قبل عرضه في مصر.. إشادات بـ«Wonka» وانتقادات لأداء تيموثي شالاميت
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أيام قليلة تفصل الجمهور المصري عن عرض فيلم «Wonka» في دور العرض السينمائي، وذلك بعد حالة النجاح التي حققها الفيلم بعد طرحه في عدد كبير من الدول حول العالم محققا إيرادات 43 مليون دولار، في أيامه الأولى بالسينمات، وذلك بجانب ردود الأفعال والإشادات النقدية الإيجابية التي حققها الفيلم، ولكن أداء بطل الفيلم كان عليه العديد من الملاحظات.
يرى الناقد اللبناني خليل حنون أن بطل الفيلم تيموثي شالاميت هو الحلقة الأضعف في الفيلم، موضحًا: «من صنع المتعة في هذا الفيلم الجيد والطريف المخرج بول كينج وجميع الممثلين باستثناء شالاميت الذي يجب أن يشكرهم في حال نجاح الفيلم في شباك التذاكر».
خليل حنون: شالاميت وجه وسيم الملامح يحاول التمثيل.. ولا يملأ الشخصيةوتابع «حنون» في تدوينة عبر حسابه على «فيس بوك»،«علّة هذا الفيلم هي الممثل تيموثي شالاميت، الممثلون السابقون الذين أدّوا شخصية وونكا، تجلس وتشاهدهم وتستمتع، ولا يخطر على بالك أبداً أن ممثلاً آخر ممكن أن يحلّ مكانهم، لكن شالاميت لا يملأ الشخصية وتستطيع أن تتخيل ممثلين آخرين مكانه أكثر إقناعاً».
موهبة التمثيل تظهر في العيونوأضاف: «موهبة التمثيل تظهر في العيون، وعيون شالاميت لا حس ومشاعر فيها، فقط وجه وسيم الملامح يحاول التمثيل، أحياناً يصيب ومعظم الأوقات يخطئ، مناسب لأدوار محددة فقط».
وعلى موقع «Rotten Tomatoes»، كانت 84% من آراء 108 ناقد إيجابية، بمتوسط تقييم 7.4/10، وأشار الموقع أن ردود الفعل الأولية على وسائل التواصل الاجتماعي كانت إيجابية في الغالب، ولكن انتقد بعض المراجعين السيناريو وأداء تيموثي شالاميت وصوته الغنائي في الفيلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تيموثي شالاميت هوليوود
إقرأ أيضاً:
ولاية أمن العيون تكشف حقيقة مزاعم إختطاف طفلة قاصر
زنقة20| العيون
نفت ولاية أمن العيون، بشكل قاطع، التعليقات والتدوينات المغلوطة التي تزعم تعرض فتاة قاصر للاختطاف بمدينة العيون من طرف أشخاص ملثمين استغلوا عودتها من دروس الدعم المدرسي.
وتنويرا للرأي العام، أكدت ولاية أمن العيون أن هذه القضية تتعلق ببلاغ للبحث لفائدة العائلة تقدمت به أسرة فتاة قاصر، بعد التصريح بغيابها عن منزل أسرتها، حيث تم تطبيق إجراءات البحث المعمول بها في إطار مسطرة “طفلي مختفي” التي تعتمدها المديرية العامة للأمن الوطني في القضايا المماثلة.
وقد أكدت الأبحاث المنجزة أن الفتاة القاصر لم تتعرض للاختطاف أو الإحتجاز، وإنما كانت ضحية تغرير من طرف شخص أكبر منها سنا، يجري حاليا البحث عنه لتوقيفه وإخضاعه للبحث القضائي.