنوات طويلة من العلاج والعمليات الجراحية، جاءت اللحظة الحاسمة، حين طلب الأطباء من سماح أنور أن تحاول الوقوف، لتروي تلك اللحظة قائلة: "كنت وحدي في المستشفى، أجريت آخر فحص بالأشعة، ثم قال لي الطبيب: (حاولي تقفي)، وبالفعل نهضت على قدمي وعدت إلى البيت".
وأضافت سماح أنور أن مشهد عودتها للمنزل كان مؤثراً قائلة: "عندما رأتني أمي، أصيبت بحالة ذهول، وفقدت القدرة على الكلام من الفرح، ظلت تصرخ وتشكر الله بصوت عالٍ".